النيك الساخن مع السمينة الجميلة – الجزء الثاني

ساواصل قصتي كيف وصلت الى النيك مع صديق اخي .. و تعمدت أن ألبس  تحته بيكيني أبيض اللون … و وضعت اجمل عطر عندي … ثم ذهبت الى الحمام و أغلقت الضوء و جلست في زاوية مظلمة لكي لا يراني حين يأتي … و بعدها بلحظات دخل للحمام و هو يتثاءب…. ثم أشعل الضوء …. و أغلق الباب … لكنه لم يرني لأني كنت في الزاوية التي خلف الباب… فانتظرت لأرى ماذا يفعل … أنزل سرواله و هو يحك عينية من النوم … ثم أخرج زبه النائم … كان منظره لطيفا و صغيرا جدا … و بدأ يتبول… و بعد  أن اكمل …. تقدمت اليه من الخلف و وضعت يدي على فمه … كما يفعلون في الأفلام الرومانسية … فضربني دفاعا عن نفسه … ظن أنني لص … فسقطت على الأرض… فقال لي ماذا تفعلين هنا … وكان حينها يربط في سرواله …. فوقفت و قلت له …. شوف … انت ضربتني و أنا مسامحاتك …. و لكن أنا أريد فقط النيك معاك… و الا سوف أصرخ  بأعلى صوتي و أقول لهم أنك تغتصبني في الحمام …فقال يا بنت الـــ….. قلت له اسمع  حضر نفسك لفضيحة أو انك تفعلها معي … قال الفضيحة أهون من اني امارس النيك معاك…ولكن أخاف أن يصدم أخوك بهذا … سأقبل …. ففرحت … وقلت من الغبي و من الذكي الان ….تعال اقترب مني و ابدأ  بتقبيلي… فاقترب مني و وضع شفاهه على شفاهي … صاحبة الثلاثين سنة يتم تقبيلها لأول مرة … لم أكن أعرف فنيات التقبيل… وبدأت أمص له فمه كالحمقاء ,…. و كان هو يقبلني بهدوء و عاطفية… و يقول على رسلك فالتقبيل لا يتم هكذا…و بدأ يعلمني كيف أقبل و وضع لسانه في فمي و أنا كذلك كانت الحلاوة تقطر من فمه  اثناء النيك في بدايته … و بعدها قال لي … ما رأيك لو أنك تمصين لي زبي … فقلت …انه صغير جدا… فأخرجه مرة أخرى … و اذ به أصبح كبيرا جدا و منتصبا… كان كالعصا الخشنة …فأمسكته و قلت له أليس من القذر أن أفعل هذا …. قال لي جربي و سوف تعرفين هذه الاجابة … كنت متوجسة من المص و وضعه في فمي و كنت خائفة جدا… أخذته و بدأت أتذوقه بلساني كما كنت أفعل بالأيس كريم و  المثلجات… لم يكن له أي طعم و لكني أحسست سوائل كسي بدأت بالنزول … فوضعته في فمي كله و بدأت ألحسه و أمصه كالمجنونة … كان ناعما جدا و بالأخص رأسه الوردي … و هو كان يتأوه و أنا أقول له أسكت … و قال أنا لا أستطيع أن امسكه أكثر ,,, سوف أنزل في أي لحضة … و انا كنت أضع اصبعي في كسي و أحركه و ادعكه … كنت أحس كذلك بأنني سوف أنزل  من حلاوة النيك و المص … و كنت أمصه في فمي و أنا أدعك كسي… و فجأة نزلت مائي و انتابتني الرعشة الحلوة… و أنزل هو منيه في فمي كان دافئا و لزجا…..ثم قلت له حان الآن وقت ادخالك لزبك في كسي … عليك أن تضربه بعمق … فقال عندي فكرة …. دعنا نقوم بهذا غدا عندما يذهب أخوك الى ..العمل … فقلت له أخاف أن تخدعني … فقال لا  … فقد استمتعت بهذا معك و أود حتما ان أفعله مرة أخرى … و في الصباح استيقظت و لم يكن الضيف هناك…. قال لي أخي أنه جاءه اتصال هاتفي… و أنه لا بد أن يرحل باكرا…. فقلت في نفسي يا له من كاذب ….  ولكن على الأقل أشبعني لليلة واحدة فنون النيك و الرضع  …و من كان يقول أنني أنا الفتاة السمينة لا يمكنها الحصول على سكس …فكرو من جديد.