قبل وقفة العيد أنيك أم طارق الخمسينية الفرسة

أم طارق الخمسينية الفرسة انقطع عنها الطمث من قريب حتى يُخيل لمن يراها من قريب أو بعيد بانها ابنة الثلاثين التي لم تحبل بأكثرُ من بطن واحدة. هي ساكنة جديدة في حينا الشعبي وجاءت ومعها سمعتها التي لم تخفى علي هي وابنتها رشا المطلقة و آهٍ من رشا وأم رشا! المهم هو أن أم طارق متزوجة من رجل خاروف لا يهش ولا ينش يعني من الآخر شرابة خرج. حكايتي تلك حصلت قبل العيد بيومين وقد خلا البيت إلا منها إذ كان ابنها طارق في عمله وزوجها في قهوته لا يبرحها ليل نهار ورشا على حل شعرها. سقطت منها السجادة امامي وأنا أعبر الشارع فنادت من بلكونتها : واد يا خالد… معلش طلعلي السجادة دي…. فرفعت عيني إليها وابتسمت وشعرها الحاسر يلمع في شمس الظهيرة وقلت معلقاً مستفزاً ولها على دلال: أيه ولا يا ولية دا…. ففرقعت ضحكتها وبزازها تكاد تقفز من عباءتها المقورة على رقبتهها وصدرها الأبيض الشهي وألقت إلى المفتاح كي أصعد بها. فتحت ودخلت وانغلق الباب خلفي.
ناديت على أم طارق الفرسة ليأتيني صوتها:” اطلع يا لودا.. متكسفش أهييييي…” . صعدت وكان سلم البيت من الرخام الزلق بالماء لأنها تنظفه فتزحلقت وصحت: آآآآه.. آآآآي..” لتنزل مسرعة وهي تضحك وتبرك فوقي وصبزازها في وجهي : اسم الله عليك… حارسط وصاينك… وأنا أتالم وتسألني: اتعورت… لأجيبها: لأ بس فخدي اتكدم…” وتروح يدها تدلك لي ساقي مصعدة شيئاً فشيئاً إلى فخذي فتسألني: التعب هنا…” وقربت من منطقتي الخاصة: فابتسم وأقول: أيوة يا أم طارق ركزي عالحتة دي… فتتسم بخبث وقد مالت عبى بصدرها حتى كاد لحم بزازها يلبس في وجهي! لمست زبي فقام والتقت عينانا فتواطأتا على أن أنيك أم طارق الخمسينية قبل وقفة العيد وفي بيتها. لم أطق صبراً وعلمت أنها متناكة وكنت أتحرش بها من قبل في الشارع وتتحرش بي فألقيت ذراعي حول عنقها وجذبت وجهها لوجهي ولثمتها . ثم بحلقت عيناها ولم تكد ترفع يدها تهوي بها على وجهي حتى أمسكتها وجذبتها بقوة واعتليتها وضاحكتها: يا ولية يا منيوكة.. أنا عارف نفسك في من زمان..” فابتسمت وهبطت بجسدي عليها ونسيت ألم ساقي. كان وزنها خفيفاً فتحاملت على نفسي وشلتها بين ذراعي القويين كأنها عروستي وفمي ممسك بفمها وصعدت بهال إلى الطابق الأول حيث أغلقت الباب بقدمي وتمت فوقها على السجاد. قلت لها: عارفة يا أم طارق أنا مسميكي أيه…فقالت وعيناها معلقتان في عيني:” مسمين أيه يا واد…” أجبت وانا أشتم ما بين فقارق بزازها السخة وكأنها بزاز لابنة العشرين: مسميكي أم طارق الفرسة… ” فضحكت وراحت تفرك تحتي بجسدها وتوسع ما بين فخذيها وكأنها تدعوني إلى أن أنيك فيها وقالت: عارف يا لودة… أنا كان نفسي فيك من زمان… أصلو عملك ابو طارق مبقاش فيه… وأنا عاوزة…” فابتسمت واهتاج زبي لغنجها: عاوزة؟…عاوزة أيه… قوليها كدا!

فراحت أم طارق الفرسة تمسح بشفتيها شفتي وأنفي الطويل المدبب وقد ألقت فوق عنقي ممتلئ ساعديها: بس بقا… متكسفنيش…… ف ابتسمت وألححت عليها وزبي يكاد يفرتك بنطالي وقد امتدت كف أم طارق الفرسة قبل وقفة العيد إليه لتثيره فوق استثارته: هو ده… عوزة منه … واخذت أم طارق الفرسة تسحب سحابي وأنا أخلع من فوقها قميصي ثم رفعت عنها جسدي وشلحت جلبابها وبانت لي فخاذها البيضاء المربربة ورحت ألثمها واثريها ويداي تعتصران بزازها التي لا زالت تثير من يراها. خلعنا لهدوم ورحنا نتهارش كالحيوانات ووقف زبي أمام أم طارق الفرسة وركبتها. قلت لها : هاغرزه في كسك انا عارف انك محتاجه تتناكى من شاب قوى وبصحتك وانا بقوال الكلام دة كان زبى بيفرشها فى كسها لو موافقه اكمل معاكى اسكتى لو رافضه قوووووولى واان هخرجه من كسك ورحت مدخل راسه فى كسها لأجدها تشهق وتكتم صوتها فعرفت انها موافقه وراضيه بس قالت لى ماتفضحنيش عرفت انها عايزة وحابه بس خايفه من الفضيحه رحت بايسها من بقها وابتتدت ادخله كله فى كسها اووووووو اووووم لالالالالالالالالا لالالالالالا مش كدة مش كدة برااااحه اةةةةةةةةةةةةةةة مش قاادرة براااااحه لالالالالالالالالا مش كدة دى مش طريقه اوووووووووووو قلت لها طيب خلااص ورحت مخرج نص زبى لقتها هديت شوايه اتشجععت اكتر وفتحت صدرها وخرجت بززها ال2 من ملابسها اوووف ااااااااااة اححححححححححح انتا بتنيل ايه انا مش مستحمله برراحه واهدى واخلص بسرعه فاابتدأت أنيك أم طارق الفرسة وﻷنوع في طرق نيكها فادخل زبى جامد امص براحه امص جامد احرك زبى براحه وبقيت ادخله كله مرة واحدة وارجع اخرجه كله وارجع ادخل نصه بس وافرشها وهى عماله تلوى تحت منى اووووووووووف ااااااااااوح اااااااااااااااااااة لالالالالالالالالالالالا براااااحه براحه مش كدة انا ضيقه هتموتنى اةةةةةةةةةةةةةةةةةة لالالالالالا خلااص خلاص انا هتخنق مش قاااااااادرة اوووووووووووووووف طيب خلااص خلااص هنزل اهو لالالا يا وقعه سوادة ماتنزل جوة ماتنزلش جوة اححححححححححححح اةاةةةةةةةةةةةةة لبنك سخن يخربيت هتودينى فى داهيه اوووعى اووووووووم خلينى الحق اتشطف …