النيك الثلاثي مع الممحونة وزوجها

أهلاً يا أصدقائي أنا اسمي أشرف وأنا أعيش في إحدى المدينة الكبرى. وأبلغ من العمر ثلاثة وثلاثين عاماً وأنا غير متزوج حتى الآن. ولم أرد أبداً أن أتزوج لإنني لا أريد أن أربط نفسي مع شخص أخر لبقية حياتي وأن أظهر الاخلاص لها بينما أنا مدمن على ممارسة الجنس. في البداية عندما أتيت إلى هذه المدينة الكبرى من أجل العمل، أنفقت الكثير من المال على فتيات البارات والعاهرات، لكن بعد بعض الوقت أردت أن أقيم علاقة مع فتاة لأكثر من ليلة. وفي يوم كنت أجلس في مكتبي وغارق في العمل إلى أن وجدت أحد المواقع الإجتماعية. وفجأة رأيت إعلان عن أحد مواقع التواصل الجنسية. وعندما ضغطت عليها فتح أحد نماذج التسجيل وقمت بملء كل التفاصيل فيه ودفعت بعض المال أيضاً لإنني كنت أريد فقط أن أحصل على بعض التجربة التي تضيف البهارات إلى حياتي الرتيبة. أعطوني بضعة خيارات لنوع العلاقة التي أريدها. لذلك أخترتها جميعها وبدأت أبحث عن بعض النساء في المنطقة المجاورة. وقد رأيت أحد الأزواج كانا متصلين وهو بالقرب جداً مني. رننت عليهم وكنت محظوظ كفاية بأن أحصل على إجابة منهما من المرة الأولى. تبادلنا التعارف على بعضنا البعض وعن رغباتنا. وكان هناك زوجين على الجانب الأخر يبلغان من العمر الخامسة والأربعين ويبحثان عن شخص ما لممارسة النيك الثلاثي. لم أقم بممارسة النيك الثلاثي من قبل وكانت هذه هي التجربة التي أود الإنضمام إليها بالضبط. عندما أرتحنا لبعضنا البعض، تبادلنا أرقام هواتفنا وأتصل بي الزوج وأخبرنا عن حيه ومنزله وثقافته ورغباته ورغبات زوجته وبعض المال. وافقته على المبلغ وأخبرته عن نفسي. وفي نفس الليلة تلقيت اتصال من رقمه مرة أخرى وهذه المرة كانت زوجته على الهاتف وتبادلا بعد الكلامات ثانية ومارسنا الجنس على الهاتف. كانا كليهما يمارسان الجنس في هذا الوقت وكانت تخبرني كل هذا على الهاتف. أثارني الأمر أيضاً فتعريت وبدأت في ممارسة العادة السرية. أفرغت مني وفصلت الهاتف. وفي اليوم التالي في الصباح أتصل بي زوجها مرة أخرى وكانا يريدان أن يقابلاني. أشرت عليهما بمنزلي لأنني أسكني بمفردي في المنزل.

في اليوم المحدد، أتيا إلى منزلي وشعرنا بالأرتياح لبعضنا البعض على الرغم من أننا نلتقي للمرة الأولى. كانا زوجين عاديين، ولم يمكنني حتى أن أحدد هل ينتميان إلى عائلة ميسورة الحال أم متوسطة. والآن فهمت الأمر، كل ما كانا يبحثان عنه هو من أجل المال. لكن بالنسبة لي كل الأمر بالكاد يهم لإن كل ما كنت أريد هو علاقة حقيقية ومفتوحة. أريتهما الطريق إلى غرفة الضيوف وطلبت منهما أن يقبلاني عند طاولة الشاي. وعندما نثرا الماء على وجهيهما وخرجا، جلسنا جميعاً وجلست زوجته إلى جواري وسألتني عما أحبه. كانت زوجها يقرأ الصحيفة ويحاول أن يتجاهل الموقف. بدأت السيدة تقبلني وأخذت وجهي في يدها ووضعت يدي على معدتها. كان تقبيلها عنيف جداً حتى أننا أحدثنا ضوضاء. كنت خجول في هذا الوقت ولم أكن أفعل أي شيء. وأعتقد أن زوجها أصدر صوت ما حيث قام من مكانه وأقترب منا ونزع عن زوجته القميص وجعلها عارية تماماً. التقت ألاف الصور للسيدة في عقلي، كان نهديها كبيرين والحلمات البنية تدعو لساني. لم أستطع أن أتحكم في نفسي وأصبح فمي رطب. بدأت السيدة تقلعني ملابسي وزوجها أيضاً ينزع ملابسها. أصبح ثلاثتنا عرايا الآن. كان قضيبي أكبر وأعرض من قضيب زوجها. أخذت قضيبينا كليهما في يدها وجلست بيننا وبدأت في الاستمناء لنا. كانت تأخذ قضيبينا الواحد تلو الأخر في فميها وصدقوني كانت هذه اللحظة مثيرة جداًوساخنة. كانت مؤخرتي تتحرك بينما هي تلعب في قضيبي كعاهرة محترفة في أجمل لحظات النيك الثلاثي .

ظلت تفعل هذا لخمس عشر دقيقة وزوجها قذف منيه وجلس على الأريكة. كنت على وشك القذف وبدأـ في دفع مؤخرتي أسرع في فمها. أمسكت شعرها في يدي وبدأت أحرك قضيبي أسرع في فمها ونكت فمها بقوة. كانت تصدر أصوات جنسية رائعة بينما قضيبي يخنق أنفاسها. كان جسمي كله يهتز ونهديها يتحركان مثل كرات القفز. استمتعت بكل هذا وقزفت مني في فمها فقط. كاانت جريئة كفاية وابتلعت كل المني. جاء دوري الآن فأجلستها على الأريكة وفتحت ساقيها وبدأت ألحس كسها. كان لساني طويل وكان يلحسها بطريقة رائعة. وكان هو يحرك مؤخرتها ويفتح كسها للساني. كانت هذه إشارة واضحة إلى أن تتأوه مع زوجها. كان يشعر بالحماسة ويشع الحرارة من جسمه. جذبتني من شعري وبدأت في تقبيلي وأخذت قضيبي في يدها وفركته على كسها وبدأت تضغطه في داخلها. فهمت الإشارة وأعطيتها دفعة جوية من قضيبى. دخل من أول دفعة فقط وبدأت في دفع مؤخرتي أقوى وأسرع. وفي بضعة دفعات قوية أخرجت كل حليبها الذي أنساب على جسمي وحول كسها وعلى الأريكة. وأنا أيضاً كنت على وشك القذف مرة أخرى وبدأت أدفع بشكل أقوى وتركت كل منيه في داخلها. في كل المرتين أستمتعت بجرأة السيدة وزوجها. وقد قضيا يومين في منزلي واستمتعنا بيومان من النيك الثلاثي.