المتعة الثنائية وزبين في كسي

هذه قصتي مع المتعة الثنائية وأجمد زبين فشخوا كسي نيك. اسمي ثريا و أبلغ من العمر الخامسة والثلاثين و المفاجأة أنني فتاة عربية شقراء. بالطبع من النادر أن تجد فتاة عربية شقراء إلا أنني أصبحت شقراء لإن أمي كان شقراء و هي تنتمي إلى إحدى الدول الأجنبية بينما أبي كان عربياً. و قد فقد كليهما في حادث سيارة و منذ ذلك الحين وأنا أعيش بمفردي في منزلي. و أنا سيدة مطلقة لإنه كان من الصعب علي أنا و زوجي أن نستمر في هذه الزيجة. و في النهاية أنهينا الزواج و أنفصلنا عن بعضنا البعض. و قد أنتقلت إلى مدينة أخرى و نجحت في الحصول عل وظيفة مناسبة. فقد كنت أتمتع بقدرات جيدة جداً على الإدارة و وجد وظيفة مستشارة، لكن الجانب المظلم من حياتي هو حقيقتي أني مدمنة على الجنس. و أنا أحتاج إلى وجود قضيب في كسي كل ليلة و في بعض الأحيان أكثر من مرة في نفس الليلة. إلا أنه بالطبع من الصعب على فتاة عربية في هذا المجتمعات المحافظة أن تجد رجل أو اثنين لإرضاء عطشها للجنس، لذلك وجدت شابين أدفع لهما المال مقابل النزول كضيوف في منزل و إرضائي جوعي للجنس كل ليلة. أود أن أحكي لكم عندما ناكاني في نفس الوقت و أدخلا كليهما قضيبيهما في كسي الممحون في نفس الوقت. كان ذلك في يوم السبت و كان الجو ممطر. كان ثلاثتنا في المنزل و لم نكن نقوم بأي شيء. كنا جميعاً جالسين نستمتع بالشاي. كانا هذين الاثنين اسمهما سامي وأمين وكانا يلعبان الشطرنج بينما استمتع أنا بمشاهدة المطر والتطلع من خلال النافذة. و كان اسمي وأمين يرتديان الشورتات و التي شيرتان وأنا في قميص النوم. و كان القميص شفاف و مثير جداً.

كنت أحتسي كوب من الشاي، و فجأة شعرت بيد سامي حول ظهري و أمسكني بقوة جداً. ومن ثم جذبني إلى الخلف و ألقاني على الأريكة. رأيت سامي و أمين كليهما عاريان و يهزان قضيبيهما و يتضاحكان. ابتسمت لهما و فتحت قميص نومي أيضاً. أصبحت عارية باستثناء حمالة الصدر و اللباس الداخلي فقط و جلست على الأريكة وأخذت قضيبي كليهما في يدي و قربتهما إلى فمي. كنت استمني على قضيبيهما و الحسهما الواحد تلو الأخر. و كان كليهما مستمتعاً بهذا و يحركان أوراكهما من المتعة. ومن ثم جذباني من شعري و أنزلاني على الأريكة و أقترب سامي من كسي و أمين أقترب من نهداي. كان جمسي أبي و نهداي كبيران و حلماتي بلون وردي. بدأت أمين يعض حلمتي و يرضع منهما مثل طفل صغير و يعطيني متعة عمري و على الجانب الأخر سامي كان مشغول بكسي و لسانه تلحس كل سم فيه. كان لسانه في داخل كسي و يفرك جدران كسي من الداخل. طلبت من الولدين أن ينيكاني في الحال. نظر سامي و أمين كل منهما في عين الأخر وابتسما. لم أفهم ما كانا يخططان في رأسيهما. استلقى أمين على الأرض وقضيبه منتصب بزاوية 90 درجة. جلست على قضيب أمين وأمين ساعني على الإ[قاء على كسي على قضيب أمين في الاتجاه الصحيح وأمسك بقضيب أمين ودفعه للأسفل. كنت أصرخ من المتعة وقضيب أمين محشور في كسي وكان ملتصق بجدران كسي. ومن ثم كنت أقفز على قضيب أمين وهو ممسك بمؤخرتي ليتأكد من أن دفعاتي صحيح. ومن ثم أحضر سامي بعض الزينت ووضعه على كسي حول قضيب أمين وعلى قضيبه أيضاً. صرخت “أنتوا بتعملوا ايه” كليهما قال “أهدي هتستمتعي” وضحكوا ضحكات خبيثة.

ومن ثم جذب أمين جسمي للأسفل وأعتلاني سامي وحاول أن يدفع بقضيبه أيضاً في كسي. كان ثلاثتنا يصرخ من الألم لكن سامي لم  يتوقف وحاول أن يدفع بقوة أكبر. وبعد بضعة دقائق نجح في أن يخلق لقضيبه مساحة في كسي وأصبح الآن قضيبي الوحيد يحتوي على قضيبين أثنين في داخله. كلا القضيبين يحتكان في بعضهما البعض وفي جدران كسي. وأنا أصرخ وخائفة لكن هذه الحركة كانت ممتعة. لا أعلم لكم من المرات قذفت شهوتي لكن كلا الولدين كانا قويان وناكاني مثل الوحوش. وبعد بضعة دقائق شعرت بماء ساخن جداً يضغط على كسي. كان ذلك أمين قد قذف وكان منيه كله في داخل كسي. وعندما جذب قضيبه من داخل كسي شعرت بأن شيء ما يخرج من جسدي لكن سامي كان ما يزال يدفع مؤخرته بقوة وينيكني بكل عنف. لكنه فقد السيطرة على نفسه وأصبح منيه كله في كسي وجسمي كان مبلل بمني كليهما وحليبي أيضاً. كانت هذا أول مرة أرى جرائتهما معي. أعتلى كليهما جسدي وبدأت في لحس كل المني والحليب من على جسدي ونظفاني تماماً. كان هذا أروع أستغلال لعطلة يوم السبت وذلك اليوم الممطر.