بنت بنوت ناكها ابن الجيران في طيزها

أنا بنت عندي خمسة وعشرين سنة، واسمي غادة، وحكايتي أبتديت لما كنت بنت بنوت وعندي 18 سنة، لما كنت في الوقت ده بروح المدرسسة كل يوم، وألاقي قطعة شكولاتة أو وردة على باب العمارة اللي كنت ساكنة فيها، وكنت طبعاً بأنبسط من اللي بلاقيه. وفي مرة من المرات لاقيت رسالة من الهدية المعتادة، وجالي فضول إني أفتح الرسالة ديه، وأقرأ المكتوب فيها. ولما وصل ت المدرسة ما أقدرتش أصبر وفتحت الرسالة في الفسحة، وزي ما توقعت كانت رسالة حب من ولد،وكنت متوقعة من البداية إن هو الولد اللي كان بيعت الورود كل يوم. وكان في الرسالة بيعبرلي عن حقيقة مشاعره ناحيتي وناحيتي جمالي، وبيقولي قد ايه هو متيم بي، وإنه هو ما بقاش قادر يصبر أكتر من كده. وفجأة جات زميلتي وشافتني وأنا بأقرأ في الرسالة اللي خبيتها أول مت شوفتها. عرفت طبعاً إن هي رسالة حب من ولد، وقالت لي يا غلبانة إنتي لسة بنت بنوت وبتكسفي أنا بقالي شهور على علاقة بولد وأنتي لسة بداري رسالة حب، فخليتها تقرأ الرسالة، وقالت لي بعد ما قرأتها ما تتردتيش يا غادة دي فرصتك عشان تتعرفي على دنيا تانية. وفعلاً في نهاية اليوم ده، لقيت عادل، وهو اسم الولد حبيبي عند باب العمارة، ومعاه بوكيه ورد، وقال لي دي هديه حبي ليكي وقال لي إنه هيسعني بدرجة مش هتوقعها.

وبمرور الأيام قويت علاقتي بعادل لدرجة أني ما بقيتش أتحمل فكرة أني أعيش في الدنيا من غيره، وكان عادل عارف كده.وفي يوم من الأيام عادل قال لي إن أهله راحوا عند قرايبهم في بلد تانية عشان يحضروا فرح هناك، وإنه هيبقى لوحده اليومين دول. وبسرعة ومن غير تردد قلت له إن موافقة على فكرته لإني كنت بأتمنى من زمان إن هو يطلب مني الطلب ده، وقال لي إنه هو مستنيني بعد الساعة أتنين بالليل عشان نطمن إن أهلي كلهم ناموا. وفي الساعة أتنين، وبعد طول إنتظار نزلت من عمارتنا على شقة عادل، وكنت قبل اليوم ده حلقت شعري كله من المناطق الحساسة اللي في جسمي عشان عادل يفرح بيا. ولما دخلت لقيت عادل ولع الشموع وعامل جو رومانسي جداً، وقال لي إنه ما عدش طايق فكرة إنه يعيش من غيري، وبدأنا نرقض مع بعض، وكان بيهيجني بكلامه، وحركات إيده لما كان بيمرر ورا وداني وأحياناً يمررها على بزازي، ويحاول يضغط بزبه فوق كسي، وإحنا بنرقص، وكنت لابسة هدوم خفيفة أوي، ومثير جداً كان هو أدهاني قبل كده، وبدأ يمص في شفايفي، وأنا خلاص مش قادر كسي نار، وحاسة إن هولع من كتر الهيجان ما أنا بنت بنوت ، وساعتها قالي: غادة إنتي أجمل واحدة في الدنيا ومش قادرة أتخيل إني دلوقتي لوحدي معاكي. وبعد ما قال كده سكت ورفعلي رأسي بإيده، وقال لي أنا هتجوزك لما أتخرج من الكلية، ساعتها قلبي رقص من الفرحة وحسيت إن عادل جوزي بالفعل، وسيطرت عليا رغبة شديدة في إني أتناك من عادل. وقلت له وأنا كمان بحبك يا عادل.

ما أدنيش فرصة أكمل كلامي، ونزل فيا بوس في كل حتة في جسمي، لغاية ما وصل لكسي وبدأ يبوس فيا من فوق الكيلوت. قلت له أرجوك قلعني الكيلوت وأرحم كسي. وفوراً قلعني الكيلوت وبدأ يأكل كسي، وكما قلع لباسه وهو شغال في لحس كسي، وطلعلي زبه وكان كبير أوي، وما قدرتش أتلم على أعصابي، ونزلت في زبه بوس، وكان كبير أوي لدرجة أني ما قدرتش أحطه في بوقي، وبعد كده بدأ يفرش بيه كسي، وقال لي يا غادة أنا خايف أفتحك وأنتي بنت بنوت أنا عايز أدخله في طيزك من ورا. فحركت رأسي إني موافقة، وبعدين قلبت نفسي عشان أخد وضعية الكلبة ورفعتله طيزي لفوق، وبدأ هو يشم في طيزي ويلحس في خرم طيزي، وهو بيقول عليك حتة طيز يا بنت الحرام، وبدأ يلعب في طيزي بزبه ويفرش لي، وحاول يدخل زبه في طيزه، لكن الخرم كان ضيق أوي، وما قدرتش أستحمل إن زبه يدخل فيه. فقال لي هجيب كريم وأدهن بيه رأس زبي، ودهن بيه خرم طيزي وبدأ يدخله شوية شوية، فدخل رأسه، وكنت حاسة بألم جامد مع متعة ما كنتش أتوقعها أبداً،وبدأ يدفع زبه في طيزي لغاية ما دخل كله، ومن هنا دخل زبه وطلعه لغاية ما جيبت رعشتي الأولى في حياتي الجننسية، وبدأ عادل يسرع ويشد في حركات زبه في طيزي، ويقول لي أنا كنت محتاج الطيز دي من زمان أوي، وفي الآخر نزل لبنه في طيزي، وكان دافي أوي ما قدرتش أستحمله وجيبت رعشتي التانية. وبعد ما ريجنا شوية رحنا الحمام، وفي الحمام قلت لعادل إني ما كنتش أتوقع إن زبه بالحلاوة ديه.وبعد ما خلصنا الحمام بدأ عادل يبوسني وهو بيقول لي حبيبتي أنا عايز أعملها مرة تانية.سلمتله نفسي، ونمت على بطني، وقعدت على ركبتي، وبدأ هو يفرك طيزي بإيديه، وقال لي بصوت مثير أنا بموت في طيزك، وهو بيشم في خرم طيزي، وبيقول ياااه على جمال أم طيزك خرمها وردي ونيكها ممتع، وهو بيلحس في خرم طيزي، وبيفرشه بزبه، وكان عايز يحط من الكريم، فقلت له لا دخله من غير كريم.وفعلاً حط زبه في طيزي، وأنا حاسة إن طيزي مش فيا، وأخيراً زبه كله بقى في طيزي، وحاسة إني بأتقطع من كبر زبه، وجات لي الرعشة التالتة،ولسه هينزل لبنه، قلت له المرة دي في بقي. ومن يومها وأنا مدمنة على النيك في الطيز حتى بعد ما أتجوزت، عودت جوزي إنه ينيكني في طيزي مرة على الأقل في الأسبوع.