حلاوة النيك

اليوم حكايتي سخونة و النيك حلو بزاف بزاف مع الحفافة القحبة لي كنت نبيع لها الصوابن و كنت ندخل ليها نلقاها لابسة المزير و القصير و شحال من خطرة كنت نسبونتشي كي نشوفها و هي كانت عارفة بلي زبي يوقف كي نشوفها . و بقيت نستنى لاوكازيون حتى خطرة دخلت لقيتها لابسة الطابلية على اللحم … إقرأ المزيد

بدا لي عالمي انه يقف بلا حراك ساكناً كما لو كان منوما مغناطيسياً. كنت فيما يشبه هدوء ما بعد العاصفة. كذلك وصفي أجمل لحظات الممارسة الجنسية و تراخي الجسم ما بعد الممارسة. اعتقد أنها اجمل اللحظات التي يمكن لبشر أن يحظى بها ويشاركها طرفاً آخر. لحظات من الحميمية و الالتحام الجسدي و التعانق الروحي ليس … إقرأ المزيد

لم اكن اعلم انه حين يبدا زبي يقذف حليبه داخل الكس اكون انا في تلك الحرارة الجميلة و المتعة الساخنة جدا و انا كنت امارس الجنس مع امراة متزوجة وقعت في غرامي و كانت تحبني بينما انا غير متزوج و لم امارس الجنس من قبل في حياتي و لا املك اي تجربة . و قد … إقرأ المزيد

سنواصل حكاية أحمد وهو يولع كس عشيقته الأرملة و يثبتها من حلاوة النيك و ياخد فلوس رانيا البطة البلدي صاحة الجسم المليان الملفوف و الشفايف اللي تتأكل أكل و الوجه المدور ولا القمر ولا الأرداف المقببة العريضة فردة طالعة و التانية نازلة مفيش أسخن منها في العبايات البلدي! المهم أن أحمد أحضر الغسالة لرانيا و … إقرأ المزيد

ما اجمل حلاوة النيكة الثانية التي كنت اشتعل و احترق باللذة فيها مع حبيبي حيث انه في الاول خيبني لماادخل زبه و كب منيه بسرعة كبيرة حيث لم تكد تمر سوى لحظات حتى رايته يسحب زبه من كسي ليقذف و انا كانت رعشتي جميلة جدا و لكن لم تكتمل و غضبت منه كثيرا . و … إقرأ المزيد

ربما لا يعرف حلاوة السكس و لا يفهم معناها الا من جربها و ذاق الكس لان النيك لا يمكن مقارنته ابدا بممارسة الاستمناء حتى و ان كان المستمني يغلي من الشهوة و هو يرى فليم ساخن او ينظر الى جسم مثير و لا يوجد اجمل من تلك اللحظة التي يمر فيها الزب في نفس الكس … إقرأ المزيد

أنا أبلغ من العمر ثمانية عشر عاماً وأسكن في إحدى العمارات في منطقة وسط البلد. في يوم من الأيام عدت من المدرسة مبكراً في حوالي الساعة العاشرة ظهراً، وظللت أطرق على الباب، لكن يبدو أن والدتي قد خرجت إلى السوق كعادتها. وأثناء ذلك سمعت جارتنا المطلقة نهاد صوت الطرق على الباب. دعتني للدخول لحين عودة … إقرأ المزيد

ساحكي لكم عن حلاوة النيك من الخلف و قصتي مع تلك الفتاة الريفية التي كانت تدرس في الجامعة و وقتها كنت اعمل في محل لبيع البيتزا قريب من الجامعة و قد دخلت

سليم الذي كان في مستوى تطلعاتها في سكس محارم بل صارت لا تستطيع النوم دون تذوق الزب

فقلت في نفسي يا له من كاذب …. ولكن على الأقل أشبعني لليلة واحدة فنون النكيك و الرضع …و من كان يقول أنني أنا الفتاة السمينة لا يمكنها الحصول على سكس