لواط و زب كبير في قصة شذوذ مع والد صديقي

رغم اني احس احيانا بالندم الا انها كانت احلى قصة لواط و شذوذ اعيشها في حياتي و مع ذلك فانا توقفت عن ممارسة اللواط وكان الذي ناكني هو الرجل الوحيد الذي لمس طيزي بزبه و لحد الساعة لا اعرف كيف سمحت له بان ينيكني هل بسبب جمال زبه الكبير او بسبب مراهقتي في تلك الفترة . قصة اللواط حدثت معي مع عمران والد صديقي الذي كنت اذهب اليه كي نراجع الدروس او لنلعب العاب الفيديو و كنت ارى في والده رجل محترم و عليه وقار و كنت حين احييه يرد التحية بطريقة جميلة و لا تدعو للريبة ابدا و ظلت الامور على ذلك النحو حوالي سنتين حتى جاء اليوم الذي تعلمت فيه الشذوذ بسبب عمران والد صديقي الذي بدا يتحرش بي بطريقة ذكية و يعلمني الميل نحو الرجال . لم يطلبني للنيك مباشرة و لم ينطق باي كلمة مشينة امامي و لكنه كان ذكيا و ذلك ما ادركته فيما بعد بعدما صار يمارس معي لواط بطريقة شبه يومية و صرت اذهب الى بيت صديقي و في نفسي رغبة الى زب ابوه و على سبيل المثيل او مرة انجذبت اليه و عرفت فيما بعد انه فعلها متعمدا هي انه ارسل ابنه  كي يشتري له حاجة و بدا يسالني عن احوال الدراسة و بعد ذلك طلب مني ان اتركه يلعب لعبة كرة القدم على البلايستايشن و كان يلبس عباءة و من تحتها عاري و حين جلس فتح رجليه فراسيت خصيتيه و كانتا كبيرتين و عرف هو اني نظرت الى الخصيتين

و مرة اخرى اقترب مني و بدا يربت على راسي و كان زبه منتصب جدا و بارز تحت بنطلونه و هو يضحك ثم لمسه و انا انظر اليه و كانت كل هذه الامور تجعلني انجذب اليه و الى رجولته حتى صرت اتحرى رؤية زبه و انتظر دائما اللحظة التي يرسل ابنه فيها كي يشتري له حتى يتصرف بطريقة توحي انه رجل شاذ يريد لواط معي . و جاء اليوم الذي ارسل ابنه كي يشتري له ثم جلس و سحاب بنطلونه مفتوح و تظاهر انه يلعب و لما فتح رجليه ظهر زبه و كان مثل الوحش و كبير جدا و لم اعرف كيف اشتهيت الزب لاو مرة في حياتي لانني كنت ارى زبه و لكن الراس كان مخفي فقد بدى ان جذع زبه غليظ جدا و هو يشهيني لرؤية الراس لان احلى ما في الزب هو راسه . و بالفعل ظل يضحك معي و في كل مرة ينظر الى زبه و يعيد النظر الي و كانه يقول انظر الى زبي و بعد ذلك انتصب زبه و خرج من البنطلون مثل الثعبان و هنا رايت زبه و احسست بهيجان قوي و رغبة لواط حارة في جسمي فانا ارى الزب لاول مرة في حياتي و كنت ساعتها مراهق

و بعد ذلك قام عمران و كانه لا يعلم ان زبه منتصب و خارج عن بنطلونه و لما وصل الي نظر الى زبه و اخفاه و كانه لم يكن يعلم ان زبه يطل ثم اعتذر مني و هو يضحك و عرف اني رايت زبه و الرعشة في وجهي و ملامحي . و لما عاد ابنه انصرف عمران و انتظر الى اليوم الموالي و هو يعلم اني ساعود رغم كل تحرشاته لانني وقعت في اسر زبه و حبه و رغبة لواط معه و لما ارسل ابنه و بمجرد ان خرج حتى جلس امامي و بدا يعتذر مني و يذكرني انني رايت زبه ثم قال بيني و بينك هل زبي صغير و اخبرني ان زوجته دائما تقول له زبك صغير و لحظتها ادركت اني لن اضيع هذا الزب و قلت لا ادري لكن اكبر من زبي و طلب مني ان اخرج زبي . و لما راى زبي ضحك عليه ثم لمسه و اخرج زبه و طلب مني ان المس زبه و بدانا نلمس لبعضنا ازبارنا في لواط ساخن جدا ثم احسست بالشهوة و انتصب زبي و قلعنا ثيابنا و بدانا نتحسس على اجسامنا و نلمس اطياز بعض و انتصب زبه الى درجة قوية جدا

و في اليوم الاول ناكني نيكة سريعة و قذف دون ان يدخل زبه كاملا في طيزي لكنه مع مرور الوقت جعلني مدمن على زبه و صار ينيكني و يدخل زبه باستخدام المرهم حتى صار طيزي بالنسبة له مثل كس زوجته نمارس لواط و شذوذ احيانا خمسة الى ستة مرات في الاسبوع بل صار احيانا يطلبني في الهاتف و يخبرني ان ابنه غائب . و بقيت مع عمران والد صديقي اتناك منه حتى كدت انتحر و انا نادم على دخولي بيته  و ممارسة الشذوذ معه الى ان توقفت عن العادة السيئة و فارقته و انا الى الان اشتهي زبه و النيك معه