نيك طيز الممرضة الكبيرة داخل المستشفى

حكايتي دي في نيك طيز الممرضة ساخنة للغاية وحصلت بطريقة ما كنتش على بالي أبداً، وحصلت ما رحت في أحد الأيام إلى المستشفى مع أحد أصدقائي وكان حينها مريضاً وأخدته على قسم الطوارئ. وصلنا على المستشفى ودخلنا تم تحويلنا على معمل تحليل الدم وكان المعمل هادي والحركة فيه قليلة فسيبت صاحبي يدخل هناك وطلعت قدام المبنى علشان أدخن سيجارة ولمحت ساعتها واحدة من الممرضات وكان تقريباً عندها أربعين سنة وكانت طيزها الكبيرة بارزة بصورة مثيرة وحسيت إن زبري بينتصب عليها وبقيت أبص على منطقة طيزها وأتخيل إني بأدخل زبري في خرم طيزها وأنيكها. بدأت أقرب منها لغاية ما وصلت لمكان قريب منها بحوالي مترين بس ولاحظت إنها عريانة من حت البالطو لإن حلمات بزازها كانت واضحة وكمان آثار الكيلوت فعرفت إنها مش لابسة غير السونتيانة والكيلوت من تحت فزادت محنتي وقربت منها وسألتها عن الساعة فجوبتني إنها مش عارفة. ضحكت وقربت مني وطلبت مني في دواني بصوت واطي إني أديها سيجارة وزي ما أحنا عارفين عندنا مش ممكن تشوف واحدة بتدخن إلا في الأماكن الفاخمةة أو في السر على عكس  بلاد برة. المهم طلعت لها سيجارة وأديتها الولاعة وعرضت عليها إني أجي معاها علشان ندخن مع بعض ونزلنا على دور تحت الأرض في أوضة تخزين الملابس وكان الوقت حوالي نص اللي ونسيت موضوع صاحبي تماماً وأول ما وصلنا هناك ولعت سيجارتها وولعت سيجارتي وحسيت إن دقات قلبي زاددت عن المعتاد وبدأت أتكلم معاها وأبص على جسمها اللي كان بيفوح منه الأغراء والأنوثة وبعدين قولت لها إنها جميلة أوي وسألتها عن سنها فردت عليا بسؤال تاني وسألتني تفتكر سني كام فقلت لها يمكن خمس وعشرين وأتعمدت الأجابة دي علشان أزود محنتها وأنا عارف إنها أكتر من أربعين سنة، وبعدين قلت لها إنها ست جميلها وعندها جسم ما يتقاومش وكنا لوحدين في الأوضة الكبيرة دي وحسيت إني زبي هيمزق البوكسر والبنطلون ويطلع زي الرصاصة على طيزها اللي هيجتني وابدأ أمارس الجنس مع الممرضة المنيوكة.

لاحظت إن المممرضة متابعة منطقة زبري وبتبص عليها لإنه كان من الواضح إن زبري منتصب وبدأنا نتكلم واحدة واحدة عن السكس وحلاوته لغاية ما قربت منها من غير ما أحس وخدتها في حضني وبدأت أبوسها وحسيت ببزاها الي كانت لازقة في صدري وبدأت نتبادل القبلات الساخنة ولمست فلقتين طيزها الكبيرة ون جوايا مصمم على إني أنيك طيزها خصوصاُ وإنها كانت من الحجم اللي بأحبه. وأول ما فتحت لها الزرار الأول والتاني من البالطو ظهرت قدامي بزازها الجميلة اللي كانت كبيرة وناعمة أوي وكملت فتح كل الزراير لغاية ما سيبتها بالسونتيانة والكيلوت وكانت بطنها مليانة شوية بس باقي جمسها كان حلو وطلعتلها زبري فلمسته بإيديها وولعتني أكتر وبعدين قلعتها الكيلوت وشوفت طيزها قدامي ودخلت صباعي في خرمها اللي كان ضيق أوي وساخن ورغم إنها قالت لي أنيكها في كسها بس أنها أصريت إني عايز أدوق طيزها لإنها عندها طيز ساحرة لا تقاوم. وفي أثناء كلامنا كنت بأحسس على طيزها وأحس بالسخونة الكبيرة اللي كانت طالعة منها بطريقة مثيرة أوي وبعدين بصقت على زبي وحاولت أدخله في خرم طيزها بس ما دخلش وكانت الممرضة بتصوت وحسيت بالألم. فركعت على ركبته وخدت زبري في بوقها وبدأت تترضعه وتبله من لعابها وده اللي ولعني أكتر وهيجني على الآخر. وبعدين قلت لها تنحني على التربيزة وأنا هأدخل زبي بالراحة في طيزها. بللت إيدي باللعاب وعدتها على زبري لغاية ما حسيت باللزوجة وبعدين دفعت زبري في خرم طيزها لغاية ما أخترقتها وحسيت بلذة لا توصف ومتعة ما جربتهاش قبل كده. كان زبري بيدخل في طيزها لغاية ما يختفي تماماً، وطلبت مني أولعلها سيجارة فبقيت تدخن وطيزها بتأكل في زبي وأنا هيجان عليها وعلى طيزها الكبيرة.

اللي ولعني أكتر فلقتين طيزها وهم بيهتزوا قدام عيني وأنا بأحاول أوقفهم وأمسكهم في كل مرة وبعدين أضربها على طيزها علشان أشوف آثار صوابعي مرسومة عليها وبعدين أمسك فلقتيها وأكمل نيك بكل قوة وهي بتدخن في السيجارة وكأنه طيزها ما بتأكلش في زبي من ورا. خلتني أحس إني ما وصلتهاس لمرحلة اللذة من النيك بس الحقيقة إنها كان عندها طيز كبيرة وخرمها وواسع أوي فيبدو إنها كانت متعودة على النيك في الطيز وخصوصاً من أحجام الزب الكبير. كل الي كان يهمني ساعتها هي المتعة اللي كنت حاسس بيها وأنا بأنيك طيز الممرضة وما أستحملتش كتير قدام سخونة طيزها وحلاوتها حتى قذفت مني في أعماقها. وهي ما كانتش بتتكلم كانت بس بتتأوه وتقول لي آآآآه زبك جامد يا مضروب، وبعدين حطيت زبي في بوقها علشان تنضفه وتبلع اللي فاضل في من المني. لبسنا هدومنا وأعطيتها علبة السجاير علشان تقضي بيهم سهرتها ولما طلعت على صالة الاستقبال لقيت صاحبي مستنيني وبيسألني عن سبب إختفائي فقلت له إن طيز الممرضة نستني أعز صحابي.