زميلتي في العمل تريني كيلوتها الأزرق وأنيكها في السيارة

عندما بدأت وظيفتي الجديد في عمر السابعة والعشرين، كان إيجاد الحب في مكان العمل أبعد شيء يمكن أن أفكر فيه ورؤية كيلوتها الأزرق كان شيء وراء الخيال. وظفيتي في شركة التأمين وضعتني في وسط غرفة مليئة بالمربعات الزجاجية التي يقطنها في الغالب النساء. معظمهن كنا أكبر مني سناً والقليلات اللاتي كنا من الممكن اعتبارهن مقبولات … إقرأ المزيد

طيز امي كبير جدا وحين تمشي يرتعد و يهتز و انا اشتهيه

اه على طيز امي كم هو كبير و جميل و يجعل زبي ينتصب بقوة كلما اراها تمشي و تتحرك خاصة في البيت لما ترتدي الروب الخفيف بلا كيلوت حيث ان امي امراة جسمها نار و ممتلئ