سكس ثلاثي نار مع الجارة الجديدة الساخنة وزوجها الجزء الثاني

هاتفت سامر لأجده متيقظاً وسألته ما إذا كان ممن الممكن أن نتعاطى سكس ثلاثي نار في ذلك الوقت من الليل. تحولت وكأن كل جوارحي آذان صاغية عندما سمعت أصوات سامر اختلطت بأصوات زوجته الساخن روان وقد وافقت. وافقت وإلا فلما دعانيفذ ذلك الوقت من الليل لأطرق بابه. في أقل من خمس دقائق كنت أمام باب شقته اقرع جرسه وأنا تشيعني أحلام السكس الثلاثي مع تلك الجارة الجديدية الساخنة روان.

فتح الباب فإذا بها هي أمامي بشحمها ولحمها! أُخذت عندما رأيتها ووراءها سامر زوجها لابساً تي شيرته وشورته الفضفاضين. نظرت روان إليّ نظرة نارية اشتهائية فنزلت عيناي من عينيها إلى بزازها الساخنة وابتسمت فبادلتني الأبتسامة بأختها وأدخلتني. تحركت فاهتزت بزازها الضخمة فعلمت أنها لا تلبس ستيان. كان ساكر يستقبلني بكل أريحية والسيجارة في فمه وقد بدأ يسحب منها وينفث في الهواء وقد اقتربت منه روان الجارة الجديدة الساخنة. وقبل أن يعطياني فرصة للتفكير راحت روان تجلس في حجر زوجها ليلقمها الأخير سيجارته. مما أدهشني ان روان الساخنة السكسي كانت تدخن بحرفية كبيرة وكأنها تدخن من عشرات السنين! علتني بنظرة باسمة وسالت:”انت بتتطلع فيا أويي. اول مرة تشوف ست بتدخن؟” في لا شيئ تبخرت كل قطرات الويسكي وأفقت على سحر روان الساخنة. راحت تلعب بذقن زوجها سامر وخديه ثم نظرت مجدداً إليّ وقالت:” ماحتفلتش قبل كدا… تعالى ورينا عزيزك… يالاااااا..” بدأ زوجها سامر يقبل روان زوجته وسرعان ما وجدت يدها طريقها إلى قضيبه. راح سامر يلعب ببزازها الرجراجة والأخير ة تقبض على بيضاته. كانت روان الجارة الجديدة الساخنة سكسي جداً وممحونة للغاية. سريعاً خلعت ثيابي واقتربت ناحية تلك السيدة الساخنة لتلتفت إلى ذبي السمين القصير نسبياً وتلمسه بكفها. بدأت تفركه وفي ذات الوقت تقبل سامر زوجها وهو الذي راح يفلت خيط روبها ليسقط من فوقها أرضاً ليصحّ تصوري أن ليس هناك ستيان. كانت بزازها السمينة تتدلى وتترجرج وهي تدعك ذبي . خلع سامر كذلك لباسها الداخلي من فوق عورتها الأخيرة ليبدو لي جلياً كسها المشعر وكأنه بركة ماء وسط أدغال! راح سامر يضع يده فوق كسها ويدعكه وهي ظلت تفرك لي ذبي في بداية السكس الثلاثي مع الجارة الجديدة الساخنة روان وزوجها. بعد دقيقة وكان ذبي قد شدّ وتصلب توقفت روان وسحبتني تجاهها وبدأت تقبلني ويدها ما زلت على انتصابي وبدأت أشتم رائحة السجائر من بزازها الساخنة ومن زفيرها.

سرعان ما التقمت روان الساخنة ذبي بفمها ولم أدرك متى تركت فمي وانتهت من تقبيلي لتنزل إلى ذبي تبرشه بفمها الحار الرطب. راحت ترضعه بحرفية وبأصوات مثرية بشكل غير طبيعي. راحت تمصص ذبي بحرارة واشتهاء شديدين وبشبق اشد. أحسست أني في سابع سماء من انتشائي اللذيذ.كانت تلتقمه بكامله حتى أن رأس ذبي تلامس أحبلتها الصوتية. في ذات الوقت نهض سامر ممسكاً ذبه بيده وقد راح يصفعها به بعد أن انحنت بطيزها الضخمة. التفتت غليه وابتسمت وكأنها عاهرة ليل مدربة. أتاها من خلفها وألقى بيديه حول بزازها الضخمة يعتصرهما وذبه قد أولجه في كسها . راح ينيك زوجته الساخنة الجارة الجديدة أمامي وهي ترتضع ذبي في احر وقائع السكس الثلاثي والذي أنا طرف من أطرافه. راح ينيكها ويضغط صدرها المنتفخ وقد ظلت تمصني بحرارة وأنا أتأوه من انتشائي . ربما سامر كان يعرف أني أريد أن أتذوق كس زوجته الساخنة غذ أنه نظر غليّ ثم رفع يديه من فوق بزازها وسحب ذبه من كسها وجاء دوري اﻵن. ولم تسمح لي روان بالقيام رغم ذلك بل بطحتني وراحت تصعد فوق ذبي بكسها فأولجته فيها بيديها. ياله من كس ساخن سخونة الجارة الجدية روان! ابتدأت من سخونته اللسعة ولأنه كالمكينة الماصة ساحبة رحت أرتفع وأهبط بحركات أضرب بها كسها وهي فرقت بعيداً ما بين ساقيها فتصاعدت سعادتي وأنا أمارس السكس الثلاثي مع الجارة الجديدة الساخنة وزوجها وفي بيتها. مالت إلى صدري ببزازها وأبانت خرق طيزها وراح زوجها سامر ياتيها من خلفها! يا للروعة!! راح يخترق دبرها بذبه الحامي المتشنج وأنا اخرقها من سكها ويداي على بزازها الساخنة المنتفخة . راحت روان من محنتها ومن شبقها تتحرك فانيكها من قبلها وزوجها من دبرها وتصرخ:” آآآآآآه.. آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه….” فضلننا نصفع فيها وقد انحنى زوجها فوق ظهرها وانا ما زلت كاالوكوك أعلو وأهبط وانا أعتصر بزاز روان الجارة الجديدة الساخنة في شبق حتى تأوهت وزممت عيني واطلقت منييّ فابتلع كسها مائي وكأن شفطه. على الناحية الأخرى ظل سامر ينيك طيزها من خلفها حتى دقيقتين أخريين فكانت روان تأن وتغمض عينيها بتأثر شديد حتى راح سامر ينعر ومعه امرأته في قذف لا مثيل له لننبطح ثلاثتنا أرضاً ونقوم في جول أخرى من السكس الثلاثي بعد أن أخذنا هدنة.