صديقتي في الثانوي دعتني لمشهدها جسمها العاري في غرفتها

بعد قراءة العديد من القصص فكرت في كتابة قصتي، وهي قصة حقيقية حدث أثناء فترة الدراسة الثانوية. كنا أنا وصديقتي ندرس في نفس المدرسة. وكنا جادين جداً في التحضير للأمتحانات حتى أننا لم نحضن بعضنا حتى لا تتأثر دراستنا. وعلى الرغم من أنني كنت أود دائماً ممارسة الجنس معها وأعلم أنها أيضاً تريد القيام بذلك. لكنها كانت مسألة وقتوحدث الأمر. وقبل هذا تبادلنا القبل بضعة مرات. وفي أحد الأيام قالت أنها تريم مني زيارتها في غرفتها لإنها لديها بعض الشكوك. لم أرد الذهبا لإن إجتماعنا بمفردنا في رفتها سيجعلنا مشاعرنا نحن الأثنين تستثار. كنت جاد في طموحي ولم أرد أن أدمر أحلامي في الكلية. بعد الكثير من الأقناع من جانبها وافقت. كانت الأمر الأولى التي أذهب فيها إلى غرفتها وأعطاني ذلك شعور مختلف. كانت تريد أن تحضني فحضنتها وهي كانت تشتاق لتقبيلي وأناأيضاً كنت أريد ذلك لكن بما أننا وعدنا بعضنا البعض ألا نفعل هذه الأشياء أنتهى الأمر بألا نفعل أي شيء. هذه الزيارة أثارتني وبدأت أحلم بأحلام جنسية. أخبرتها بما كنت أشعر وهي كانت تريد ذلك أيضاً. وقد أخبرتني بأنها يمكنها أن تعري نصفها الأعلى لي. كنت أحاول أن أتجنب جسمها العاري بقدر ما أستطيع لكنني لم أستطع أن أنهي هذه الفكرة نهائياً. وفي أحد اليام أخبرتني أنها تريد مني أن أتي إلى غرفتها لإن والدها سيأتي ولن نتحدث لعدة أيام. في هذه المرة لم يكن لدينا أي شيء لندرسه. ذهبت إلى غرفتها. هي كانت ترتدي تي شيرت واسع وشورت. حسناً قبل أن تبدأ القصة دعوني أصفها لكم.

كانت قريبة من القوام المثالي بوسط 28 وبزاز صغيرة مقارنة مع الفتيات الأخيرات لكنها كانت بمنحنبات مذهلة. أطفأت النوار وبدأنا نتحدث. شيئاً ما دخل في وأنا حسست على ساقيها العاريتين. سالتني ما إذا كنت اريد القيام بذلك. وبعد أن قررنا حدودنا بدأنا نقبل بعضنا البعض بكل شغف. قبلتها على رقبتها للمرة الأولى في حياتي وكان شعوري لا يمكن وصفه. قبلنا بعضنا البعض على الخدود  والشفاه للخمس دقائق القادمة ومن ثم فجأة توقفت وأخبرتها أنها هذا غير صحيح ويجب أن نتوقف.  كانت أكثرر هيجاناً مني وبطريقة ما أقنعتني بأن نكمل.ذهبنا إلى الحمام وأنا قلعت التي شيرت وهي كانت تريد أن تقلع تي شيرتها أيضاً لكنني أخبرتها أن هذا كثيراً جداً. يمكننا أن نداعب بعضنا ونحن نرتدي ملابسنا. أخبرتها أن تقبل صدري العاري وهي فعلت ذلك. كانت تشعر بالهيجان جداً وأردتني أن أداعب بزازها. قبلت رقبتها لكن هذا لا يبدو أنه أرضاها. كانت إلهة  الجنس بالنسبة لي. كانت هيجانة جداً  وتريد المزيد. ذهبنا إلى غرفة النوم مرة أخرى وهي رمت تي شيرتها وللمرة الولى في حياتي كنت أرى منحنيات فتاة ولم أستطع أن أقاوم أكثر من ذلك. بدأت الحس الجزء البارز من بزازها خارج حمالة صدرها. وبدأت أقبلها على حمالتها البيضاء بجنون. ولحس صدرها وهي كانت مستمتعة بكل هذا. وكانت خارجة عن السيطرة وطلبت مني أن أفتح حمالة صدرها لكنني أحتفظت بهذا لوقت أخر. لم أرد أن أحصل على كل شيء فيها في مرة واحدة. أردت أن أنيكها ببطء طيلة العام. وهي كانت فعلاً أن تفتح المزيد من الملابس.

وفي النهاية أمسكت بها وبدأت في تقبيها من فوق لتحت. وصعدنا على بعضنا البعض. وضعت قضيبي على كسها (عل الرغم من أننا كنت نرتدي ملابسنا) وبدأت أدعك قضيبي على جسمها العاري. وهي كانت تتأوها وأنا كنت أشعر بشعور لا يمكنك أن تشعر به إلا مرة واحدة في حياتك. ظللت الحس بزازها وقذفت للمرة الأولى. كانت تريد المزيد وأنا أرد أن أنظف نفسي أولاً (من السيء أن تقذف في ملابسك). استلقيت لإنني كنت متعب نوعاً ما، وهي فتحت حمالة صدرها وأخبرتني بأن أنظر إلى بزازها. وفركت بزازها على جسمي. كانت فوقي وأنا كنت أشعر بالمتعة ثانية. تعبت بعد بعض الوقت ونمنا. عندما أستيقظنا بدأنا في دورة أخرى من المداعبة ودخلنا إلى السرير وسمحت لها بأن تلعب في جسمي. تحدثنا على الهاتف ووافقنا على أن نتقابل قريباً لنتمادى في الأمر أكثر لإننا كنت نحترق شوقاً للمزيد. ثم أتى اليوم الذي أقتربنا فيه من ممارسة الجنس. ذهبت إلى غرفتها كالمعتاد وشاهدت أحد الأفلام الرومانسية معها. الفيلم أثارنا وكنا نريد أن نفعل المزيد معاً. أخبرتني أنها ستغير ملابسها وتعود. وعادت وهي ترتدي حمالة صدر سوداء وكيلوت ساخن. تسمرت من رويتها وأخذتها في حجري وبدأت في تقبيل جسمها العاري. وهي أطفأت الأنوار وأنا طلبت منها أن تغريني. لا أستطيع أن أصف هذا الشعور لكنها حرفياً جعلتني الحس أصابعها. وأنا غيرت لشورت وفتحت تي شيرتي. وطلبت منها أن تفتح شيئاً ما وهي تركت شورتها ينزلق. وكانت تقف أمامي مرتدية الكيلوت وحمالة الصدر أمامي. قذفتها إلى السرير وبدأت الحس جسمها العاري وبزازها ورقبتها وهي كانت تتأوه من المتعة.  كانت مذهلة في السرير وتأوهاتها لا يمكن وصفها.