أحمد ورباب – الحلقة الثامنة و الثلاثون: أحمد يولع كس عشيقته الأرملة و يثبتها من حلاوة النيك و ياخد فلوسها

سنواصل حكاية أحمد وهو يولع كس عشيقته الأرملة و يثبتها من حلاوة النيك و ياخد فلوس رانيا البطة البلدي صاحة الجسم المليان الملفوف و الشفايف اللي تتأكل أكل و الوجه المدور ولا القمر ولا الأرداف المقببة العريضة فردة طالعة و التانية نازلة مفيش أسخن منها في العبايات البلدي! المهم أن أحمد أحضر الغسالة لرانيا و حملها حتي باب شقتها و أدخلها فشكرته بشدة فخرج ليعود مرة أخري بالليل وقد تأخرت ساعته!
فتحت رانيا لأحمد و أدخلته فراح يلمح و يقرب منها و يحاول أن يمسك يدها او يتحرش بها و كانت هي تحاول أن تمنعه و تتمنع عنه و لكنها في الحقيقة يصدق عليها المثل القائل: يتمنعن وهن الراغبات! ضعفت أمامه و وجدت نفسها بين زراعيه في حضنه يبوسها في كرز شفايفها بوسة طويلة جامدة جداً و متدت يده لتعلب في بزازها من فوق الملابس فاستتسلمت فكانت فرصة أحمد يولع كس عشيقته الأرملة و يثبتها من حلاوة النيك و ياخد فلوسها فارتمت طواعية في أحضانه وكان أحمد قد ابتلع يومها حبة ترامادول فكان أشبه بالحصان العربي القوي فرفعها بين زراعيه رغم ثقلها و دخل بها غرفة نومها و أنامها علي ظهرها فوق السرير و رم نفسه فوق منها وأخذ يبوس كل حتة فيها م خدودها الحلوين لرقبتها لصدرها و بزازها و رانيا عشيقته الأرملة مستسلمة له تماما ومستمتعة بقوة ومتلذذه بما يفعل فرفع طرف عباءتها البلدي حت فوق بطنها ذات العكن وراحت كفاه تدعكان وراكها المليانة المدورة كجذعي شجرة البلوط و كذلك تندس بين فخذيها ثم تتحسس كسها الساخن و شفتيه الحارتين و شفتاه تلثمان و تقبلان كل ما تقابل من وجهها و جسدها الشهي الطري فأذابها من بوس و شفافها و مص لسانها و لحس خديها حتي أسخنها و استحضر شهوتها و شهوتها لأن تتناك و تذوق حلاوة النيك من جديد!ثم أفعدها ورفع عباءتها و خلعها من فوقها لتبقي بالكيلوت والستيان فنزل بشفتيه يبوس بطنها و سوتها و فخذيها و يمص كسها و شفراتها لتتأوه رانيا عشيقته الأرملة ثم صعد مرة أخري يمص ويرضع حلماتها فدخل زبره بين وركيها وانتصب كما الحديد وقد خلع ثيابه إلا التي شيرت و راح يخبط برأسه فوق شفرات كسها و زنبورها فأحسته رانيا أنه النار فنادته رانيا: يلا يخربيت اهلك…نااااار..مش قادرة ..نيكني بقا…
ضحك أحمد من لهجة رانيا عشيقته الأرملة و دفع زبره بقوة بين شفرات كسها المشتعل بالشهوة فراحت تطلق تأوهات و تنهدات بصوت مكتوم مطبقة جفنيهاتعيش حلاوة النيك و الزبر الساخن الحامي يولع كسها فيذيقها المتعة الجنسية عل أصولها فاجتاحت الشهوة العنيفة كل حتة في جسمها المربرب المكتنز فدب فيه الخدر اللذيذ و كأنها في نصف في وعيها فتركت جسدها له يفعل به ما يحلو له وتاهت في عالم آخر فراحزبره يغوص في أعماق كسها راح يسرع في النيك و أخذ أحمد يولع كس عشيقته الأرملة و يثبتها من حلاوة النيك وهي تستمتع برهزه فوقها و تطلق أنات نشوتها: مممممممممم امممممممممم…..كذلك أحمد لم يكن و لا هي ينطق بغير الآهات و الشهقات كلما ازدادت ضربات زبره في كسها فراح يهبده و يرزعه في كسها جامد أوي و ذلك بفعل الترامادول فكان مثل الثور الهائج حتي أن عشيقته الأرملة رانيا راحت تصرخ من نشوتها و ترتعش أول ارتعاشاتها تحت احمد! كذلك هو راحت أنفاسه تتعالي و يشخر وقد اقترب من نشوته و أتي كل هره في كس رانيا الأرملة و جاب كمية حليب رهيبة فيها فاستمعت هي بارتعاشة أخر من حلاوة النيك و حلاوة لبنه الساخن فاستمتع منه بنيكة قوية جداً حتي أذا وصل و وصلت إلي قمة النشوة والشهوة والرعشة ارتاح فوق منها و راح في سبات عميق مطبق العينين أنفاسهما متلاحقة لاهثة فلم تشعر رانيا عشيقته الأرملة كم من الوقت مضي وهما في سبات من خدر النشوة الكبري وجسده ملتصق بجسدها و زبره المرتخي في كسها تستمتع به و هي لا تريده ان يخرج منها فبقيا في أحضان بعضهما! ثم افاق بعد قليل وراح يبوسها في سائر وجهها و يداعبها فضلا لساعة لا يبرحا السرير وهما في نوبة من المداعبة و الضحك و اللعب و الدلع و المتعة فأمسكت عشيقته الأرملة زبره وأسمعته غنج و أحلي كلام و شرمطة و صياعة مزة بدي أرملة تسكن الحضرة بالإسكندرية فتذكر له قوة وحلاوة و سخونة زبره اللي فشخها وهو أيضاً يبادلها أفحش الألفاظ و أبذئ الكلمات حتي سألها إن كانت بالفعل قد استمتعت معه فأجابته برقة و صدق: طبعا ولدرجة مش هقدر استغنى عنك ابداً …ثم أردفت رانيا: عارف يا حمادة أنا عاوزه اتناك منك كل يوم و إياك تحرمنى من حبك ونيكك …قال احمد: خلاص انا عشقتك يا رورو و هامتعك وأعوضك عن اي حرمان…بس أنا مزنوق اليومين دول في ألفين جنيه مش عارف أدبرهم….دعكت رانيا صدره بكفها قائلة في حب: مفيش بينا فرق يا حمادة…قوم الكوميدينو قدامك خد منها اللي عوزة…انت من دلوقتي حبيبي و جوزي و عشيقي و كل حاجة… أخذ أحمد الفلوس و هنا دق هاتفه فقبلها و همس: هسيبك يا مزة و راجع ليكي تاني…ثم ارتدي ملابسه سريعاً و خرج ولم يعد!