تقفز من سور المدرسة لأجل قبلات و آهات مشتعلة و مداعبة و تحسيس ساخن على كسها و طيزها الجزء الثاني

ثم راح أشرف يطبع قبلات مشتعلة متتالية على شفتيها فتحدث طرقعة مثيرة وهو ما زال يداعب لسانها بلسانه وكانه يلعب به ثم يضم شفتيه على لسانها ليمصصه بالكامل وهو ما زال في تحسيس و مداعبة ساخنة على كسها و طيزها! ثم بعد سيل من القبلات المثيرة و اﻵهات المشتعلة التي فارقت شفاهما همس لها أشرف : ما تيجي نلعب مع بعض…هتعجبك….كانت تلهث فانكمش ما بين حاجبيها مستفهمة فقال: بصي …هنبوس بعض واللي يفلت الأول يبقى هو اللي خسران…ماشي…تدللت شيمو باسمة وهمست بدلع: لأ…مش فاهمة….ضحك أشرف و لم يلبث أن قال: انا هفهمك كويس…عملي .. ثم هجم أشرف على شفتيها و أولج بخفة و سلاسة و دون أن تدري لسانه بفمها ثم جعل يمص لعابها و يداعب لسانها و شوشو في قبلات و آهات مشتعلة مستسلمة له تماما!

ظل أشرف يمتص ريقها طيلة عشر دقائق حتى جف وأخذت هي تلهث وهو لا يمل رضاب فمها حتى سحبت هي لسانها و أخرجته وهمست زاعقة لاهثة الأنفاس: كفاية انت مش ممكن… ضحك أشرف وهو يلهث كذلك ثم اعلن: حاجة تانية ….هازغزك وإياكي تضحكي وإلا تبقى خسرانة…وهجم عليها شارعاً في زغزغة لطيفة لصدرها و بزازها أثارتها بشدة وبعدها وضع يده على كسها من تحت الكيلوت وبدا يزغزغه وهي ترمق عينيه حتى زادها ولمس زنبورها فلم تتمالك من شديد متعتها واللذة فراحت تطلق آهات مشتعلة فاخرج يده ووضعها على طيزها ليبدأ تحسيس ساخن و زغزغة لطيفة فيولج اصبعه برفق ويزغزغ ما بين الفلقتين ثم بدا يزغزغ بعنف ويدخل اصبعه بقوة و شوشو هائجة تماما ولكننها مصممة على عدم الضحك وأشرف صاحبها لا يستسلم فأدخل يده تحت ملابسها من الخلف وبدا يزغزغ بأصابعه ويدخل الأصبع الأوسط بين الفلقتين ويزغزغ فتحة طيزها !

حينها أحست شيماء بنشوة وإحساس غريب وممتع واقشعر جسمها من فرط و طغيان اللذة وبدا يزغزغ بعنف اكبر حتى قالت له : مش قاااادرة …آآآآآه ..كانت شيماء مستثارة بشدة وهو كان مثار كذلك فأمسكت هي زبه بقوة وبدأت تدلكه بعنف و استمرا على ذلك فترة وهي مستمتعة بتحسيس ساخن على كسها و طيزها و قبلات و آهات مشتعلة و جسمها قد سخن في جميع أبعاضه. لم يتوقف رغم أنها ضحكت و تأوهت و انت كثيراً و استمر أشرف بزغزغتها في أنحاء جسمها حتى قال: بصي أيه رأيك امسجلك جسمك؟! بجبين متعرق و أنفاس متلاحقة همست شوشو وقد رفعت حاجباً و انزلت اﻵخر: قصدك تعملي مساج؟! أومأ أشرف : آه …جسمك محتاج تدليك وزغزغة علشان يحلو زيادة وتبقي حبيبتي اجمل واحدة على وجه الأرض.. حدقت شوشو بوجهه ثم همست: قصدك… هنتقابل تاني… ليرفع أشرف خصلة من خصلات شعرها السائحة التي سقطت فوق عيونها هامساً وهو يشمها: طبعاً يا روحي… طبعاً… أمال مين اللي هايمتع لشعر الناعم ده الجسم الحرير دها …؟! ثم أردف قائلاً: عارفة…مش هتقدري تمسكي نفسك من المتعة دي زي مانا مش هاقدر امنع نفسي من أني امتعك وابسطك”. ضاع تمنعها و وجدت شوشو نفسها تميل عليه برأسها تبادره بقبلة رقيقة, ثم يميل هو على شفتيها يردها لها بأحسن منها وتلتحم الشفتان في دعك و مصمصة و شفشفة و اعتصار مثير طيلة دقيقتين متواصلتين! ثم خلعت شفتيها من شفتيه وهمست له: حبيبي…انت حسستني بإحساس جميل ومفيش حد بيعمل كده وكلامك يطير العقل و يهبل… همس لها قائلاً: بصي عشان متتأخريش, تعالي تعالي نتكلم واحنا مروحين …. فابتسمت وقالت برقة متسائلة: حبيبي..انت خايف عليا” فهمس وقل: طبعاً يا عيوني.انتي هنا أمانة معايا … جوهرة بين أيديا مقدرش أفرط فيها او اعرضها للأذى أبداً…لمعت عينا شوشو على إثر كلمات الغزل الحلو تلك وقالت: أنت “كلامك غريب وحلو…. في عمري ما سمعت كلام حلو قبل كده…بس أيه حكايتك مع صاحبتي عبير…ابتسم أشرف ثم طبع على شفتيها قبلة وقال: دي كانت زبونة بتتعامل مع السنترال…في عمري ما حسيت ناحيتها بحاجة…بس أنتي اللي دخلتي قلبي…و على فكرة لما تقابلي صحباتك تبقى كلميهم عن المتعة دي خليهم يتحسروا ويعرفوا قيمتك… تعجبت شوشو وسألت: “يعرفوا قيمتيي ازاي يعني…؟! فواصل أشرف همسه مجيباً: ماهو ده مش هايحصل غير معاكي انتي وبس لأنك أحلى منهم كلهم…انتي ملاك..ملاكي أنا….ارتخت أعصاب شوشو من معسول كلامه و صدقت حين قالت:كفاية كلام حلو بقا…أنا كده هادوخ منك ومش هعرف اروح…. فحط أشرف براحته فوق طيزها في تحسيس ساخن أخير وراح يزغزغها بلطف مرة أخرى فأطلقت آهة حلوة وهمست: أنت مزهقتش..فعاد يهمس لها: انا لو فضلت معاكي باقي عمري مش هازهق منك…. فتح باب السنترال و عدلا من ثيابهما و لما اطمأن اشرف أن ليس هناك أحد يرقبهما أخرج صاحبته لتبتعد مسافة مترات منه ثم أغلق سنتراله وراح يرافقها إلى حيث تركب ميكروباص إلى بيتها على أمل بقاء آخر…