ثروت ورهف يغترفان من ألوان الجنس الحار- الجزء الأول

شاءت الأقدار أن يلتقيا في كلية الطب جامعة القاهرة. شاءت الاقدار أن تجمع بينهما في القاهرة كما جمعت بينهما في السنة الاخيرة من الثانوية العامة في أحد دروس مادة البيولوجي. شاءت الأقدار ، وكأنها تخبئ لهما الكثير، أن يقل مجموع كليهما فلا يقيما في محافظتهما وإنما يغادرا إلى القاهرة حيث تلتحق هي ببيت الطالبات في الجيزة وهو يتخذ مسكناً صغيراً يأويه خلال الدراسة في كلية الطب. تلك هي الاقدار التي جمعت بين ثروت ورهف الجريئة اللذين تعرفا إلى بعضهما البعض في الصف الثالث الثانوي في الدرس الخصوصي وقد بدت تنموا بينهما علاقة حب وطيدة لكنها لم تتوج بعد. التقيا ثروت ورهف الجريئة في بداية العام الدراسي في كلية الطب ولم يكونا قد تخصصا بعد وعرف منها انها تقيم في بيت الطلبة الكائن بالجيزة وهو يستأجر شقة متوسطة الحال في الجيزة كذلك بحيث لا يبعدا عن بعضهما إلا مسافة ربع ساعة بأي وسيلة مواصلات. وكأن القدر قد رتب لثروت ورهف الجريئة الأمور كي يغترفا من الوان الجنس الحار ويشبعا شهوتهما ما ليس عليه بمزيد وليكتشف ثروت أن رهف الجريئة خبرة. كانا يلاتقيان خارج أسوار الجامعة وكانا يتنزهان وقرّ في نفس رهف الجريئة لطافة ثروت ووسامته إذ هو شاب اسمر اللون طويل قوي البنية أسود الشعر فاحمه وهي ايضاً فتاة جميلة وأجمل ما فيهما انحناءات جسدها الرائعة وتضاريسها التي تعلّق الانظار بها أينما حلت وارتحلت.

تواعدا كثيراً وقضيا أياماً مع بعضهما البعض وتحررا من كل قيد في تلك الأيام وأحبا أن يشبعا شهوتهما الجارفة إلى الجنس فقق ثروت ووافقت رهف الجريئة أن يلتقيا في شقته المتواضعة في يوم  ليس فيه محاضرات أو سكاشن. غير ذلك أن رهف الجريئة كانت تدعو نفسها إلى شقة ثروت وتطهي له الطعام بدلاً من الطعام الجاف الذي كان يتناوله وكانا يتبادلان القبل واكنت تذهب إلى بيت الطالبات فلا يقدرا على الأنتظار للإلتقاء في الجامعة فيتهاتفا بالموبايل ويكون بينهما من احاديث الغرام ما يكون. العلاقة تطورت بمرور الوقت واعترفا لبعضهما بالحب أو كان ذلك وسيلة لتنحية الضمير وتخليص النفس من الشعور بالإثم. فما يفعل الشاب أو الفتاة وهي مضطرة للقاء الجنس الحار ، مضطرة بعاطفة الحب النبيلة لتي تقودهما إلى الفراش. في  ذلك اليوم، التقيا ثروت ورهف الجريئة في شقته وتناولا الغذاء وجلسا إلى جوار بعضهما فوق الأريكة الممدة يشاهدا التلفاز. مال ثروت بوجهه فوق وجهها وقبلها فقبلتها منه بل وبادلته إياها بأحسن منها. تعمّق ثروت في قبلته وراحت يمينه تتحسس ظهرها وتداعب شعرها  الأسود المنسدل على كتفيها. مال عليها ببنيته القوية  فسحبته رهف الجريئة بدورها فوقها ليصبح فوقها.

راحا يتلاثما وتوقفا عن مباح الكلام ليبدأا في حرام الأفعال واخذت أنفاسهما تتصاعد وتيرتها. تسللت يد ثروت إلى بزها الأيسر تتحسه وتعصره وتتحس حلمته التي تصلبت تحت قميصها وتحت حمالة صدرها. ارتعش جسد رهف الجريئة عندما ساحت يدا  ثروت في جسدها تتحسسه عبر ثيابها. لا شعورياً  ألقت رهف الجريئة كفيها فوق مؤخرة ثروت تسحبه إليها بقوة باتجاه كسها. استمرا في التقبيلوأمطرها لثماً ما بين عينيها وذقنها وعنقها  متخذاً طريقه إلى أسفل جسدها. أعامها ثروت في خلع قميصها وحمالة صدرها ، وقد غلبتهما جارف شهوتهما، وبدأ يقبل بزازها ويرتضع متصلب حلمتيها في فمه ليعلن عن رغبته فيها. راحت رهف الجريئة تصدر أنّات خفيفة وهو يعمل عمله الممتع لها في بزازها بما ليس عليه من مزيد. فثروت كان يعلم بالضبط متى يمتص بزازها ويلعق حلمتيهما.  راحت رهف الجريئة تمد ششفتيها وتلثمه لثمة مشبوبة بعاطفة الجنس الحار ولسانها يقتحم فمه لتلعق ريقه وتداعب لسانه، تسحبه وتدفعه للخارج وللداخل وكأنها تمثل له ما تشتيه من حركات في أجزاء أخرى من جسدها. تدحرجا فاعتلت رهف الجريئة جسد ثروت ثم راحت هي تخلع بنطاله  فوق ارضية الغرفة. سحبت سحاب بنطاله وأنزلته فنزل معه البوكسر  فرأت ذبه المتصلب قد قفز في وجهها فتذكرت قضيب صاحبها الذي راته منذ سنتين في النادي! كان ذب ثروت طويلاً ، 12 سم، وجسيماً جداً ولم تستطع الأنتظار أكثر من ذلك فالتقمته في فيها. ارتاع ثروت مما كانت رهف الجريئة ستقدم عليه فصرخ مصدوماً: “ أستني… انت هتعملي ايه؟!” فقد كان يعتقد أنها غريرة ,وأنها  لأول مرة ترى ذباً أو تمارس الجنس ولأنها لم تكن تعرف العديد من الشباب في الجامعة وظنّ أنها عذراء! قالت رهف الجريئة هامسة وقد أثبتت ذبه في يدها ورفعت وجهها إليه: “ أيه… هنستمتع مع بعض!” فأجابها ثروت وهو مستلقي: “ مش كدة.. مش بالطريقة دي… أنا كنت مفكر ك أول مرة تمارسي الجنس!” اجابته رهف الجريئة وبدت وكأنها خبيرة الجنس فقالت وقد أكلتها شهوتها: “ حبي… مش ده الوقت للفلسفة بتاعتك… وبعدين لأ بقا دي مش أول مرة … ارتحت بقا!” عند ذلك يصدم ثروت من تصريح رهف الجريئة ويعلم أنها خبرة ، خبيرة في الجنس ولنرى ما سيدور بينهما في الجزء الثاني.