حكايات أمل المصرية: الحلقة الثامنة عشرة – أمل المصرية تتعرف على ست مصرية سحاقية جريئة في مطعم في أولى جامعة

في تلك الحلقة سنرى امل المصرية تتعرف على ست مصرية سحاقية جريئة في مطعم في سنة أولى جامعة ! أمل المصرية جريئة وذلك جانب من جوانب شخصيتها؛ فهي شرموطة في عامها العشرين الآن و قد ضاجعت شبان من قبل في القاهرة! إلا انها كسها يخترق شهوةً وشبيه الشيئ منجذب إليه. خرجت ذات يوم من بيت كلية اﻵداب إسكندرية وتوجهت إلى مطعم يواجه كلية حقوق بزاوية. جلست لتطلب طعاماً يغاير طعام بيت الطالبات الذي يشبه طعام المرضى. كان مطعماً فخيماً وكانت امل المصرية قد استقبلت تحويلة من أمها بالبريد المصري فأحبت أن ترفه عن نفسها! كانت تجلس على المائدة المقابلة لها و القريبة منها امرأة فى أوائل الثلاثينات من عمرها رائعة الجمال خمرية اللون أو مائلة للسمرة ذات شعر يميل للبني متوسط الطول و لكن غاية فى النعومة تضع مساحيق على وجهها بذوق رفيع و تتصاعد رائحة عطرها تملأ جنبات المطعم!

كانت أعين الجالسين الذكور فى المطعم تأكلها فقد كانت ترتدى جيبة قصيرة جدا فوق الركبة و بودى ضيق جدا يزيد من بروز بزازها الكبيرة و كانت الفتاة فى تلك اللحظة تستعد لوضع الشاليموه بين شفتيها المكتنزتين لتشرب الكولا و لكن وقع من بين يداها الكوب و أصاب قليل من الجيب و اغرق طعامها و اغرق المنضدة!! فانفجرت أمل المصرية ضاحكة فنظرت لها المرأة مرتبكة فتوقفت أمل المصرية عن الضحك بصعوبة و قد شعرت بعدم لياقة ما فعلته هى تقول للمراة : أنا آسفة… فابتسمت المرأة و هى تقول : لا . ولا حاجة… فعلا حاجة تضحك . و ذهبت لطلب طعام آخر و عادت تنتظره و وجدت احد عمال المطعم ينظف منضدتها فالتفتت حولها لتجد أخرى في غير طائل! هنا قالت لها أمل المصرية : إتفضلى هنا معايا.. وفعلاً
و تقدمت أحلى ست جريئة و جلست بحانب أمل المصرية وشكرتها و دار بينهما الحوار التالي: المراة : أنا متشكرة أوي …أمل المصرية: لا ابدا مفيش حاجة و انا أسفة تانى إنى ضحكت .. انا أمل و حضرتك إسمك إيه ؟ المرأة: انا مها . إنتى شكلك بتدرسي في جامعة صحيح؟! أمل المصرية : آه .. فى أولى كلية آداب و حضرتك بتشتغلى ؟؟ – لا انا مخلصة بقالي كتيييير و عايشة من تركة بابا و ماما …مش احسن مالشغل و وجع الدماغ أمل المصرية: يا بختك على فكرة حضرتك جميلة اوي…. بصي بيبصوا عليكي ازاي!! كان يبدو على تلك المرأة انها ست مصرية سحاقية جريئة إذ ضحكت و وضعت يدها على ورك أمل المصرية قائلة : متشكرة أوي يا أمل و انتي كمان أمورة جداً .. أمل المصرية: أه بس حاسة أني تخنت….هنا راحت تطلعت مها تتطلع لجسم أمل المصرية الممتلئ قليلا و لكنه متناسق ثم قالت : لا أبدا ليه هو الواحدة لازم تبقى رفيعة علشان تبقى جميلة ؟؟ فى رجالة كتير قوى بيحبوا جسمك ده و بيدوروا عليه بملقاط.. امل المصرية : متشكرة أوي حضرتك رقيقة جداًً .. ابتسمت مها و أحبت أن تتبسط مع امل المصرية لتصل إلى أسخن سحاق معها فقالت: طيب أيه لازمة حضرتك دى انا كبيرة أوي كدا…يعني مينفعش أكون صاحبتك ؟! كانت تلك بداية التعرف على ست مصرية سحاقية جريئة في أولى جامعة اسكندرية.
أجابت امل المصرية ببسمة سريعاً: لا طبعا ازاى انا اسفة يامها و يا ريت نبقى صحاب … وطالما بقينا كدا يالا بقا أتفضلى كلى معايا لحد ما أكلك يجى…و فعلاً تشاركا الإطباق إلى أن وصلت وجبة مها فتشاركتها كذلك وقصت أمل المصرية خلال ذلك لـمها عن نفسها و عن بيت الطالبات و حتى انتهوا من الطعام عرضت مها على أمل المصرية ان تقوم بتوصيلها لبيت الطالبات بسيارتها فوافقت أمل المصرية ! و فى السيارة وعندما اقتربوا من حي سموحة الكائن به البيت قالت مها : أمل نا اديتك العنوان بتاعي وفيه رقم التليفون….يتقى تجيني بقا أو تتصلي…انا قاعدة لوحدى و فاضية على طول اتصلى حانزلك على طول و انا معايا رقم البيت فى القاهرة ممكن أبقى أتصل بيكى فى الإجازة… هو انتى لازم تنزلى القاهرة كل اجازة ما تخليكى الأسبوع ده أفسحك شوية فى إسكندرية ؟ – لا ما ينفعش علشان مام قاعدة لوحدها…بس عموماً هشوف….حتى انا نفسي أخرج وأشوف الأسكندرية. قبل أن تترجل أمل المصرية من سيارة مها مالت الاخيرة عليها تقبلها!! انحرفت القبلة قليلاً عن موضع الخد و انتحت ناحية الفم! طالت القبلة وسخنت حتى تلاثمتا!! التصقت الشفاة سريعاً في أسخن قبلة مع ست مصرية سحاقية جريئة سحاق مع ست جريئة مصرية! لم تتفارق الشفاة على كلاكس سيارة اخرى فنظرت مها في عيني أمل المصرية و حدقت وهي التي ما لبثت أن استحالت إلى ضحكة عالية بلهاء نزلت بعدها أمل و توادعا!