الست ليلى محرومة وجارها يشبعها رغبتها

الست ليلي كانت جارتنا بينما كنت أعمل في القاهرة. حصلت على وظيفتي الأولي في عمر الخامسة والعشرين وكان مكان الشركة في القاهرة. وكانت الشركة تعمل في مجال البرمجيات وتكنولوحيا المعلومات وكانت وظيفتي تتعلق بإختبار البرمجيات. وبينما كنت أعمل في القاهرة كان إيجاد مكان مناسب حتى أعيش فيه هو مشكلتي الكبرى. وكانت الشركة توفر لنا وسيلة المواصلات لذلك كان يتم نقل كل موظفي الشركة من أماكن إقامتهم إلى العمل وبالعكس بدون أي تكلفة. لكن ظلت مشكلتي في إيجاد مكان لأقيم فيه. أخيراً وجدت مكان لأعيش فيه في شقة صغيرة بجوار شقة الست ليلى. اعتدت العمل في فترات الليل لذلك كانت فرص أن أقابل جيراني وأتحدث معهم قليلة جداً. كانت الست ليلى وأفراد أسرتها يعيشون في الشقة إلى جواري. وكانت أيام الخميس هي أيام إجازتي السبوعية، وفي أحد هذه الأيام بعد التحاقي بالعمل كنت في المنزل، لذلك فكرت في أن أقدم نفسي إلى العائلة التي تسكن إلى جواري. وبنما كانت في طريقي عودتي من السوبر ماركت كانت الست ليلى تقف أمام شقتها. عندما رأيت سلمت عليها وهي سلمت علي. دار بيننا حوار طويل عن العمل والأسرة وأحوال الدنيا.

كان زوج الست ليلى يعمل في إحدى دول الخليج ويأتي لرؤية الست ليلى وأبنائه مرة كل سنة حيث يقضي شهر. الغريب إنها كانت سيدة جميلة مقارنة بعمرها الذي يبلغ الأربعين تقريباً. وكانت تبدو مثيرة جداً في ملابسها التقليدية وعيونها كانت حادة جداً لدرجة إنها ممكن توقع أي رجل في غرامها من أول رمش. حركات جسمها ونظرات عيونها كانت تدل بوضوح على أنها ترغب في ممارسة الجنس، ولا عجب في ذلك فهي تحرم منه لشهور طويلة. وبينما كنت أتحدث إليها ومن دون أن تلاحظ كنت اتأمل في جسمها وبالطبع أنتصب زبي على الفور، لكن لحسن الحظ لم تلاحظ ذلك. كل يوم إجارزة كنت أحرص على أن أتحدث معها وهي أيضاً أعتادت أن تأتي إلى شقتي لتطمأن علي وقد رأتني وأنا أطبخ وأثنت عليه بالنظر إلى أني رجل أعزب. وفي بعض الأحيان كانت تطبخ لي بعض الأطعمة المخصوصة وتعطيها لي عندما أكون في إجازة من العمل. رويداً رويداً تطورت العلاقة بيننا وعن قصد كان يصدر عني بعض التعليقات على جمالها وملامحها المثيرة. كان بالطبع وججها يحمر عندما أثني على جمالها وأنوثتها. وفي أحد الأيام سألتني الست ليلى إذا كنت أثني فقط على جمال المرأة أم أرغب في الفوز بقلبها أيضاً. أجبتها بأنه إذا كانت المرأة مستعدة أن تعطيني قلبها فأن على أتم استعداد لكي أعاملها كملكة. ومن ثم سألتها إذا كانت مستعدة أن تعطيني قلبها. سألتني ولماذا تسأل من الأساس. كان هذا تلميح لي فاستغليت الفرصة على الفور ولمست يدها وسألتها لكم من الوقت علي أن أنتظر. “حتى الخميس القادم” وجرت من شقتي وهي تقول هذا.

أتى الخميس التالي وكان كلانا ينتظر هذا اليوم على أحر من الجمر. جائت الست ليلى إلى شقتي وهي تحمل طعام الإفطار، لكنني لم أكن في مزاج يجعلني أتناول الطعام أولاً. فتحت ذراعي لها وكأنني أدعوها لكي تحضني. أحمر وجهها خجلاً وجرت علي لكي تحضني. وبكلنا يدي امسكت مؤخرتها الكبيرة، وجذبتها نحوي وجعلتها تشعر بحجم قضيبي المنتصب وهو يلمس كسها الأربعيني.

شعرت الست ليلى بذلك وأنا دفعتها على الأريكة. وفي خلال ثواني معدودة قذفت الفستان الذي كانت ترتديه بعيداً وقبلتها من أطراف شعرها إلى أخمص قدمها. مصيت بزازها ببطء وداعبت حلمات صدرها بين شفايفي، ولحست كسها الوردي وبعبصتها في نفس الوقت. كانت الممحونة بتتأوه فعلاً من المتعة وتتجراني لكي أنيكها وأريح كسه. لكنني ظللت الحس في كسها الأربعيني حتى بلغت رعشتها. كان ساني يدور بين ساقيها وينزلق بنعومة بين شفرات كسها ويضغط على بظرها. وفي دقائق معدودة أنفجر الشهد من كسها وكانت تلهث للحصول على الهواء. قبلتني الست ليلى ومصت شفايفي وكانت كلماتها متقطعة من النشوة وبسبب المشاعر التي أعدتها إليها. وبعد ذلك عرضت علي أن تمص قضيبي. وقبل حتى أن أجيبها أخذت قضيبي المنتصب في يدها وبدأت بلحس رأسه ومصيته ودفعته في فمها حتى بلغ حلقها. كان قضيبي منتصب على الآخر وقوي جداً.  نامت الست ليلى على ظهرها على الأريكة وضعت رأسها على أبطها. باعدت ما بين ساقيها ودفعت قضيبي في داخل كسها …. آآآآآآههههه …. تأوهات المنيوكة مرة أخرى ومن ثم بدأت أنيكها ببطء زأخذت كلا ساقيها ووضعتهما على كتفي واستمريت في نيكها مرة أخرى. ظللت أغير الوضاع كل خمس دقائق وهي كانت مستمتعة بكل حركاتي معها ولم تعد تستطيع أن تتحمل أكثر من ذلك وأنفجرت مرة أخرى. كنت ما زلت في كامل قوتي فجعلتني أنيكها بين بزازها حيث قذفت مني أخيراً على صدرها ورقبتها ووجهها. ومن هذا اليوم أصبحت أنا زوجها البديل أدلعها وتدلعني كل خميس.