جنس محارم بيني وبين اشرف ابني في غيبة زوجي

كنت قد سمعت عن جنس المحارم من صاحباتي المدرسات في المدرسة الأمريكية للغات في الإسكندرية وكنت استغرب ذلك واستبشعه الى أن جاء اليوم الذي استثارني اشرف ابني وهو يستمني في غرفته وكان زوجي قد غاب في عمله ما يزيد على شهرين متواصلين. أعرفكم بنفسي انا هيفاء مدرسة رياضة، ٣٨ سنة، شهوتي الجنسية عالية جدا وابني أشرف في الصف الثالث الثانوي ويعيش معي في البيت وهو الأبن الوحيد لي. في اﻵونة الاخيرة كنت ألحظ وأحسّ أن أحداً يترصدني أنا وزوجي بالليل وبينما أنا في الفراش ونمارس الجنس. عرفت أنه أشرف ابني الخجول نوعاً ما فحاولت من ساعتها ان اقترب منه أكثر وأراقبه وأتعرف على مشاكله وخصوصاً هو في سنيّ المراهقة وقد بلغ الثامنة عشرة.
المهم أنه ذات يوم ،وكنت قد عدت من عملي وفي غيبة زوجي التي قد طالت، بسطنا طاولة السفرة وتناولنا الغذاء ودخت أنا غرفتي وهو كذلك دخلى غرفته. بعد قليل رحت أتلصص على غرفته لأراه وأرى ما ياتيه فوجدته قد أخرج قضيبه الوسيم الجميل الكبير وراح يدلكه وهو يتمني! الاغرب من ذلك أنه كان قد أمسك بصورة في يده ولم أعلم لمن تلك اتلصورة فأثارت فضولي بشدة. الحقّ أقول لكم أنّ أشرف استثارني بشدة وجعلى كفي لا شعورياً تمتد إلى موضع كسي من فوق الروب واتلمسه. وجدته مبللاً بماء شهوتي من رؤية قضيبه الدسم ورحت لا انفك عن التفكير في اشرف ابني في غيبة زوجي الذي أتى معي جنس محارم شهي تلذذت به كثيراً. نظرتي لأشرف تغيرت قليلاً أو كثيراً فبدات أنظر إليه من الناحية الذكورية، أيّ اشتهيه واتلذذ باستحضار ىهاته ومنظر قضيبه الأبيض الغليظ وهو يستمني.
الحقّ أيضاً أنّني ما كنت لأنشئ علاقة جنس محارم مع اشرف ابني لولا غيبة زوجي التي حرمتني منه ومن حقي كأنثى لها حاجات جنس متعددة ولولا أننذي اكتشفت أن أشرف ابني يشتهني أنا امه وانني موضوع استمناءه! دخلت عليه الغرفة بعدما أنقضى من استمناءه ورأيت وجهه محمراً فقلت له: “ أشرف حبيبي عامل ايه…” أجابني وكأنه يشعر بالذنب وقعدت أنا بجانبه على حافة السرير: “ كويس انت كويسة…” أجبته وأنا انظر إلى موضع قضيبه وأنا أتشهاه وقلت: “ كويسة… أنا مامتك حبيبتك… عاوزاك تحافظ على صحتك….. انا شوفت كل حاجة، بس أيه اللي في الكتاب ده…” ثم مددت يدي وفتحت الكتاب الذي كان يقرأه فوق الفراش فإذا بي اصدم ويحمرّ وجهي ووجهه خجلاً لأنها صورتي شبه العارية بالمايوه! لم أكن أدري كيف اتصرف في تلك اللحظات وحسست أنني قد أرتكب في حقّ ابني خطأاً وأسببب له عقدة نفسية إذا تركته هكذا وأنا نفسي كنت قد اشتهيته وهو قد استثارني. قلت له وأنا قد تمددت بساقي بجانبه على الفراش: “ اشرف حبيبي … عادي جداً اللي انت بتعمله … بصلي متكسفش من حاجة.” فنظر في عينيّ وتبسم بخجل وقال: “ بصراحة ماما أنا نفسي لما أجوز أجوز واحدة في جمالك… أنت ملكة جمال يا….” ولم أدعه يكمل فأحببت أن أسقط كل الإعتبارات البنوية ما بيني وبينه وأخذت أنا المبادرة فملت عليه ورحت اقبله وقلت هامسة: “ اعتبرني مراتك .. أمممم… حبي شرفنطح.. “ وابتسمت وابتسم وملت عليه وراح يلثم شفتي لثمات متقطعة وكنت أنا بالروب وليس من تحته سوى قميص نوم رقيق جداً وشفاف وكلوت شريطيّ وليس هناك من حمالة صدر. ظنوا كل ما تظنوه ما بين الزوجين إلا أن ما جرى بيني وبين اشرف ابني جنس محارم شهي وكانه أصابته الحمى إذ الولد قد خلع عذار حياءه وخلع بنطاله وسليبه دفعة واحدة وراح يركبني وكأنه كان ينتظر تلك اللحظة بفارغ الصبر. نزعت روبي وقميص نومي وراح يحملق في بزازي ويرضعهما شهوة بالغة غير انها ليست شهوة الأبن بل شهوة الذكر للأنثى. راح يرضعهما بلذة جنس كبيرة وأنا أتلوى من تحته وأحسست لنهما انتفختا ثم انسحب فوق بطني يدور فوقها بلسانهه وكأنها خبرة في جنس المحارم. ركبني وقعد مني مقعد الذكر من أنثاه وراح يفتح ساقيّ وأنا مغمضة عينيّ وراح يضرب بقضيبه فيخطأ التسديد وأنا قد اهاجني في كسي من سخونة رأس قضيبه. القيت يدي ورحت أمسك به وأسدده ناحية شقّ كسي الملتاع في غيبة زوجي فدفع به فشهقت: “ آآههههههههه..نااااااار…. آآآآآآآح” وراح اشرف ابني وكأنه حصان هائج يتمني ان يفترس فرسته راح يدكك كسي وانا ألقي رأسي يمنة ويسرة حتى ارتعشت من تحته سريعاً وأتتني شهوتي. احسست أن كسي مشتعل واريده أن يكفّ للحظات وانا أدفع ابني اشرف إلّا أنه أصرّ أن يواصل ويدفع بقضيبه وانا أترجاه أن : كفى.. لم أعد أحتمل.. إلا أنه استمر وأنا من تحته كأنني أتنفس من خرم أبره حتى زمجر هو واحسست بفيض منيّه الحار يغرق أحشائي في أشهى جنس محارم وكأنه يجل بالغ الرجولة! هبط فوق جسمي وما هي إلا دقيقتين حتى قمت ونهضت مسرعة لابتلع منع الحمل سريعاً لأنه قذف في كسي لاعود لأجده غارق في نومه. من ساعتها إلى اﻵن وانا أعامل أشرف كأنه صاحبي وخليلي وابني وزوجي الثاني.