العاهرة الأوروبية والطبيب المصري في ليلة ساخنة جداً

في العام الماضي، كنت أحضر مؤتمر في إحدى الدول الأوروبية وقررت أن أجرب حظي مع عاهرات أوروبا. وبالفعل في الليلة الأولى أتصلت برقم كان على إعلان في موقع للخدمات الجنسية يقول: “تعالا كل كسي!” وبعد ساعتين كنت أقود سيارتي عبر المدينة وأطرق على باب امرأة غريبة عني تماماً. كان هناك بعض بعض الحرج، لكن بعد فترة من الوقت، بدأت أقبلها في الردهة. وبعد فترة طويلة، تراجعت، متساءلاً كيف حدث هذا. نظرت العاهرة الأوروبية إليّ، ولاحظت ترددي، وسألتني عن الأمر. ابتسمت لها وقلت: “أنا فقط أفكر …” انحنت نحوي وقبلتني مرة أخرى، وقالت لي: “لا تفكر، أنت هنا الآن معي.” ووجد لسانها لساني، ويمكنني أن أشعر بقضيبي ينمو بقوة بينما يدي تستكشف جسدها. وهي أدركت انتصابي وبدأت تتداعبني من خلال البنطال،ومن ثم فتحت سحابي وأدخلت يدها في داخل بنطالي. وسحبت قضيبي وجذبتني إلى غرفة المعيشة ودفعتني على ظهري على الأريكة. ونزلت على ركبتيها، وشعرها الأسود يحيط بوجهها بينما تنظر إليّ وتداعب قضيبي ومن ثم غطست لتأخذ رأس قضيبي في فمها. ولسانها يلحس الرأس وأنا تراجعت للخلف من الشهوة. شيء واحد ان أنساه هو كم كان هذا الجنس الفموي مذهلاً. رضعت قضيبي كأنها مكنسة كهربائية – لا أعتقد أن أحد لديه مثل هذه الطريقة التي كانت لديها. كان يمكنها أن تبتلع قيبي كله ذو التسعة عشر سم من دون أي تردد وتتوقف عندما يكون قضيبي عميقاً في حلقها وتخرج لسانها وتداعب بيوضي. عملت بسرعة وقادتني إلى الجنة في عشر دقائق وأنا قذفت لأول مرة مباشرة في حلقها.
وهذا أذاب الجليد بيننا بشكل جيد وصببنا الخمر التي أحضرتها معي. ومن ثم تذكرت الإعلان وبعد شفطة أخرى أخبرتها أنه قد حان دوري وقبلتها على عنقها ومن ثم فتحت فستانها وقبلتها في طريقي لأسفل إلى بزازها الممتلئة. وكانت حلمات العاهرة الأوروبية داكنة وهي تأوهت بينما أقضم حلماتها بخفة. بسرعة جداً استقريت بين فخذيها اسم كسها الصغير المحلوق … أول كسي لي! بقيت بعيداً عن بظرها لأطول فترة ممكنة مثيراً إياه بلحساتي الطويلة ومدخلاً أصبعي في كسها حتى جعلتها تصرخ من أجل التحرر. وفي النهاية أعطيتها ما أرادت وحركت لساني بلا هوادة على بظرها وأنا أشعر بأن بطنها تتلوى مقتربة من الرعشة. جذبت مؤخرتها بكلتا يدي جاذباً أياه بقوة نحو فمي وممتصاُ بظرها في فمي ومازلت أحطمها بطرف لساني. وعندما التقطت أنفاسها للمرة الأخيرة مصيتها بقوة أكبر وهي أنفجرت لتغرق لساني الحفار في مائها الحلو. كنت هيجان جداص في هذا الوقت حتى أن قضيبي كان يقطر مذي. مزقت ملابسي وقلبتها على جانبها على الأريكة ودفنت نفسي في داخلها بدفعة واحدة طويلة. هذا أطلقها في طريق الرعشة الثانية لها وأنا ركبتها بينما كسها يعتصر قضيبي كأنه يحلبه بينما أدفعه بكل طويله في داخلها. كانت النيكة الأولى شديدة. أحاطت بذراعي وساقي بقوة حول هامسة في أذني: “نكني … نكني جامد.. وأثارتني أكثر بلسانها. أتبعت تعليماتها وأنا أعلم أن الأمر لن يستمر لكنني كنت مستعد لأملأ كسها بمني.
وفي خلال دقائق كانت العاهرة الأوربية على وجهها لأسفل على الأريكة وأنا أركبها وأردافي تصفع مؤخرتها الجميلة الممتلئة مع كل دفعة. وأنا أشعر بمحنتي ترتفع استلقيت بكل جسمي على جسمها وأنا أنيكها عميقاً وأقبل عنقها من الجانب بينما أتجمد وظهري يتقوس لأدخل قضيبي كله في كسها وأمواج وراء أمواج مني المني تجعل كسها الناعم أكثر بللاً. تسارعت ضربات قلبي بينما استلقيت عليها وتذوقت الاتصال الدافيء بين جسدينا بينما قضيبي يتقلص وأنفصلنا. وبعد ساعة كانت تداعب العاهرة الأوروبية قضيبي في الحمام بينما أن أرضع بزازها وأثير خرم طيزها بأصبعي المغطاة بالصابون. وأنتهى بنا الأمر على أرضية الحمام والمناشف تغطينا. نكتها عميقاً في كسها ومن ثم لعبت في جسمها لنصف ساعة أخرى بينما هي تجلخ كسها. قالت لي أنها قذف المني على وجهها وأن هذا يهيجها أكثر من أي شيء آخر. وبالفعل قذفت دفعة كبيرة من المني على وجهها. وقبل أن ينبثق الفجر عدت بين فخذيها لأنيكها مرة أخرى. وحاولت أن أنيكها في طيزها لكنها لم تكن تحب هذا النوع من النيكك لذلك رضيت بكسها الضيق. ومن أجل إسدال ستارة النهاية قذفت للمرة الأخيرة في كسها ومن ثم استلقيت على ظهري لتنزل هي بلسانها لتنظف كل قطرة ماء من كسها وكل قطرة من مني. ياللهول! كنت نصف نائم خلال اليوم التالي في المؤتمر لكنني كنت مبتسم في حال من الذهول. وما زلت ابتسم كلما تذكرت ليلتي الساخنة مع العاهرة الأوروبية . قد تقولون عني أني مذنب لكنني غير نادم عن هذه الليلة الرائعة إلا إذا كنت تقصدون عدم نيكي لطيزها، وفي الحقيقة هذا شيء يجب أن أندم عليه طيلة حياتي.