ليلة في الفندق مع موظفة الاستقبال

أهلاً بكل الأصدقاء، أنا اسمي أمير وأعمل في شركة خاصة في قسم المبيعات. ووظيفتي تعتمد على السفر كثيراً وفي معظم الوقت أكون مسافر وفي بعض الأحيان في أمكان نائية. لكن بالطبع أتجنب قضاء الليل في مثل هذه الأماكن النائية. لكن في يوم من الأيام وبسبب ضغط العمل الكبير فوت موعد أخر أتوبيس يخرج من المكان الذي كنت أتواجد فيه وهكذا أصبح علي أن أقضي الليل في هذه المكان النائي. أخبرت سائق التاكسي بمشكلتي وقلت له أنني أحتاج إلى فندق نظيف ومناسب حتى أقضي هذه الليلة. ضحك وقال لي: يا استاذ شكلك عمرك ما سمعت عن الدلع اللي في المكان هنا.” ترجيته أن يأخذني إلى أي فندق جيد، وهو أخذني إلى أحد المنتجعات الرائعة. تأملت في المكان وشكرته وأعطيته زيادة على أجرته. غادر السائق المكان بينما دخلت أنا إلى الفندق. هذه الفندق كان يديره الفتيات فقط ويبدو كأنه منتجع خمس نجوم. أجرة الغرفة لم تكن عالية وقد حصلت على غرفة غاية في الرفاهية. وبعد ذلك جاءت إحدى الفتيات إلي وأخذت حقائبي وطلبت مني أن ألجق بها. لابد أن عمرها لا يتجاوز الخامسة والعشرين وكانت جميلة وسكسي جداً. وعندما دخلت إلى هذه الغرفة، فتحت عيني على الأخر. كانت الغرفة جميلة جداً، وبعد ذلك أعطتني الفتاة قائمة بالأسعار. كانت تضمن أسعار الطعام والمشروبات والصفحة الأخيرة كانت تحتوي على بعض التكاليف الإضافية. بالمناسبة كان اسم الفتاة سوزي.

غادرت سوزي الغرفة وأنا ذهبت إلى الحمام. وعندما جلست على القاعدة رأيت هناك قائمة بالموديلز أمامي وصور عارية لهذه الموديلات. تفاجأت مما رأيت للتو وبدأ قضيبي يرتعش وهجت جداً. قمت بممارسة العادة السرية بالطبع على هذه الصور وخرج من الحمام لأتصل بخدمة الغرف في الفندق . ردت علي سوزي وسألتني كيف يمكنها أن تساعدني. كنت أشعر بالخجل وطلبت أن أتحدث مع أي موظف رجل. قالت لي أنها ليس لديها مشكلة مع أي شيء ويمكنني أن أطلبها أي شيء. سألتها عن القائمة التي رأيتها في الحمام. أعطتني قائمة بأسماء الفتيات وأخبرتني عن أسعار كل واحدة. وقالت لي أنني إذا كنت أريدها فأنها ستنتهي من الدوام بعد ساعة واحدة وستكون معي طوال الليل وإذا كنت أريد أي فتاة أخرى، فإنها ستحضرها لي لإنها تهتم بهذه الغرفة. سوزي كانت جميلة وأنا بالفعل كنت أريدها أن تنام معي في السرير هذه الليلة. قالت لي أنها سترسل العشاء والمشروب إلى الغرفة ويمكننا أن نتناول العشاء معاً وأعطتني ملابس لأنام بها. دخلت إلى الحمام لكي استحم وأفوق من عناء السفر والعمل حتى يحين موعدي مع سوزي على العشاء والسرير. وعندما حان الوقت كانت ترتدي فستان ساخن ومثير جداً يظهر أكثر مما يغطي. أعدت سوزي العشاء على الطاولة وصبت كأسين من الشمبانيا. قبلت أحد الكأسين وأخذت رشفة منه ومن ثم أعطتني أياه. تناولنا بضعة كؤوس من الشمانيا حتى شعرت بأني سكرت ومن ثم تناولنا العشاء وأنتقلنا بعد ذلك إلى السرير. استلقت سوزي على السرير وطلبت مني أن أتي إلى جوارها. أعتليتها وبدأت أقبل شفتيها ويدي كانتا تتحركان على كل مكان في جسمها.

فتحت سوزي ملابسي وجعلتني عاري تماماً وهي أيضاً قلعت ملابسها بطريقة مثيرة جداً. أصبحنا نحن الأثنين عاريين وكان جسدينا يتسلقينا  على بعضهما. دفعتني سوزي على السرير وصعدت فوقي وبدأت تدعك جسمها على جسمي. كان بزازها على صدري وحلماتها الكبيرة تجعلني أهيج. وزبري كان يرتعش والإثارة تحرقه وهو يلمس على كسها. فعلاً كنت أريد أن أخترق بزبري في داخل كس سوزي لكنني كنت أريد أن أداعبها لبعض الوقت وهي أخذت قضيبي في يدها وبدأت تمارس لي العادة السرية. ولإنني مارست العادة السرير من ساعات قليلة، لم يخرج مني بسهولة. أخذت سوزي قضيبي في فمها وبدأت تلحس رأسها وتدور بلسانها حوله وتبلتعه في فمها حتى يصل إلى حلقها. كانت مؤخرتي تتحرك من المتعة وأنا أتاوه …. آآآآآآ …. وووووو … آهههههه …  أيوه …. أنتي جامدة … سوزي بالفعل كانت مثيرة وسكسي جداً وهي تعلم جيداً كيف تتعامل مع الرجال. قلت لها: سوزي ما تلعبيش بيا أكتر من كد؛ خلاص أنا عايز أنيكك بقى … أرجوكي يلا ريحي زبي في كسك. صعدت سوزي على جسمي وجلست على قضيبي. وأخذت قضيبي إحدي يديها وفتحت كسها باليد الأخرى. وبدأت تدعك قضيبي على بظرها الأحمر وفجأة جلست على قضيبي. أصبح قضيبي بالكامل في داخل وكانت تقفز عليه …. آآآآآآآ …. وووووو …. أيوه …. ووووووه … آآآآآآووووو … كانت محترفة جداً وخلتني أنيكها بأحس طريقة. وبعد بضعة قفزات على قضيبي ارتخت قواي ونزلت كل مني. نزل مني على قضيبي ومكان كسها ورجليها. شعرت بالتعي وكذلك سوزي وهي نزلت من علي ونامت. ظلت سوزي معي حتى الصباح ونكتها خمس مرات. وفي كل مرة أرى السائق أشكره على هذه الليلة الرائعة في الفندق .