امرأة متفجرة الأنوثة وشبق جنسي شديد في جوف الليل الجزء الثاني

تنهدت سهى بعمق وظنت أنها في حلم وأخذت في الغنج والتأوه ومدت يدها إلى كسها كعادتها فاصطدمت بزب مهند الذي اندفع في لحظة واحدة إلى أعماق كسها وأحست ببيوضه الكبيرة تضرب فتحة طيزها بشدة. أفاقت سهى فوجدت مهند يركبها وتحس بزبه محشورا في كسها. ودون أن تفكر أخذت في التجاوب معه وابدأ مهند في إخراج زبه منها تماما ثم دفعه إلى أعماق كسها ثانية. وشعر مهند بمدي اهتياجها فأخرج زبه وانتظر قليلا وبدأت هي تطلبه : عاوزاه.. عاوزاك تنيكني وتهري كسي. طلب منها أن تخلع ملابسها تماما فخلعتها في لحظة. دفع مهند براس زبه إلى فمها وطلب منها أن تكلمه وأخذت الكلمات تتدفق من فمها وهي تمسك براس الزب : كنت واحشني خالص عاوزاك تفضل في كسي على طول. عاوزة راسك التخينة دي يقطع زنبوري وتتحشر في كسي …
ثم بدأت سهى في شبق جنسي شديد تمص راس زب مهند و تلحسها وتلحس الخصيتين الكبيرتين حتى لم يعد مهند يحتمل وبدأ المني يتدفق ليغرق وجه سهى التي تلتقط الرأس من جديد لتبتلع كل نقطة من اللبن حتي النهاية . ثم أنها واصلت المص و اللحس فانتصب زبه مجدداً وراحت ترفع ساقيها لتدخله بنفسها في كسها وتستمر في الحركة والغنج كأمرأة متفجرة الأنوثة حتي تبلغ الذروة وتصرخ صرخة مدوية وهي تحس باللبن يندفق نار اًً في و أعماق مهبلها وينساب من كسها ليبلل فخذيها وتنتبه إلى ما حدث. هدأت سهى من رعشتها و أحست بشعر صدر مهند الكثيف يدغدغ بزازها وشفتيه تقترب من وجهها ويمسح بلسانه شفتيها ويمصمصهما ويدفع بلسانه إلى داخل فمها. لا تعرف ماذا تفعل ولكن دون أن تدري بدأت تمص لسانه أيضا ثم سمعته يقول : عاوز أدوق ريقك إديني لسانك أمصه. ثم دفعت بلسانها إليه لتحس به يمصه ويبتلع لعابها ويهمس : عاوز كمان .وتتعمد أن تمنحه أكثر وأكثر ثم نهض عنها و امسك بزبه أمام عينيها ضخما طويلا يكاد ينفجر من التوتر رأسه بحجم المشمشاية الكبيرة الحمراء ! لم تتماسك سهى أمام زبه و وجدت نفسها تحتضنه وتمسك برأسه وتقبلها وتغنج بصوت عال وتقول : يا حبيبي يا مهيجني يا أحلى زب في الدنيا لتشعر بعدها بيدي مهند تنيمها على ظهرها ويهمس لها : هو كمان عمره ما جرب نيك البزاز ونفسه يبقي أول واحد يدخل بين بزازك وينيكها وياخد بكارتها سيبي لي نفسك خالص…. و ظلت سهى أمامه في وضع الرقود وأحست به يداعب ويتلمس بزازها المنتفخة الكبيرة وحلمتيها ويدفن وجهه بينهما وأحست بشفتيه تقبلانها وأخذت القبلات تتزايد وتتحول إلى امتصاص. كان مهند يمص حلمتي النهدين ويلحس الوادي بين النهدين ويدفع بلسانه حوالين و أسفل بزازها الكبيرة وصراخها في شبق جنسي شديد صادر من امرأة متفجرة الأنوثة يتزايد : بزازي عاوزاك عاوزه زبك عاوزة تتناك ….نيكني في بزازي دخله بينهم بسرعة… مش ….قادرة .

أحست سهى برأس زب مهند مبللة بريقه تدلك البزين والوادي المضروب ما بينهما وفي لحظة أحست به ينزلق في الفارق الضيق وهي تضمهما لبعضهما حول زبه بيديها . كانت لذة خرافية ومتعة حقيقية أحست بها سهى من بزازها نظرا لأنها امرأة متفجرة الانوثة تعاني شبق جنسي شديد في جوف الليل بين زراعي مهند عشيقها. ثم شرع مهند في نيك سهى بين بزازها و أخذ يسحب زبه بالتدريج ما عدا الرأس ثم يدفعه ببطء وبالتدريج تزايدت السرعة وتزايد غنج سهى وارتجافها ورعشتها وأحست أنها على وشك بلوغ نفضتها الجنسية حتى انتفضا كلاهما! لم يلبث أن أخرج مهند زبه من بين بزاز يسهى ليدلكه في فار ما بينهما وهو يصرخ وقد تدفق منيه ليغرق ويغطي أنحاء بزاز سهى التي أغمضت عينيها ودلكت المني ونشرته كالكريم على صدرها! كان مهند إذ ذاك ب يلطم زبه في نهديها وعلى يديها. كانت تلك هي المرة الأولى التي تمارس فيها سهى النيك من البزاز .بعدها التقطت سهى زب مهند وأخذت تدلكه ثم التقمته في فمها لتمصه وتحول المص إلى لحس باللسان للزب بطوله وامتد إلى البيوض المغطاة بالشعر الكثيف. راحت سهى ترمق زب مهند في شبق جنسي شديد! أخذت سهى في دعة تنظر إلى زب مهند الذي ينام الآن وديعا بين يديها بعد كل ما فعله لها لتكتشف وقتها كم هو جميل زب مهند صاحب أخيها! كان مرتخياً فبدأ يتمدد منفعلاً من حملقتها فيه! راحت عيناها تتسعان في دهش و إعجاب و محيط يدها القابضة على زبه تتسع مع غلظ و تمطي زب مهند مجدداً. نعم دبت فيه الشهوة تارة أخرى فألقاها لبعتليها تارة أخرى و ليركبها ركوب الذكر أنثاه. فرق ما بين فخذيها دافعاً كل فخذِ في اتجاه ثم أغمد فيها نصل زبه لتشهق سهى وتبدأ جولة جديدة معه.