مع فتيات جنسية قصتي المثيرة مع أجمل فتاة

فتيات جنسية و أحداث مثيرة لم تخطر لي أني سأعيشها مع فتاة يافعة و مثيرة جدا.. و إليكم تفاصيل ما جرى. كان عمري وقتذاك ثمانية عشر سنة و كنت أنذاك أيضا أدرس في آخر مرحلة من باب التعليم ما قبل العالي , و أذكر أني كنت متحمسا لدخولي مرجلة جديدة بعد النجاح.. لذلك كنت أمضي وقتي جله في الدراسة أو لممارسة الرياضة لأروح عن نفسي , و ابتعدت بطبيعة الحال عن كل شيء يلهيني عن الدراسة كما كنت أفعل و يذهب وقتي في التنزه مع زملائي و زميلاتي , أو المكوث مع الفتيات الجذابات و إلى غير ذلك من الأشياء الأخرى التي يفعلها أي شاب خصوصا حينما يكون بعمري , ففترة الشباب كما يقول عنها الكثير هي أجمل و أمتع مرحلة في الحياة.. و مع ذلك عزمت أن تكون هذه الفترة بزهائها و مرحها أن لا تضيع منها مكانة الدراسة التي ستضيء لي درب المرحلة المقبلة فابتعدت قليلا عن شلتي المعتادة و خصوصا الفتيات المثيرات..

كنت أعرف من بين فتيات جنسية الجذابات و الجميلات فتاة ساحرة جدا لكن معرفتي بها كانت سطحية جدا , ولم تأتي بيننا أسباب تجمعنا في لقاء , لكنني كلما أراها أبقى ناظرا لجسدها اليافع جدا , فهي تساويني نفس العمر , ولكن كنت أقول في نفسي أن جسدها المثير بكل تفاصيله قد يجعلها في الثلاثين من العمر.. آه و كم أروع الفتيات في ذاك العمر! لعلي كنت أنا السبب في عدم جذبها لي و محاولة تقريبها إلي لذلك لم يحدث الإتصال بيننا.. مادمت أنا معجبا بها جدا. مرت الأيام مسرعة و أنا منشغل بدراستي كما وعدت نفسي و عزمت , و مرفها عن ذاتي بالرياضة كما أشرت , و حتى الأصدقاء لم يكن بيني و بينهم إلا أوقات قصيرة حينما أراهم في المعهد.. لكن الفتاة التي أنا معجب بها لم أراها مطلقا و حتى حينما تعمدت العثور عليها.. فتساءلت كثيرا , خصوصا بقرب الإمتحانات التي لم يبق لحضورها إلا الأسبوعين.. مر يومين , و كان يوم الخميس بإعتباره آخر يوم دراسي في الأسبوع , كنت حينها في المعهد أدرس لساعات إضافية مع قلة من الزملاء و الزميلات في قاعة المطالعة في وقت ما بعد الظهيرة مع العلم أنه في ذاك الوقت لا يدرس أحد إلا من كانت لديه دروس إضافية.. و حينما أخذت بعض الدقائق للراحة و أنا في ساحة المعهد إذ نظرت فإذا هي الفتاة نفسها التي أنا معجب بها.. كعادتها تظهر في سحر جمالها و عنفوان جسدها.. فهي كانت ذاك الوقت لابسة بنطلون دجين ضيق قد أظهر تفاصيل فخذيها و أحكم رسم طيزها المستدير و قمصان حرير فضفاض قد راح القستان الذي يحمل بزازها المتقدمين إلى الأمام.. إنتهزت الفرصة و سرت نحوها مباشرة.

تقدمت إليها و طلبت منها الجلوس حذوها و سألتها عن و جودها إلى غير ذلك من الأسئلة التي يبتدأ بها الحوار إلى أن مرت الربع ساعة حتى أني نسيت الرجوع إلى مراجعة الدروس , فقد كان الحوار مشوقا بيننا خصوصا حينما أخذ منحى ساخنا جدا.. ولم أدر كيف , فكأنه كل منا كان يدفع الآخر للدخول فى هذا المنحى , فأحسست بالإثارة و التحمس و أصبحت أرى في عينيها شيء من الإعجاب فقررت حينها أن أبوح لها بإعجابي نحوها كما بحت لها بأني بحثت عنها في فترة غيابها فإزدادت نظراتها العميقة نحوي , حينئذ فاجأتني بعرض و هو أن نمكث في مكان نكون فيه لوحدنا فكنت من القابلين بسرور كبير.. فبقينا ننظر إلى أرجاء المعهد و نتذكر بعض خباياه.. فكانت المفاجأة الكبرى هي أنها عرضت علي الذهاب إلى بيت التجميل الخاص بالفتيات.. وقتئذ شعرت بالهيجان و الخوف و الشوق أما هي فبقيت تنتظر ردة فعلي بأكثر خوف..و بالفعل وافقت و ما أدري مالجنون الذي دفعنا أنذاك لفعل ذاك الشيء في مكان تربوي وهو المعهد.. ومع ذلك وجدت أن نكهة المتعة و اللذة تكمن في ذلك , فكل فعل مجنون و مخيف و لذيذ هو ألذ.. فسبقتني إلى الحمام و بعد دقائق ذهبت إليها في خوف و حذر.. فوجدتها تنظر من خلف باب الغرفة من بين غرف بيت التجميل , فإنطلقت نحوها و دخلت , وجدتها عارية تماما , و بدون مقدمات تبادلنا القبل حتى ذاب جسدي و جسدها و إزددنا هيجانا خصوصا حينما كنت و نحن نتبادل القبل أداعب شق كسها الصغير جدا , و الذي بدا دافئا بدفء إفرازاته المنزلقة و حينما توقفنا لوهلة أخذت أنزع فيها ملابسي كلها كانت تمسك بزازها و تعصر حلمتيها الورديين.. و حينما انتهيت بسرعة قفزت بشفتاي أرضع بزازها المملوء بحرقة و كانت في نفس الوقت تلعب بزبي المنتصب لعبا شغوفا بيديها و كانت يدي أنا تمسك طيزها و تتملس عليه بلهفة و أتحسس ثقبه و كانت يدي الأخرى تداعب بظرها المثير.. كان كل شيء يتحرك بيننا.. كل شيء يلعب.. في لهفة و سرعة و إثارة. متعتها و متعتني.. جعلتها تتلذذ حينما ركعت بين ساقيها أمص بعنف بظرها و كسها و كانت حينئذ تمسك رأسي و تجذبه نحوهما بقوة إلى أن إرتخت يديها و جعلتني أتلذذ حينما ركعت بين ساقي و شرعت تلحس زبي بلسانها و تدخله في جوف فمها ترضعه و تمص رأسه إلى أن قذفت المني على صدرها.. فقد كانت أروع فتاة من فتيات جنسية تحب اللعب كثيرا.