أقاصيص النيك الحار و متعة الجنس الساخن

أجمل أقاصيص النيك الحار و المثير تجدها في هذه القصة المميزة و الساخنة في تفاصيل أحداثها و و وصفها الشيق للنيك و اللهفة الساخنة , و أول ما نتحدث عنه هو الطرف الأول و هي فتاة في ريعان شبابها , فتاة جميلة , مملوءة الأوداج , سمراء البشرة , رقيقة العينين , و لعل هذه الميزات جعل كل من ينظر وجهها المبتسم بطبعه يبقى متعما فيه و خصوصا حينما يرمق إلى جسدها أعلى و أسفل , فهو يبدو متماسكا متناغما فيما بينه , أما بزازها فكان مملوء و متقدم نحو الأمام , و بطنها ضامر , و خصرها نحيف.. إذ أن هذه الميزات الجسدية العلوية كانت بمقدار أن صدرها اتخذ فيها مركزا , فلا يجذب المرء إلا هو لشدة ملئه و يبوسته , و أما فخذيها من الأمام فقد تقدما نحو الأمام لشدة ملئهما و من الخلف كانا متلاحمين مع طيزها المنقسم بشدة إلى نصفين متباعدين , انقسام فيه من الطراوة شيء لا يوصف.. مما جعل شق طيزها يظهر بشدة و يبرز تفاصيل مدخل كسها المثير , خصوصا حينما يراها المرء في بنطلون ضيق و ملتصق بتفاصيل لحمها.. و أما الطرف الثاني فهو كهل مقبل على الشيخوخة , يقول لك جسمه أنه في الأربعون من عمره لشدة ما يبرز من تفاصيل ملحوظة , فقد بدا صدره واسعا جدا , و بالنسبة لبطنه فقد بدا مرتخي قليلا مع جوانبه , أما فخذيه فقد امتلئا و اتسعا بصور بارزة..

كانت هذه الفتاة التي تحثنا عنها تعمل في شركة صغرى و الكهل كان رئيسها.. و لعل الأسباب التي جمعتهما في مكان واحد كانت كفيلة بأن يحدث بينهما لقاء جنسي , و مع العلم أنه ليس اللقاء الجنسي الأول و لا الأخير.. إذ أمكن لنا أن نذكر أن رئيس هذه الشركة كان في مكتبه حينما استدعى الفتاة اليافعة و طلب منها العمل لمدة ساعة إضافية في ذاك اليوم بالتحديد بتعلة أن تراجع بعض الملفات العاجلة , و حينما خلت الشركة من موظفيها و عمالها الصغار و لم يبق فيها سوى تلك الشخصيتين الرئيسيتين , استغل الكهل فرصته و استفعل بالفتاة اليافعة كل ما حلى فيها من لذة و انجذاب ساحر بجسدها المذهل.. و أفقدها عذريتها في ذاك اليوم الساخن , و أسكتها بماله الوفير , و أمرها أن يستمر بينهما الجنس دونما انقطاع.. فتكررت اللقاءات الجنسية بينهما و لكن في مكان أرتح و أفضل و هو منزل الكهل الفاخر نفسه..في أروع أقاصيص النيك الحار.

إن الدافع الرئيسي الذي جعل الكهل ينيك الفتاة اليافعة و يفقدها عذريتها يكمن في روعة جسدها المستفز , خصوصا لصورة طيزها المغري كما أشرنا إليه سلفا و لصورة كسها و بزازها.. و لعل الدافع الآخر يكمن في أن الكهل تشوق للنيك خصوصا أنه مطلق لفترة طويلة , و لشدة تشوقه لكس نظيف و جديد و ملتحم بشدة ينيكه بإستمرار و يشبع به رغبته الجنسية.. و إليكم الآن تفاصيل لقاء جنسي ساخن مقتطف من أقاصيص النيك الحار بين الشخصيتين و هو اللقاء الثاني الذي يلي اليوم الذي فقدت فيه الفتاة عذريتها بعنف و قوة.. صحيح أن للفتاة جسم مغري جدا.. إلا أن الكهل حينما ناكها لأول مرة , كان كسها به شعر.. و فخذيها و ساقيها و أطراف يديها.. و لكن في هذا اللقاء الفريد من نوعه.. بدا جسد الفتاة الجذابة أكثر من رائع , يبرق و يلمع بياضا و جمالا.. جرى اللقاء بعد أن تناولا الغداء مع بعضيهما في مطعم فاخر بعد العمل من الفترة الصباحية والتي تعتبر بالنسبة للفتاة الفترة الأولى و الأخيرة , و بعد ذلك اتجها بسيارة صاحب الشركة إلى منزله لأول مرة.. كانت الفتاة خائفة في ذاك اليوم و لايزال مشهد قوة و عنف النيك الذي رأته بزب الكهل و هو يدخل كسها الضيق لأول مرة حينما فقدت عذريتها مسيطرا على نفسها المرتعبة.. إلا أنه في هذا اللقاء , بعد أن دخلا إلى المنزل و أخذ كل منهما دش خفيف و تلاحما فوق السرير عاريين يتبادلان القبل الفرنسية الحارة .. كان الكهل لينا مع الفتاة , مما جعلها تستسلم له و تنساب معه أيما انسياب.. حينها تمدد الكهل على ظهره و صعدت الفتاة الرشيقة فوقه بعد مسك زبه بيده و وضعه في مقدمة كسها فهبطت عليه الفتاة ليدخل زبه بسلاسة في جوف كسها الدافىء و الذي يقطر بالإفرارزات الشفافة..كانت الفتاة تتأوه في الوهلة الأولى تأوهات لذيذة و زب الكهل الخشن المنتصب يلامس جدار لحم كسها من الداخل و يمزق إلتحامه من جديد إلا أنها حينما تسارع اهتزازها أعلى و أسفل بجسدها فتسارع بذلك ولوج زب الكهل في ثقب كسها الذي أخذ ينفتح أكثر و يحمر أكثر و تنهمر منه الإفرازات أكثر مما أحدث صوتا موسيقيا لذيذا متناغما مع فعل النيك..أصبحت تأوهاتها عالية و متسارعة بتسارع شهيقها و زفيرها اللذان يفسران شعورها بنشوة النيك.. فبدت الفتاة كالمجنونة و هي تقفز فوق زب الكهل الذي تفاجأ بثوران الفتاة التي لم تتوقف عن الإهتزاز إلا حينما أشار الكهل بقذف منيه الدافىء بنشوة و متعة.. و تواصل النيك بأعلى وتيرة مما سبق ذكره.. فالفتاة لاتزال ترغب أكثر و أكثر في النيك الحار خصوصا أنها في بدء النياكة اللذيذة.