السيدة الثلاثينية الساخنة من الأتوبيس إلى السرير

أنا الكابتن من القاهرة. قد تتسألون لماذا هذا الاسم؟ كما أن الكابتن يركب السفينة. أنا أيضاً أركب النساء. لكن هذا لايعني أني نمت مع الكثير من االفتيات أو أي فتاة. أنا فقط أنام مع الفتيات اللاتي أحبهن والفتاة التي قابلتها في الأتوبيس وهذه هي قصة اليوم. والآن سأحدثكم عن نفسي. أنا في الثالث والعشرين من العمر وقضيبي خمسة عشر سنتي. والآن نأتي إلى قصتي مع مواصلة الأتوبيس التي غيرت ليلتي إلى ليلة ساخنة. بعد وقت طويل في المواصلة كنت ألعن اليوم وبسبب الازدحام الذي كان يدفعني إلى الأمام في الأتوبيس وبسبب الازدحام لم أكن أستطيع التقدم إلى الوراء خطوة أو الرجوع خطوة لإنني وصلت إلى الأمام تماماً. لكن بعد ذلك لاحظت سيدة ثلاثينية ساخنة في طريقها إلى العمل. وبسبب الازدحام أقتربت أجسادنا جداً وهذا أثارني بعض الشيء وبسبب الازدحام كان مفرق طيزها مباشرة أمام قضيبي. يبدو أنها لاحظت ذلك بسبب إنتصابي وكان الموقف محرج جداً. هذا الاحراج دفعني لكي أطأطيء رأسي وأحاول جاهداً أن أبعد قضيبي عنها لكنني قلت في نفسي أن هذا هو القدر أن يكون قضيبي في هذا الوضع. وبعد بعض الوقت أدركت أن السيدة الثلاثينية هي أيضاً كانت مستمتعة بكل هذا أنها كانت عن قصد تدفع بمؤخرتها على قضيبي. أستجمعت شجاعتي ووضعت يدي على وسطها. وياللهول كانت ناعمة جداً وهي لم يبدو عليها أي اعتراض. استجمعت المزيد من الشجاعة ووضعت يدي على سرتها وضغط بقضيبي المنتصب على مؤخرتها. ومن ثم أعتقد أن كل هذا أنتهى لإن محطتها جاءت ولم يعد لدي حظ وكنت حزين جداً على النتيجة.
لكنني بعد ذلك قلت لماذا لا أجرب الأمر. نزلت أنا أيضاً في نفس المحطة وتبعت السيدة الثلاثينية لبعض الوقت وهي شعرت بذلك وعندما استدارت شعرت بالخوف وظننت أنني قضي عليا. وهي نظرت إلي بنظرة استحقار وبهذه النظرة بدأت نبضات قلبي تتعالى مثل أصوات الطبل. لكنها بعد ذلك ابتسمت ابتسامة خفيفة وكأنها تقول لي أنها هذا هو يوم سعدك أن تدخل قضيبك فيا. قلت في نفسي من يترك هذه السيدة الثلاثينية القنبلة ومن ثم هي بدأت تحدق في موضع قضيبي وقالت لي يبدو أنه يحتاج لبعض المتعة ولا أعرف من أين أتي كل هذا. ضحكنا مع بعض وتبادلنا أرقام الهواتف. ومن هذه الليلة دارت بيننا كل الأحاديث الجنسية وتبادلنا الصور العارية ومن ثم أدركنا أننا على وشك الإنفجار مثل البركان وأتفقنا على أن نلتقي في يوم الإجازة. وأنا لم أكن أطيق الانتظار لكي التقيها. وطلبت منها أن ترتدي الملابس الرسمية لإنها تسحر فيها. وفي الطريق إلى منزلها كنت أنظر باستمرار إلى بزازها الجامدة التي تريد أن تتحرر وهي كانت مثل الطفلة التي لا تطيق الانتظار لتصل إلى المنزل. وبمجرد أن وصلنا إلى عمارتها ودخلنا إلى المصعد حضنا بعضنا البعض وبدأنا في قبلات ساخنة جداً. ومن ثم وصلنا إلى شقتها ودخلنا مباشرة على الأريكة وكانت قبلة ناعمة وساخنة جداً والحقيقة أن هذه السيدة الثلاثينية كانت قنبلة جنسية لا يمكن أن تقاومها. على الأريكة تبادلنا القبلة الرومانسية وقبلت شحمة أذنها ولحست أذنها ومن ثم أنتقلت إلى عضات الحب على عنقها ونحن نمسك أيدي بعضنا بقوة.
ومن ثم نزلت قميصها من على كتفيها وقبلتها على كتفها الأيمن وفعلت نفس الشيء على كتفها الأيسر أيضاً وهي قلعتني التي شيرت أيضاً وبدأت أنا أحسس على ظهرها وقبلت ظهرها وقلعتها حمالة الصدر السوداء ومن ثم قبلت ظهرها وأنا أجعلها تستدير نحوي رأيت بزازها وياللهول كان لديها بزاز جميلة جداص ظللت أمص فيهم. لحست بزها الأيمن بعمق وضغطت على بزها الأيسر ومن ثم نزلت لكي أعض سرتها أيضاً ولحستها بعمق وصعدت مرة أخرى وقبلتها في فمها ونزلت لكي أقلعها بالبنطلون وقبلتها على فخذيها ونزلت لكي أقبلها في كل مكان وهي وضعت يدها على قضيبي وقلعتني الشورت أيضاً ومن ثم بدأت أنا أغري كسها من خلال اللحس على الكيلوت وبعد ذلك قلعتها الكيلوت أيضاً. كان كسها محلوق تماماً. مصيت شفرات كسها بعمق وظللت أقبل كسها بقوة وهي صعدت فوقي وقلعتني ملابسي الداخلية وأعطتني أحلى جنس فموي. في البداية قبلت رأس قضيبي وبعد ذلك نزلت فيه لحس مثل الأيس كريم ورضعته بعمق في فمها حتى حلقها. ومن ثم أدخلت أصبعي في كسها الوردي وأعطيتها أحلى بعبصة يمكن أن تراها في حياتها. ونزلت على كسها وبدأت في اللحس عليه. وأخذنا نحن الاثنين وضعية 69 حيث قام كل منا بلحس الأخر ومصه بكل قوته. كانت هذه السيدة الثلاثينية بارعة في المص والحس بشكل مذهل ولم أعد أستطيع الانتظار أكثر من ذلك قمت من عليها وأدخلت زبي في كسها لكي أضاجعها بكل قوتي لكنني لم أقذف في كسها لإنها قالت لي أنها تخشى أن تحمل مني. أحترمت رغبتها وأخرجت قضيبي من كسها بسرعة عندما شعرت أنني على وشك القذف وقذف شلال من المني على بزازها ووجهها. ومن ذها اليوم نلتقي من حين لأخر لنعيش المتعة سوياً.