تعطشي للجنس بعد وفاة زوجتي يجعلني أستعين بالخادمة السكسي

أنا وليد أعمل مدير بنك خاص في القاهرة وحالتي المادية موسرة وكنت أحيا حياة أنيقة سعيدة لا يعكرها شيئ حتى وفاة زوجتي. نعم، توفيت زوجتي على إثر حادثة سيارتها التي انزلقت على الطريق العام وهي في طريقها إلى عملها كطبيبة تمتلك عيادتها الخاصة. انزلقت بسبب الأمطار الغزيرة والضباب الذي غبش الرؤية فاصطدمت سيارتها بأحد حاملات الإعلانات الصلبة القوية على جانب الطريق فتوفيت. كان ذلك منذ أربعة أعوام. وﻷنها خلفت لي ولد وبنت في عمر الزهور كانا مقبلين على المرحلة الإعدادية، فلم أشأ أن أرتبط بزوجة أخرى وآتي لهما بامرأة أب وهما اللذين كانا يعشقان أمهما الراحلة. كان ذلك في بداية الحادثة وحزني على فقيدتي حبيبتي وتعاطفاً مع ولديّ. غير أنني وبعد أن فاتت الحادثة الأليمة وكرت الشهور علمت خطأي إذ أنني كثيراً ما كنت أحتلم وصرت متعطش للجنس وتراودني شهوتي كل يوم. فأنا في اﻷربعين من عمري وما زلت صغيراً.

أنا نفسي كنت وما زلت أعرف بيوت المتعة في القاهرة إلا أن مكانتي اﻵن تأبى عليّ مثل تلك الأعمال الصبيانية والتي آتيتها صغيراً أيام الجامعة. لم يكن هناك من حل سوى ما اقترحه عليّ أحد أصحابي وهو أن آتي بخادمة تخدم ولديّ وفي ذات الوقت أتعامل معها. كذلك أعطاني رقم موبايل خاص لأتصل به كي أستطيع الحصول على خادمة تلبي رغباتي دون اعتراض. ويبدوا أن صديقي كان متمرساً في ذلك لأن رقم الهاتف كان لرجل يدير ما يشبه شركة لتوزيع الخادمات على الأحياء الراقية. اتصلت بالرجل وفي أول مكالمة كان جلفاً غشيماً إذ سألني صراحة : ما إذا كنت أريد الخادمة لأجل المتعة أم لغرض الخدمة! استأت من أسلوبه إلا أنني عذرته وقلت ربما لأنه كثيراً ما يتعامل مع زبائن من ذلك النوع وما أكثر المكبوتين في مصرنا! المهم ذهبت إلى مقر مكتبه للتفاهم في المساء وراح يعرض عليّ صوراً للعديدات من الخادمات ووقع اختياري على موزة صغيرة يبدو أنها فاقدة للأب واﻷم. كان اسمها ناني وستكون من اﻵن فصاعداً الخادمة السكسي التي تروي تعطشي للجنس وأخبرني أنها ستحضر إليّ في مساء الغد. انتظرت للغد وبالفعل حضرت ناني وكانت كما رأيتها في الصورة، بل الأصل أجمل. صرها متوسط الحجم نافر للأمام ووجها خمري اللون ومؤخرتها معتبرة عريضة مكتنزة تثقل عمودها الفقري. ابتسمت أول ما رأتني وأخبرتني أنا أرسلت من طرف الرجل وألخ ألخ…. أمسكتها من يدها ورحت أدور بها في أرجاء شقتي الفسيحة التي تبلغ 200 متر بغرفها وحماميها وصالونها ومطبخها.

في الواقع وهو الذي علمته هو أن تلك الفتيات كن يعملن في بيوت للدعارة أو ما شابه. وبدت ناني متعطشة للجنس وقد بدا ذلك في عينيها. كانت تعلم مهمتها الأصلية إلى جانب مهمتها الثانوية. فأنا آتي بخادمة حقيقية تمسح وتغسل ثلاثة أيام في الأسبوع ولم أكن في حاجة إلا للجنس بعد فقان زوجتي. تبعتها إلى المطبخ ثم الهول والحمام حيث راحت تعاطيني الجنس. كانت ناني تغسل الملابس وقد رفعت جلبابها إلى أعلى فخذيها. بدت سيقانها جميلة بيضاء ملتفة وساخنة. لم أستطع منع نفسي عنها ولحمها الشهي يدعوني. احتضنتها من الخلف وراح ذبي يداعب فلقتيها من الخلف. كنت أرتدي شورتاً خفيفاً. لم تندهش ناني لأنها تعلم أنها آتية للجنس ولراحتي في الأصل. بل على العكس، لقت يدها خلفها وراحت تتحسس ذبي الذي ثار لمسها وانتفض أشد من ذي قبل. ألقيت كفيّ على بزازها الشامخة ورحت أطبق عليهما وأعصرهما فينضغطا تحت يدي كالجلي. كم افتقدت ذلك الإحساس! حملتها بين ذراعي إلى أقرب غرفة وألقيتها فوق السرير. ورحت أقبلها من شفتيها وأمص لسانها بتعطش شديد للجنس بعد وفاة زوجتي وعريتها من ثيابها وفعلت بي الخادمة السكسي المثل ثم رحت أمصها وألحسها من أذنيها وصولا لكسها الرائع الذي رحت أمصه وأداعب بظرها بلساني بينما كانت يداي تداعبان حلمتيه المنتصبتين ثم قلبتها على ظهرها ورحت أمص طيزها الخمرية اللون مثل وجهها أعضها بشفاهي عضا خفيفا. ثم انقلبنا فأنا استلقيت على السرير وهي راحت تمص ذبي بنه وكأنها تعرف مهمتها لتخفيف من تعطشي للجنس حتى وصل لحلقها وهي تبصق عليها وتمصه فقلت لها أن تهدئ من روعها لأنني أكاد أقذف فلم تلقي بالا لكلامي وراحت تمص وتمص حتى اندفع المني الدافئ في فمها وعلى وجهها بكمية هائلة فقد كانت المرة الأولى التي أمارس فيها الجنس مع امرأة وبعد ذلك لم أنتظر سوى دقائق حتى عاد زبي للانتصاب فألقيتها على السرير ورحت أداعبي برأس زبي شفري مهبلها وهي تتأوه من اللذة ثم أدخلت ذبي رويدا رويدا وكلانا بقمة النشوة ورحت أدخله وأخرجه حتى ارتعشت من النشوة فأخرجته وأنزلت على صدرها وبطنها واستلقيت قربها. ولكن هل تظنون أن أرملاً أربعينياً محروماً لسنوات في مثل سني سيكتفي من جسد تلك الخادمة السكسي بنيك كسها . كلا بالطبع . فانطلقت إلى طيزها لأمصها وأدخلت إصبعا مع البصاق ورحت أحركه ثم أصبعين ثم ثلاثة بهدها أدخلت رأس ذبي ورحت أولجه رويدا رويدا وهي تتأوه من اللذة إلى أن دخل فرحت أنيكها من طيزها الرائعة وأن أفرك بظرها بإصبعي ثم أخرجت ذبي وأغرقت ظهرها ورقبتها ثم ذهبنا إلى الحمام فاستحمينا وكأنها لسيت الخادمة السكسي بل عاهرتي الصغيرة وقد روت عطشي للجنس.