الشاب الوسيم الثلاثيني يتحرش بجليسة الأطفال المراهقة و يضرب طيزها المقببة كعقاب و قضيبه ينتصب

سنرى في هذه القصة الشاب الوسيم الثلاثيني يتحرش بجليسة الأطفال المراهقة ويضرب طيزها المقببة كعقاب ونرى قضيبه ينتصب ويود لو ينيكها. نظرت كريمة في هاتفها المحمول لتجد الوقت قد قارب منتصف الليل فهي 11:30 مساء مما يعني أن مستر بدر تأخر جداً. أطلت من النافذة ودهشت من كم الثلوج التي تراكمت في مدة قصيرة. لم يكن هناك شك ان الطريق سيكون خطراً وتمنت أن يعود مستر بدر آمناً فهي كم سمعت بحوادث القطارات على الطريق في الإسكندرية في الشتاء. كريمة جليسة أطفال لعائلة مستر بدر لسنوات و زوجته التي تسافر كثيراً بين المحافظات لعملها فكان مستر بدر يستعين بكريمة لأجل طفليه؛ فكريمة فتاة رشيقة في السابعة عشرة أعجبتها المهنة و المال التي تجنيه و التسلية مع الطفلين. أخيراً رأت كريمة سيارة مستر بدر البي أم دبليو تدخل الجراج ليخرج بعد دقيقة. راح يعتذر لها:” تأخرت عليكي كريمة …سأدفع لك مقابل ذلك…ولكن الطرق كانت مزدحمة..لقد اتصلت بأبيك وأقنعته ان تبيتي هنا الليلة… هل ذلك يروقكك سأرتب لك غرفة الضيوف” قالت كريمة:” نعم لا بأس بذلك مستر بدر..نام الطفلان من ساعات أنا سعيدة لعودتك سالما..لقد رأيت كم الحوادث في الأخبار فخفت عليك…

ابتسم مستر بدر وقال:” حسنا ..كل شيئ بخير سأضع حقيبتي وأجلب إليك غياراًُ…تأكدي أنك في بيتك…” مستر بدر شاب في الثلاثينيات وسيم مهندم جداً فكان مثال فارس أحلام الفتيات المراهقات مثل كريمة. فهو طويل أسمر وسيم عضلي الجسد. كم تمنت أن يواقعها أو أن يقبلها حتى بشفتيه القويتين. عاد مستر بدر لابسا قميص داكن اللون وبيجاما وناولها نفس اللباس تقريباً بيجاما. استغربت كريمة الأمر فهو لم يسلمها أي شيئ من صوان زوجته الغائبة. كانت كريمة سعيدة بنوم الأطفال لتختلي بمستر بدر فقالت له بخجل:” اريد أن آخذ حقيبتي فأبدل ملابسي وربما نشاهد فيلما أو شيئا ما…” مستر بدر:” مؤكد….تفضلي…” وهو يفرغ طاولة البار من محتوياته التي على سطحه وجد زجاجة بيرة فقال دهشاً:” كريمة..هل هذه بيرة…هل كنت تشربين؟ هل أخذتيها من باري؟ لماذا؟” أحرمت كريمة وشعرت بنفسها تتعرق خجلا فلم تتخيل نفسها متلبسة بفعل الشراب وأن تفقد فارس أحلامها بغبائها. قالت :” أنت محق ولكنني لم أكن أنوي لأشربها هنا…صدقني” انتحبت ثم أردفت:” من فضلك لا تخبر أبي…” قال مستر بدر متنمراً:” كريمة…هذا غير مقبول ..لابد من عقابك…” راح الشاب الوسيم الثلاثيني يتحرش بجليسة الأطفال المراهقة وأخذ يضرب طيزها المقببة كعقاب و قضيبه ينتصب بقوة فقالت:” نعم مستر بدر أي عقاب تريده..” ابتسم لها وقد جائت له فرصة على طبق من ذهب وهي تتوسيل إليه إلا يخبر أباها. قال ليزيد الأمر سخونة:” أنت خذلتيني فيكي يا كريمة..”

قالها بعبوس ثم مشى باتجاه المطبخ فجلس على مقعده وسحبه في منتصفه وناداها:” تعالي هنا وارقدي على حجري…سأضرب مؤخرتك 6 مرات..” اتسعت عينا كريمة وهي تكر نظرها لمستر بدر مصدومة. هل حقاً هو من يقترح ذلك العقاب؟ هي لم تضرب من المؤخرة منذ أن كانت طفلة! لسبب ما أحست كريمة بفرط استثارة ومياه تبلل كيلوتها. بتهيب ورقة أقبلت عليه ورقدت مرخية يديها على أرضيو المطبخ وطيزها عالية مشرعة في الهواء. راحت يد مستر بدر تتحسس باطن ركبتي جليسة الأطفال وتصعد إلى الفخذين الناعمين الممتلئين ببطء حتى مؤخرتها العالية القباب فرفع بطرف تنورتها. راح يلطمها بيده بوم بوم بوم…أطلقت كريمة انة رقيقة وبدأ يدلك طيزها ويقفش بين يديه القويتين. أحست كريمة بانتصاب أسفل سوتها. أمسكت أنفاسها واحد أصابعه بخلسة يتحسس نسيج كيلوتها بين فخذيها. وجده مبلل بماء إثارتها الجنسية فقال لها كأنما يغيظها:” حسناَ كريمة لقد سامحتك على جريمتك…ولكن أياك وأن تعودي لها مرة أخرى” كان يكذب بالطبع ويود لو عادت. نزلت كريمة من فوق ساقيه ثم أنزلت طرف تنورتها وعدلت من ثيابها وأرختها فوق مؤخرتها وقد احمر وجهها احمرار الخجل. اندفعت سريعاً إلى الحمام وقد تناولت كل أغراضها لتبدل ثيابها. أخيراً خرجت من الحمام مرتدية اقميص البيجاما الكبير عليها الذي أعطاها له مستر بدر. كان مستر بدر جالساً على أريكة في الصالون وفي يده الريموت يبحث عن فيلم. لم يكد يقلب في قنوات التلفاز حتى لمحها فعلقت بها عينيه فابتسم لها. لم تلبس كريمة البنطال فكانت سيقانها تبدو طويلة وكذلك نظر طيزها التي بدت سمينة ولكنها مغطاة بالقميص. كذلك كان شعرها معقوص في خصلات كبيرة ملقاة فوق ظهرها. جلست كريمة إلى جواره تنتظر إن يراها بهذا المنظر. كان الفيلم اسمه الغريزة الأولية وهو ما لم تره كريمة من قبل. راحا يشاهدان الفيلم بهدوء معاً وقد فرحت كريمة باختياره. كان مستر بدر يجاهد في أن يخفي انتصاب زبه وهو ما كان صعباً خاصة وهو يملك زب بطول ثماني بوصات غليظ دسم بين فخذيه وأسفل رقيق بنطال بيجامته. كانت رائحة كريمة تفوح منها رائعة تشنف أنف مستر بدر وتثيره. كان الأمر يتطلب منه أن يبذل كل مجهوده حتى لا يمسكها و ينيكها بزبه الكبير. راح الشاب الوسيم الثلاثيني يسترجع ملمس الفتاة وهو يتحرش بجليسة الأطفال المراهقة و يضرب طيزها المقببة كعقاب وراح يفكر في قضيبه ينتصب بمرور اللحظات وهي بجانبه فكانت يده تتحرق مجدداً للمسها ولكنه قلقاً من العواقب مما سنراه في قصة أخرى.