زميلتي في العمل تريني كيلوتها الأزرق وأنيكها في السيارة

عندما بدأت وظيفتي الجديد في عمر السابعة والعشرين، كان إيجاد الحب في مكان العمل أبعد شيء يمكن أن أفكر فيه ورؤية كيلوتها الأزرق كان شيء وراء الخيال. وظفيتي في شركة التأمين وضعتني في وسط غرفة مليئة بالمربعات الزجاجية التي يقطنها في الغالب النساء. معظمهن كنا أكبر مني سناً والقليلات اللاتي كنا من الممكن اعتبارهن مقبولات كنا متزوجات. بعد عدة أشهر وجدت نفسي في علاقة في المهد مع نهاد التي قابلتها في حفل زفاف أحد أصدقائي. ما تكن تعلمه هو أنني كنت أغازل زميلتي في العمل المتزوجة والتي كانت تدعى جميلة. كانت جميلة حلوة وبريئة ورقيقة في الرابعة والعشرين من العمر حيث تزوجت منذ كانت في التاسعة عشر. وبما أن طولي كان 170 سم كنت قليلاً ما أفضل الفتيات القصيرات لكن جميلة كانت الاستثناء. كان طولها 145 سم وكتلة جنسية خام. كان شعرها المجعد بلون الأشقر الغامق يتأرجح بينما تمشي. ويمكنني أن أقول إن وجهينا نحن الأثنين كانا يضيئان عندما ننظر إلى بعضنا البعض. بدأت جميلة تبدو أقل إنفتاحاً بمرور الأيام. وبدأت أحادثنا تقل مع مرور الأسابيع ولم أستطع أن أمنع نفسي من التساؤل وأجد نفسي مجبراً على سؤالها لماذا. كان ذلك عندما أخبرتني أنها ستحصل على الطلاق. قالت لي أنهما لم يكونا سعداء وتزوجا في سن مبكرة جداً. قررت أن أبقى على مسافة منها لإنني كنت متأكداً من أن لديها الكثير في عقلها. وفي أحد الأيام بعد أن مرت عدة أسابيع شعرت بأن شخصاً ما يقف خلفي. وعندما استدرت حيتني ساقين ممتلئتين يحجبهما بنطال رمادي ضيق. وبما أنني أعشق النساء اللاتي ترتدين البناطيل الضيقة، تصارعت نبضات قلبي. وقد تسلل عطرها الخافت برائحة القرفة عبر وجهي ناشراً إحساس بالثقة.
قالت لي أنها تركت سيارتها في المرأب لإصلاحها وسألتني إذا لم أكن أمانع في توصيلها بعد العمل. وافقت على الفور وأنا أحاول بقدر ما استطيع أن أتمالك نفسي لكنني متأكد من أنها لاحظت إثارتي. تمشينا خراج المكتب معاً بعد العمل وأنطلقنا في سيارتي. تحول الحديث في الطريق بسرعة إلى الحديث عن التمارين لإنها تعرف أنني أذهب إلى الجيم والحصول على استقلالها شجعها على أن تفعل نفس الشيء. وأخبرتني أنها سعيدة أنها لم تضع ثقتها على زوجها السابق. وقالت لي أنها سعيدة خاصة أنه لم يراه أبداً في ملابسها الداخلية الجديدة التي اشترتها لتجربها وتسخن المسائل. فهمت من هذا أن تدعوني لاصطيادها فسائلتها ما الذي اشترته. بدأت تصف لي تشكيلة كبيرة من ألوان الملابس الداخلية المختلفة. لم استطع أن أمنع نفسي من الابتسام والشاب المارهق في داخلي تحدث: “أحب أشوف شوية منهم في يوم من الأيام.” وقبل أن استطيع أن أنهي جملتي رأيت ابتسامتها وهي نزلت بنطالها بضعة سنتيمترات عند الورك كاشفة عن الرابط الأزرق لكيلوتها أبو فلتة من فكتوريا سيكريت. وفي هذه اللحظة بالضبط كنا نركن عند شقتها. شكرتني على توصيلها وأخبرتني أنها مدينة لي. حينها شعرت بالثقة وأخبرتها أنه يمكنها أن ترسلي صورة لها بهذا كيلوتها الأزرق. سألتني إذا كنت أفضل أن أراها على الطبعية. أقتربت منها وسحبت أعلى بنطالها متمنياً ألا أكون قد تسرعت. توقفت ونظرت إليها باحثاث عن ردة فعلها فقالت لي: “لازم تفتح السوستة لو عايز تشوف أكثر.”
لم أستطع أن أتمالك نفسي. وأنحنيت نحوها لأقبلها وشعرت كأنها أول قبلة لي تعاد من جديد. كان قلبي ينبض بسرعة جداً حتى أنني أعتقدت أن قلبي سيتوقف فجأة. شعرت بيدها على ركبتي. وقد زحفت بها ببطء حتى وصلت إلى إحتضان قضيبي الذي انتصب تحت بنطالي الرفيع. لم ينتصب قضيبي بهذا الشكل من قبل. بدأت أحسس بيدي اليسرى على ظهرها حتى أمسكت بشعرها المجعد بقوة. ويدها تركت سحابي لتهتم بسحابها. فتحت سحاب بنطالها الرمادي الضيق وأنزلته بحركة ناعمة. لم أتوقع في هذا اللحظة أنها ستنتقل من مقعد الراكب وتحتضني. كانت أنفاسها تتصارع وكذلك كنت أنا. قلعتني حزامي وبنطالي والبوكسر كانوا على الفور حول كاحلي. وبدأت تثيرني. كانت تفرك كيلوتها المبلول برفق لأعلى ولأسفل على قضيبي. وعلى الرغم من الضوء الخافت في السيارة استطعت أن أرى جسمها المحلوق. وفقدت يدي السيطرة. وأردت أن ألمس كل سم في جسمها في نفس الوقت. كانت مؤخرتها ووركها أنعم وأرق شيءحسست عليها حتى ذلك اليوم. عندما جذبت كيلوتها إلى الجانب لأرى شفرات كسها اللمع جذبت قضيبي وجلست عليه وأطلقت أكثر آهة رضا سمعتها في حياتي. كان الأمر كأن روحها كانت تتوق لهذا. كانت تتدفع أوراكها لأعلى ولأسفل على قضيبي حفرة بأظافرها في جلدي. أقتربت من القذفت وزادت قبضتها وخفتت أنفاسها. وعندما شعرت بكسها الدافيء يتصلب حول قضيبي ل أستطع أن أتحمل أكثر من ذلك وقذفت مني الساخن في كسها. أردت ملابسها وتركتي لي كيلوتها الأزرق وودعتني حتى نلتقي غداً.