مذكرات مراهقة في الثانوية – الحلقة 14: عارية أتحمم مع جاري في الحمام و زبه بين فلقتي مؤخرتي العريضة

أخذت أزفر زفيراً عميقاً ثم أعود و أتنشق بعمق أكثر وأملأ رئتي بالبخار الساخن. أمسكت بالليفة لأدعك بها أعلى كتفي فطلبت من نادر وهو ورائي:” أدعك ظهري..” قال باسماً:” حاضر..” ثم أطلق ثديي من يديه. تناول مني الليفة وانحنيت له واضعة كلتا يدي فوق الحائط أمامي كما لو أنني يتم تفتيشي من قبل رجال الشرطة فأوسعت ما بين ساقي قليلاً. أخذ يدهن ظهري بالشامبو وكتفي ثم اعمل يده حتى أسفل ظهري وأعلى قباب طيزي مستخدماً يداً واحدة لدعكي والأخرى فوق خصري. ثم أنه ألقى من يده الليفة وبدأ يشد على طيزي وينهشها بمقدم أسنانه ويثيرني بقوة. رميت ببصري خلف كتفي لأراه وابتسم ممتنة له. ثم أن يداه انزلقت فوق خصري وتقدمت إلى الأمام. كنت عارية أتحمم مع جاري في الحمام و زبه بين فلقتي مؤخرتي العريضة فأحسست بقضيبه المنتصب يضغط فلقتي طيزي الزلقة فسألته:” بجد من ورا؟” ابتسمت له ولمحني ثم راح زبه ينزلق بين صفحتي مؤخرتي العريضة فسألني:” أيه كتير عليا؟” أجبته بدلع و دلال:” لا خالص مالص…” ثم أني أردت أن ألهب مشاعره فأخذت أدفع بمؤخرتي إلى الخلف فتضربه وأدور بخصري وأرقصها وأحككها فيه وأتحرك لها وراء و أمام في إيقاع مع دفعاته لزبه. راح زبه يضغطني بقوة بين فلقتي طيزي فبدأ يطلق الأنات ويعبر عن نشوته ومتعته:”اوووف حلو اوي أوي…

همسها بنبرات متقطعة. راح قضيبه ينتفض و يتقلص فأحسه و يدا نادر وأصابعه متشبث بخصري بقوة. شعرت بزبه وقد بدأ يتضخم ثم يضخ دفعات منيه مطلقاً أقواس من المني فوق طيزي وظهري ثم فوق شعري المعقوص في ذيل حصان. سحب خصري للوراء له وهو يتأوه و يدفق حليبه دافعاً زبه يدلكه في مؤخرتي! هكذا كنت عارية أتحمم مع جاري في الحمام و زبه بين فلقتي مؤخرتي العريضة و أنا أستمتع به وهو يشخر و ينخر كالجمل وهو يجود بلذته. انحنى للأمام بظهره و أسند راسه على ظهري وهو يحتضنني من خلفي ويتقلص جسده ويقذف. كان موقفاً مثيرا لي جداً! ثم أنه زبه ارتخى وتدلى ناعماً وقضى وطره من طيزي. أرخى نادر قبضته عن خصري فالتفت إليه و انحنيت كي ألتقط الليفة التي كان قد القى بها. ثم أني وجهي مر بزبه المرتخي وأنا أنهض فانتهزت الفرصة كي أمصصه مجدداً وأنظفه مما علق بها من ماء الشهوة. وضع يديه فوق كتفي وأخذ يطلق الأنات عاليات وتدلى قضيبه من بين شفتي وتركته و نهضت. ثم أني لويت يدي خلف ظهري و أخذت أدعك المني من فوق ظهري والمياه تدفق من أعلى الدش و انا أرى على وجهه بسمة الرضا و الانشراح. همس لي وكانه مخدر:” دا أحلى صيف أمر به…أحلى إجازة…” انحنيت كي اغسل ساقي وقلت:” فعلاً أحلى إجازة صيف…”

انتهيت من دعك جسدي وتبادلت المواضع معه فانحنيت كي أشاهده يغسل عن جسده. ثم أني صفعت طيزه بقوة فقفز من أمامي دهشا فالتفت إليه وابتسمت. ضحكنا كلانا وشدني إليه فأدناني منه وقبلني على شفتي. ثم أنه لف احد زراعيه حول وسطي و وضع اﻵخر أسفل منه وراح يشد فوق فلقتي مؤخرتي العريضة فما كان مني إلا أن أميل رأسي كي ألاقي شفتيه بشفتي فتحييهما. تلاقت ألسنتنا وانزلقت فوق بعضهما فاحتضن لساني لسانه فيما يديا تدلكان عظام كتفيه. هكذا كنت عارية أتحمم مع جاريفي الحمام و زبه بين فلقتي مؤخرتي العريضة فراحت الأنفاس منا تتثاقل و تستحر و غاضت كل الأصوات في الخلفية حتى ان الشيء الوحيد الذي تمكنت من سماعه كان أنينا المتبادل. ابتعد عن حضني وراح يحدق في ويبتسم فقال:” لازم نتنشف ونخرج لأن بابا زمانه على وصول.” هززت رأسي بضرورة ذلك وأدرت صنبور الدش فتوقف صب المياه من فوقنا. تجففنا بكل الفوط و لففنا بها انفسنا واتخذنا طريقنا خارج البانيو و الحمام لنعد إلى غرفته حيث لبسنا ثيابنا لنسمع بعد ذلك وقع نعل والده يرجع البيت من عمله. دخل البيت ثم أطل برأسه علينا ونحن في الغرفة جالسين بكل براءة نشاهد التلفاز. ابتسم والده لنا وألقى علينا تحية المساء واخبر جاري المراهق ابنه نادر أنه سيأخذ دش سريع وعليه أن يجهز نفسه من أجل الخروج و العشاء خارج البيت. بعد دقائق من سماعنا صوت الدش و المياه سمعنا صوت والد نادر يزعق:” هو فين يا بني كل الفوط اللي كانت هنا..دا أنا لسة شاطفهم مبارح!” أدرت راسي لأنظر إلى نادر في الوقت الذي كان فيه يلتفت إلي فتلاقت عيوننا وضحكنا ضحكة مكتومة! في اليوم التالي انطلقنا إلى البيت راجعين من المدرسة متشوقين لما تحمله لنا الليلة الجديدة من أحداث. سريعاً اغتسلنا تحت الدش معاً فقفشنا بعضنا بعض وتلاثمنا ثم خرجنا متلفعين بالفوط التي شهدتنا بالأمس نلتف بها كذلك. أرخيت ظهري على المرتبة الفوتون وهي اﻵن في هيئة أريكة معتبرة. دخل نادر غرفة والده وتسلل راجعاً حاملاً فيلم بورنو الذي كان يشاهده من قبل و حتى مغامراتنا الجنسية فكانت مصدر إلهامه وتسليته….يتبع…