تجربتي الجنسية الأولى مع معلمتي الخصوصية

أنا اسمي رامي وأبلغ من العمر الثامنة عشر وأتمتع بجسم رياضي وأنا عاشق للجنس. وهذه القصة عن واقعة حقيقة والتي أعتقد أنه لم يكن يجب أن تحدث. دعوني أصف لكم معلمتي الخصوصية. هي تبلغ من العمر ما بين الخامسة والثلاثين والأربعين وطولها متوسط وبشرتها فاتحة وشعرها طويل مع قوام جميل. وقد أحببت وسطها الذي كان صغير وملئ باللحم. هذه الواقعة حدثت خلال دراستي في الصف الثالث الثانوي. وأنا عادة أخذ دروسي من دون أن أنظر إليها. وهي مثل قنبلة جنسية ومعظم الرجال في منطقتي يحدقون في مؤخرتها كأنهم ذئاب جائعة وهي لا تبدو حتى كامرأة في منتصف العمر. فهي تبدو صغيرة السن. وكل يوم كانت ترتدي قميص النوم عندما تكون في منزلها وأنا أحب رائحة أبطها. كانت لديها أبط مشعر. ورؤية ذلك جعلني هائج غصباً عني. وفي أحد اليام أتيت مبكراً لأخذ الدر وفي هذا الوقت أتت هي متأخرة وشرحت لي بعض الجزئيات ثم دخلت لتغير فستانها وأنا كنت جالس في صالة منزلها ومن الصالة كانت غرفة النوم واضحة. وهي لم تغلق الباب. قامت فقط برده وبسبب الهواء بدأ الباب ينفتح قليلاً. وفي هذا الوقت كانت تقلع البلوزة. وكانت ترتدي بلوزة وجيبة. قلعت البلوزة وظلت بحمالة الصدر. في هذا الوقت كنت ألاحظ أنها لا ترتدي حمالة صدر في المنزل. ومن ثم قلعت الجيبة ودخلت إلى الحمام لتأخذ شاور. ومن هذا الجانب من المنزل كان الحمام له شباك تهوية. ذهبت إلى هناك وتلصصت عليها. وهي بدأت تقلع حمالةالصدر. واو تسمرت من رؤية هذه البزاز وقضيبي بدأ ينتصب. ومن ثم قلعت كيلوتها وكانت مشعر قليلاً.

ومن ثم أخذت معلمتي الشاور وأنا ظللت أشاهدها حتى أنتهت من الشاور. ومن ثم عدت وجلست في نفس المكان. وهي خرجت من الحمام والمنشفة ملتفة حول وجسمها. ومن ثم لبت وجلست إلى جواري وبدأنا الشرح. وهي لاحظت أن قضيبي منتصب وبعد أن ذهبت إلى المنزل ظل منظر بزازها عالق في ذهني لإن هذا أكثر شيء أحبه في النساء. وأنا دائماً أشاهد البورنو الذي يحتوي على ميلفات وسيدات ببزاز كبيرة قليلاً. مارست العادة السرية وأنا افكر فيها. واليوم التالي كان أسعد يوم في حياتي والذي حققت فيه أحلامي. فقد ذهبت إلى منزلها وكانت هي في إنتظاري ومن ثم بدأت تشرح لي وبعد بضعة دقائق كنت أنظر إلى داخل قميص نومها وأحدق في بزازها. وبدأ قضيبي يرتفع وهي وجدت ذلك وضبطتني. ومن ثم أخذتني إلى غرفة النوم. وسألتني إذا كنت أريدها. أومأت رأسي فقط. وهي أخبرتني أنها بعد أن أنجبت أبنائها لم يعد زوجها يرضي رغباتها. وأنها كانت تبحث عن علاقات سرية. ومن ثم أدخلت يدها في  الشورت وبدأت تحسس على قضيبي. وفتحت سحاب الشورت وأخرجته. أنصدمت عندما رأته. على الرغم من زوجها كان لديه نفس طول القضيب لكن قضيبي كان أعرض. بدأت في حلب قضيبي لربع أو ثلث الساعة حتى أفرغت بيوضي. وبدأت تحلبه ببطء وأخذته في فمها حتى شعرت أنني في الجنة. في هذا الوقت أدخات يدي في داخل قميص نومها وبدأت أعتصر بزازها. وهي بدأت تمصه لعشر دقائق حتى قذفت في فمها وهي بلعت كل مني من دون أن تضيع قطرة واحدة. إلا أنها كانت غاضبة جداً لإنني قذفت بسرعة، لكن قضيبي كان ما يزال منتصب.

كانت معلمتي مصدومة من رؤية إنتصابي.  ومن ثم قلعتها قميص نوم وحمالة الصدر وكان منظر بزازها الخمرية الممتلئة يستحق المشاهدة. طلبت منها أن تنام على السرير وبدأت أشم كسها والحسه كذئب جائع. وبعد ذلك طلبت مني أن أضعه في داخلها. فسألتها ألا أحتاج إلى واقي ذكري لكنها قالت لي أنها عملت عملية بعد أن أنجبت طفليها. أخذت قضيبي ووضعته في كسها وأنا بدأت أنيكها ببطء إلا أنها طلبت مني أن أقوم بذلك بسرعة وكانت تصرخ في. بعد أن قمت بذلك بسرعة كانت تتأوه وبعد ربع ساعة قذفت في داخل كسها. وهي كانت مبتلة وساخنة وكسها يحتضن قضيبي بقوة. بدأت أزيد من سعرتي وهي تأوهها على صوتاً.  حتى بعد ذلك كانت تتأوه وتأوهها الناعم جعلني هائج ومجنون. وهي فتحت قميصي وبدأت تفرك جسدي على جسدها. وبعد عدة دقائق أخذت قضيبي ثانية وبدأت تمصه وتحلبه. وعندما كنت على وشك القذف سألتها هل يمكنني أن أقذف على بطنها فهي وافقت وقذفت عليه. ومن ثم ذهبنا وأخذنا شاور وهي نظفتني حيث  وضعت على الصابون وأنا نظفت كسها. وهي مسحت جمسي. وبعد الشاور نمت عليها لبعض دقائق. وفي هذا الوقت كان زوجها على وشك القدوم فلبسنا ملابسنا وعندما كنت في طريقي إلى الخارج أتى زوجها. في اليوم التالي بدأنا الجنس مرة أخرى وضاجعتها لصلاص مرات وفي كل مرة كانت تأخذ مني في فمها. ومن ثم نمنا  معاً لنصف ساعة وهي تحضن قضيبي في داخل كسها. كانت معلمتي في المدرسة وفي الجنس.