نيكني يا حبيبي في مؤخرتي الكبيرة

تعرفت على شاب عن طريق الإنترنت، وأتفقنا على أن نتقابل سوياً خارج الإنترنت. وقد أخبرني بأن لديها شقة، وطلب مني أن أقابله فيها حتى نجلس سوياً على راحتنا، وطلب مني أن أرتدي ملابس جميلة تعجبه. بالطبع أنا فهمت ما يقصده بهذا الكلام لإنه كان يحادثني على الهاتف عن الجنس، وكنا نمارس السكس فون مع بعض في منتصف الليل. وعندما حان اليوم الموعود أرتديت له قميص مثير، وأسفل منه سونتيانة سوداء تبدو بوضوح من تحت القميص، وبنطلون برمودا تبدو منه مؤخرتي الكبيرة ، وسرحت شعري الناعم الطويل. أعطاني العنوان، وذهبت إليه وطرقت الباب، ليفتح لي الشاب الذي كنت قد رأيت فقط صورته على الإنترنت،وهو شاب وسيم. فتح لي الباب، وكان طويل القامة، وجسمه رياضي رهيب. سلم علي وقبلني على خذي، وأنا أتطلع إليه أمسك بيدي وأدخلني إلى الشقة. قال لي أقلعي ملابسك وكوني على راحتك. قلعت الملابس الطويلة التي كنت أرتديها فوق الملابس المثيرة التي طلب أن يراني فيها. جلس بالصالة حتى أجهز نفسي في غرفة النوم. عندما رأني بملابسي المثيرة، أنصدم وقال لي: أنت حلوة جداً أكثر مما تخيلت. جلست إلى جواره، وكنت أريد أن ألتقط أنفاسي، لكنه لم يعطني أي فرصة، وأقترب مني جداً حتى شعرت بأن جسمه يلتصق بجسمي، وبدأ يقبلني على خذي بكل رومانسية ونعومة حتى وصل إلى شفتي فقبلهما قبلة خفيفة. وبعدها بدأ يقبلني أكثر من الأول.

في البداية كنت أقول له لا، لكنني استسملت بعد ذلك، وبدأت أقبله أنا أيضاً، ونمص شفه بعضاً البعض، وأخرج لي لسانه لكي أمصه، وأخرجت له لساني ليمصه، وحسس على نهدي الكبيرين، وضغط عليهما بقوة، ونزل إلى مؤخرتي الكبيرة الممتلئة، ومنها إلى كسي. ساعتها شعرت بشعور غريب لم أشعر به من قبل لإن هذه هي أول مرة لي في ممارسة الجنس مع شاب. حملني فجأة وأخذني إلى غرفة مظلمة لا يوجد فيها إلا ضوء بسيط من الشموع، وسرير. جلس على طرف السرير، وأنا وقفت أمامه، وهو ممسك بخصري، وقربني إليه جداً، وبدأ يقبل شفتاي وأقبله، ونمص لبعض، ونزل إلى رقبتي يقبلها، ويلحس في أذني. ثم قلعني قميصي، وبدأ يقبل ويلحض في نهداي، ويعض عليهم من فوق السونتيانة، وبعدها قلعني السونتيانة، ورأى صدري الكبير. بدأ يلعب بهما ويقبلهم ويمصهما، ويعض على حلمتي، ويرفع رأسه ليرى تعايبر وجهي ورد فعلي على ما يفعله بجسدي. رجع لمص شفتي، وبدأ يقلعني البرمودا، ورأى الكيلوت الخيط،و مؤخرتي الكبيرة خارجة منه. بدأ يحسس على مؤخرتي، ويمص شفتي، ويلحس في صدري، ويمسك بيدي لأمسك بشئ صلب وكبير، وكان اللباس لزج ورطب. بدأت أحركه من فوق اللباس. طلب مني إني أقلعه . وقف وقلعته اللباس، وأنصدمت من القضيب الكبير الذي لم أرى مثله ضخم وطويل ونظيف وعريض وأممممم وحلو. قلت في نفسي هذا شئ عجيب. أمسكته وبدأت أحركه. قال لي بصوت مثير:مصي. أزدادت دقات قلبي، وجلست على ركبتي، وقبلت الرأس في البداية، وبعدها أنتقلت إلى خصيتيه، وبدأت أقبلهما والحس قضيبه الكبير، وعندما وصلت إلى الرأس فتحت فمي، ومصيته ببطء حتى دخل كله في فمي. كنت أخرجه وأدخله وأسرع مع كل مرة، وأنا اسمعه يتأوه من المتعة.

كنوع من التقدير على المجهود الذي بذلته، حملني إلى الناحية الأخرى من السري، وأجلسني بوضع الكلبة، وفتح مؤخرتي على أخرها، وبدأ يلحس فتحة مؤخرتي من فوق تحت ومن تحت لفوق، وأنا مستمتعة بالمص واللحس. وفجأة توقف، وشعرت بدقات قلبي تتسارع، ثم شعرت بشئ ضخم يحتك بمؤخرتي، وبدلاً من لسانه بدأ يصعد وينزل. وبعدها توقف وأحضر كريم، وبدأ يدهن قضيبه الكبير، وقال لي لا تتحركي، وعاد ليحك قضيبه بمؤخرتي. شعرت بألم كبير لم أشعر به من قبل. صرخت من الألم خرجه قضيبك يعورني. قال لي تحلمي وستتعودي عليه. أدخله كله في طيزي، وبدأ يخرجه ويدخله ، وفي كل مرة يسرع أكثر حتى شعرت أن قضيبه وصل إلى بطني. في البداية كنت اتألم، لكن هذا الإحساس كان له متعة رهيبة. ظللنا على هذا الوضع لفترة حتى شعر أنه على وشك القذف، فأخرجه بسرعة وقذف على بطني. وأرتمى على السرير إلى جواري من التعب. وأنا أيضاص كنت متعبة جداً. قمت من على السرير، ومسحت نفسي، ومسحت قضيبه الطويل، وهو عندما رأني خارجة، ابتسم لي. قلت له: تعبت يا حبيبي. قال لي: ايه لكن طيزك جامدة. أمسكني من شعري، وقربني ليه، وصار يمص شفتي. شعرت ببعض البرودة بسبب جو الغرفة، حملني ونومني على السرير، وبدأ يقبلي ويمص علىشفتي ويخرج لسانه لأمصه له، ويمص شفتي بقوة، وأعض على شفتيه، ونزلت امص والحس رقبته، ونزلت ببطء إلى بطنه حتى وصلت إلى ذاك القضيب الطويل الحلو، فامسكته وبدأت أحركه وأدخله في فمي، وأمصه بكامله واسمع تأوهاات حبيبي. بعد ذلك صعدت على بطنه ووضعت قضيبه في مؤخرتي للمرة الثانية، لكن هذه المرة كانت المتعة شئ تاني. كنت أصعد وأهبط على قضيبه وأشعر وهي يدعك لي كسي من المام حتى نزلت شهوتي.