بنت الليل الساخنة والسكس الأسخن

كان ذلك في شارع الحمرا في بيروت أول ما عترضتني بنت الليل الساخنة صاحبة السكس الأسخن التي اسمت نفسها ميرنا. تقدمت في منتصف الطريق بعد الثانية صباحاً وقد بسطت ذراعيها الطويلين فبدوا لي كالجناحين تريد أن تحلق بهما. توقفت وفتحت زجاج سيارتي ودار حوار طويل بيننا انتهى بأنها ا ركبت إلى جانبي بشورتها الجينز الملتصق فوق فخذيها الممتلئين لتعبق رائحتها المنبعثة من جسدها الأنثوي الساخن فتطرب منخاريّ . ثم اصطحبتها معي إلى حيث شقتي. كانت ذلك بعد أن قضيت أول الليل مع الأصحاب في مقهى شهير نؤمه كل ليلة خميس فنسهر ونشرب ونتذاكر أحاديث الجامعة وربما أحاديث ما قبلها.

أنا شاب لبناني أعمل ببيروت في السادسة والعشرين من عمري كنت و ما زلت أحب السهر مع الأصدقاء والخروجات. التقيت مع أصدقائي في أجمل و أضخم صالات المقهى ببيروت التي أسكنها ، وذلك بعدما أن انتهيت من عملي علىالسادسة مساء و ذهبت إلى منزلي الصغير الذي أقطن فيه و أخذت حمام ساخن أزال عني تعب عمل اليوم و ارهاقه.. و في الحقيقة لقد بدا الجو ممتعا بيننا خصوصا في التحدث عن مغامرات الصبى و أيام الدراسة ، و الأهم تحدثنا عن الحب و العلاقات الجنسية.. لقد كانت صالة المقهى الواسعة مليئة بالأشخاص الفتيات و الشبان ، فبدا صوت الحديث من كل مكان مجاور للمكان الذي أجلس فيه إلى جانب صوت الموسيقى المنبعث من زوايا الصالة هو الذي يزيد الجو رونقا ليليا أخاذاً.. و بعد دقائق ، لاحظت شابة تنظر لي بإستمرار ، لكنني مع ذلك لم أبد أية إهتمام لذلك.. أو بالأحرى لم أر بدا من أن أهتم لنظراتها المتكررة نحوي ، و مع مرور الوقت لاحظت الفتاة الجميلة كأنها تتحدث مع صديقتها التي تجلس حذوها عني و تشير برأسها إلي مباشرة ، ففهمت حينها أن الشابة تخطط لشيء ما نحوي ، و بدأت أتساءل عن تلك الأشياء..وقلت في نفسي لربما أنها أعجبت بي لتفاجاني في الخارج وكأنها جنية انتقلت بسرعة البرق فاعترضت طرقي فكانت هي ذاتها بنتبنت الليل الساخنة والسكس الأسخن أو هكذا بدا لي .شربنا وأثقلت في شرابي فأمسكت حتى أستطيع القيادة وكان الليل قد انتصف واعترضتني بنت الليل الساخنة ميرنا كما ذكرت لي أسمها فيما بعد.

أخذت بينت الليل الساخنة ميرنا تضحك ضحكة ساحرة كادت أن تُفيقني من سكري الذي كاد أن يخمر عقلي ورحت أروادها في الثمن فقالت: هيك عيب يا روحي… أنا بدي إياك أنت لا مصاريك…. فهمت علي …. فابتسمت وفتحت باب عربتي وصعدت إلى جانبي . أسخنتني بنت الليل الساخنة وشعللت شهوتي وقد راحت يدها تتسحب من فخذي الايمن حتى اقتربت بكل خفة إلى حيث زبي تناغشه. زادتني سكراً على سكر فملت عليها ألثمها أتصبر فذقت ريقها العسل. ولجنا إلى شقتي الواسعة التي ما زالت تحن إلى عروس المستقبل ورحت ألتصق بها وتلتصق بي وقد سرت سخونة جسدها في جسدي كما تسري الكهرباء في الأسلاك. تلاثمت مع بنت الليل الساخنة وصاحبة السكس الأسخن ميرنا طويلاً و أيدينا كانت أصابتها الحمى فشرعت تخلع عن ثيابنا. كانت بزازها بضة تتراقص تحت راحتي كفي وقد نعًم ملمسهما وسخن بما لا توصفه الكلمات. تأوهت بعد أنت اعتصرتهما شديداً ثم ارتمينا في الفراش تنظر إلى في ابتسامة مذهلة ، كوردة حمراء يفوح منها العطر و تنبعث منها اللذة فإتجهت إلى جسدها الساخن العاري الذي خلته لفينوس الرومان فرحت أمرر لها القبل على رقبتها الملساء فأخذت تهمس بصوت خفيف “آه..آم” فوضعت الكأس من يدها و جذبتني إليها و شرعت تبادلني القبل الحارة بشفتيها اللتان تعجنان بعنف شفتي.. فإشتدت اللهفة بيننا ، و هاج جسد كل منا.. حينئذ جعلتني ممدا على ظهري فوق الفراش ، ثم أخذت تنزع ملابسها قطعة قطعة في إغراء مثير وهي واقفة..و حينما تعرت بالكامل و بان بزازها الكبير و كسها الذي يبرق من النعومة و الرطوبة قفزت نحوي و أخذت تنزع قمصاني بسرعة ، وأخذت تقبل صدري بعنف و سرعة ، ثم بطني..ثم جنبي بعد ذلك فتحت أزرار بنطلوني و نزعته و نزعت معه السليب شورت..و شرعت تمص زبي بعنف قوي ذوبت فيه لهفتي التي أصبحت ملتهبة جدا ، وحينما شعرت بذلك قفزت على زبي بردفيها السمينين ثم جلست عليه ، فأمسكت زبي بيدها و وضعته في مقدمة شق كسها الواسع ، ثم ضغطت بطيزها فولج زبي في جوف كسها الذي أحسست بلهيبه الساخن جدا.. و خصوصا إنزلاقه المثير ، وصوت النيك الذي يتخبط بين فخذي و طيزها الكبير كلما اهتزت فوق زبي بإثارة و سرعة و جنون الذي يدخل و يخرج بقوة.. و بدا صوتها المثير يزيد لهفتي إلى روعة نيك كسها الضيق.. و حينما قلت لها بعد دقائق أني سأقذف.. زاد هيجانها و زاد اهتزازها فوق زبي الثائر على كسها المشبع بالإفرازات التي تصدر صوت النيك.. و جعلتني أقذف المني في باطن كسها.. وهي لا تكف عن التأوه و التلذذ و تقول “كم هو جميل و ساخن منيك…آآآه..لقد أحسست بسخونته!”