تبادلنا زوجتينا انا و صديقي و كانت زوجته احلى من زوجتي

ما احلى تبادل الزوجات مثلما فعلنا لما تبادلنا زوجتينا انا و صديقي محسن الذي يعمل معي في الشركة و كنا نحكي كثيرا عن السكس و افلام الجنس و حلاوة النساء و مع مرور الوقت اقترح علي ان نتبادل الزوجات بحيث كل واحد منا ينيك زوجة الاخر و قد عنفته بكل قوة لما سمعت منه ذلك الاقتراح . و في الليل و انا انيك زوجتي و اجامعها احسست اني مللت من كسها الذي مضى علي عشرة سنوات وانا انيكه و جال في خاطري انني انيك زوجة محسن و تذكرت اقتراحه و في خضم تلك الشهوة فكرت في قبول عرضه حتى اذوق كس زوجته حتى و ان ناك زوجتي و منذ تلك الحادثة و انا كلما احكي له عن السكس المح له الى امكانية تبادل زوجتينا و كل واحد منا ينيك زوجة الاخر لكنه لم يعاود فتح الموضوع لانه كان يخاف ردة فعلي . و في احد الايام كنت ساخنا جدا و فجرت الموضوع و اخبرته اني اقبل ان نتبادل الزوجات بيننا بشرط ان تكون زوجته جميلة و مطيزة و لها بزاز كبيرة و لم اتخيل ان ارى تلك الفرحة على محياه حيث اكد لي انني حين ارى زوجته فانني سانبهر بجمالها و جمال جسدها و هكذا اتفقنا ان تكون سهرة الخميس سهرة ساخنة جدا في بيتي حيث يحضر زوجته لتمتعني و اقدم له زوجتي كي ينيكها

و جاء يوم الخميس حيث وصل محسن الى البيت و لم اصدق ما رات عيناي من محاسن و مفاتن زوجته بشرى التي كانت مثل القمر و كانها عذراء حيث طيزها مدورة و فاتنة و لها بزاز كبيرة ممتلئة جدا و دخلنا البيت و تناولنا العشاء الذي حضرته زوجتي و عيني لم تفارق طيز زوجته و بزازها و بما انني امتلك بيت ضيق نوعا ما فقد اقترحت عليه ان نمارس الجنس امام بعض بلا حياء . و دخلنا غرفة النوم و تعريت بسرعة امام محسن و زوجته و زوجتي و جلست على الكرسي و طلبت من زوجته ان تتعرى امامي بطريقة مغرية و تركته ينيك زوجتي و هكذا تبادلنا زوجتينا بطريقة ساخنة جدا و بدات بشرى ترفع ثيابها حتى رايت بزازها مخفية تحت الستيان و كانهما يريدان يخرجان منه من شدة ضخامتهما و كانت بشرى احلى من زوجتي بكثير . و حين اقتربت بشرى مني اعطيتها زبي كي ترضع و كانت اكثر احترافية من زوجتي في المص والتفت الى محسن فوجدته جالس و زوجتي ترضع زبه بطريقة ساخنة ايضا لكني لم ابالي بهما و بقيت مركزا فقط على بشرى و انا انيكها حين تبادلنا زوجتينا انا و محسن صديقي بتلك الطريقة الساخنة جدا

ثم امسكت بزاز بشرى و رضعت الحلمة الوردية و ادخلتها في فمي و بقيت امص بكل محنة و شوق و هي تضحك و تنظر الى زوجها الذي كان ينيك زوجتي و قد بدا يدخل زبه في كسها و هو ما جعلني احمل بشرى على حجري و كان كسها ساخن جدا لما لمست شفرتيه . ثم وضعت زبي بين الشفرتين في الوسط تماما و بدات ادهن براس زبي على الكس و البظر حتى بدا كس بشرى يتزلج و يتبلل من الشهوة و احتضنتها بكل قوة و صدرها الكبير يلامس صدري و اجلستها على حجري و كان زبي في الوسط بالضبط و هو ما جعله يدخل بسهولة في كس بشرى الى الاعماق و محسن كان ذائب  وقد بدا ينيك زوجتي و تبادلنا زوجتينا في ليلة ساخنة و مثيرة . ثم صرت انيك بشرى من الكس و هي تتغنج و تسخن اكثر و لم اعرف كيف قذفت المني بسرعة كبيرة من شدة حرارة و جمال بشرى عكس محسن الذي لم يقذف بسرعة لكني عاودت النيك معها مرة اخرى حيث كانت النيكة الثانية اطول و احلى حيث قلبتها في وضعية ساخنة و ادخلت زبي كاملا في كسها ثم اخرجته و حولته الى طيزها الابيض الكبير لاننا تبادلنا زوجتينا و اتفقنا ان نفعل بهما ما نشاء

و كانت كل واحدة منهما تصرخ و تعبر عما بداخلها من شهوة و من حرمان رغم اني لم اكن احرم زوجتي من زبي لكنها مثلي كانت تريد ان تذوق زب اخر في كسها لانها ربما سئمت من زبي الذي كان ينيكها منذ عشرة سنوات . و بدوره فان محسن قذف على صدر زوجتي و كان يبحث عن النيكة الثانية اما انا فقد بقيت انيك الطيز و الكس و في كل مرة اغير الوضعية حتى شبعت من كس بشرى و لكني اخترت ان اقذف على حلمة صدرها الوردية فافرغت زبي بكل قوة على بزازها و نامت بشرى في حضني الى الصباح و محسن لا ادري كم من مرة ناك زوجتي في ليلة ساخنة تبادلنا زوجتينا و متعنا ازبارنا