الليلة الساخنة مع ليلى وزبي لا يتوقف عن نيك كسها

حكايتي اللي أنا هاحكيهلكم حقيقية حصلت معايا شخصياً في أحلى سكس مع ليلى اللي فضلت أنيك فيها في الليلة الساخنة من غير ما يرتخي زبري وما فقدش إنتصابه من كتر حلاوتها وروعتها. وكمنت أخدتها معايا في العربية ورحنا على شقة ملكي ومارسنا النيك والسكس من غيرإنقطاع. كانت ليلى من أجمل وأحلى النساء اللي أتعرفت عليهم وفي اللية دي كانت هيجان على الآخر بسبب غيابي عنها في عملي في إحدى شركات البترول في الصحراء لمدة أسبوعين. وبعد مار رجعت المدينة كانت أول حاجة عملتها هي إني أتصلت بليلى وقولت لها إن في وضع ما يسمحليش بالإنتظار أكتر من كده لإني محتاجة أنيكها دلوقتي وفي أول ليلة على عودتي ركبت عربيتي ورحت على الحي اللي ساكنة فيه ليلى وأخدته معايا على شقتي الفاضية. أول ما ركبت ليلى حسيت بالشهوة تغمرني والرغبة في النيك اللي كانت أكتر من اللازم خصوصاً لما ركبت جنبي وأرتفعت الجيبة لغاية نص فخدها الأبيض وبدأ قلبي ينبض معاها والشهوة تزيد وترتفع وكنت سايق العربية بإيدي الشمال وإيدي اليمين بتحسس على فخدها وبتلمس بزازها من فوق الهدوم وأنا حاسس إني عايز أقذف حتى قبل ما أنيكها بينما كانت ليلى بتلعب في زبي وتمرر إيديها عليه لإنها كانت كمان هيجانة ومشتهية لزبري في كسها. وأول ما وصلنا على العمارة نزلت وفتحت لها باب العربية وطلعنا على الدور الخامس وفتحت لها باب الشقة ودخلت وراها وهجمت عليها وما تمالكتش نفسي من الرغبة في النيك اللي بتغمرني وكأني ما نيكتهاش قبل كده. بدأت أبوسها زي المجنون وأنفاسي الساخن تتصاعد مع ل قبلة أطبعها على شفايفها الدافية وبعدين ضمتها جامد وقلعتها الجيبة ودخلت إيدي من تحت الكيلوت ولمست طيزها الطرية ودخلت صباعي في خرم طيزها وبعدين قلعتها البادي الأبيض اللي كانت لابساه وحسيت ساعتها إني هأستمتع بكل دقيقة لغاية الصبح علشان أستمتع بنيك ساخن وحار مع ليلي في الليلة الساخنة دي.

وأول ما شوفت بزازها اللي كانت تحت السونتيانة طلعتهم بإيدي وفضلتأمص حلماتها اللي كانوا منتصبين على الآخر وكان لونهم وردي مايل للحمرة زي حبات التمر الشهية. كنت بأعضهم عضات خفيفة بتزود شهوتي ومحنتها ومن غير ما أخليها تحس قلعتها الكيلوت وحسست على كسها فلقيته مبلول بماء شهوتها وهنا ما حسيتش إزاي دخلت زبي فيه إلا لما حسيت بسخونته ومتعته الكبيرة وبدأت انيك ليلى جامد وكنا لسة واقفين وما كنتش قلعت هدومي حتى من كتر النشوة اللي كنت فيها لكني طلعت زبي بس. وكنت كل ما أدخل زبي في كسها احس إني دخلته في مياه ساخنة وكمان حسيت إن كسها مليان بالصابون وكان زبري بينزلق فيه بكل متعة وحلاوة واسمع صوت زي غسل الأيدي بالصابون وحسيت بسخونة كبيرة تسري في جسمي ورعشة قوية تملكتني كانت أوقوى مني وكا تملكتش نفسي معاها فطلعت زبري بسرعة من جوه كس ليلى الممتع وبعدين حطيته ما بين بزازها بسرعة وبدأ المني يتدفق على صدرها ورقبتها وكان المني شديد البياض وكثيف جداً زي الجنبنة وحسيت براحة كبيرة تسري في جسمي في هذه الليلة الساخنة من النيك مع ليلى. اللي فاجأني أكتر هو إني زبري فضل منتصب وما أنكمش للحظ واحدة. بصيت على زبري وتفاجأت من حجمه اللي كان باين أكبر بكتير من المعتاد وكانت عروقه بارزة والرأس كبيرة أوي. كان الطبيعي أن زبري يرتخي ولو حتى لحظات بس انتصابه زاد ولهفتي لكسها الدافي علشان أشبع منه خصوصاً وإني بقالي أكتر من شهرين من غير كس أو طيز وكل اللي كنت بأعمله هو إني أضرب عشرة بعد ما أتفرج على القنوات الجنسية وأنا متخيل نفسي مع ليلى.

وعلى طول طلبت منها إنها ترضع زبري اللي كان مشتاق كمان لشفايفها وبدأت تمص ي وهي باصة عليا وعينيها واسعة وأنا ماسك شعرها وبأساعدها على إدخال زبري أكتر في بوقها وفي كل مرة تسيبه لغاية ما يمتلأ بوقها باللعاب وبعدين تبصق على الفوطة وبعدين تواصل لحس ومص زبري. بعد كده جاء دوري على كسها فلحسته وبللته بريقي وبماء شهوتها اللي كان بيقطر جامد ورضعت بزازها وحطيت زبي ما بينهم في نيك البزازز وبعدين باعدت ما بين رجليها على قد ما أقدر علشان أشوف كسها وظنبوها اللي كان منتصب هو كمان من كتر ما داعبته بلساني ولحسته وبعدين بدأت أحك زبري بين شفرات كسها المبلول لغاية ما دخل زبري من غير أي مجهود وكسها أبتلعه ومارسنا النيك للمرة الثانية في هذه الليلة الساخنة. كنت بأدخل زبري في كسها بقوة حتى تصطدم بيوضي بطيزها اللي كانت بترتعش وفلقتيه بتقفل وتفتح كل ما أحرك زبري في كسها. كملت النيكة في الوضعية دي لغاية ما قذفت المني للمرة التانية وكانت المرة دي جوه كسها مباشرة لإني ما قدرتش أسحب زبري من كسها واستسلمت لحلاوته ولذته وسيبت زبي يقذف لغاية ما أنطفت سهوتي بعد نيك ساخن جداً مع ليلى في هذه الليلة الساخنة .