ياسين يفض بكارتي فاستمتع بقضيبه وهو يفتحني الجزء الثاني

بعدها خفف  ياسين جاري الوسيم جداً من مجنون قبلاته فكنت احاول، بضعف، أن أوقفه عندما راح مجدداً، بدون تنبيه، ذلك الفم الدافئ المجنون عاشق السكس مثلي يرضع حلمتي لأشهق أنا ويتقوس ظهري من المتعة. عندها أطلق ياسين ضحكة مكتومة ودفع بالكات خاصته إلى الأسفل قبل أن يواصل. راح ياسين ييلعق ويبرش ويقعضض حلمتي بنعومة واحة تلو الاخرى، مستوعباً من لحم بزازي بقدر ما يتمكن منه فمه. من متعتي ألقيتي رأسي للوراء ورحت أشهق بشدة مرة ومرة ومرة إذ قد انتهز الفرصة ليباعد مابين ساقيّ ليثبتهم بركبتيه في الفراش كي يفضّ بكارتي . رضاعته  لنهديّ منعتني من الإعتدال وهو الذي حاولته مراراً بدون جدوى عندما راحت اصابعه تتحسس البكيني وتبعده إلى جانب من الجوانب. كان كسي ساعتها غارقاً بماءه وراح ياسين يأن عندما شرع يدعك في شق كسي إلى اعلى وإلى أسفل. كان إحساسً لا يوصف لي أنا عاشقة السكس لدرجة انني غبت للحظات في نشوة بالغة لا توصف بالكلمات. ظل ياسين يحلب بزازي بفمه فيما يده تعتصر كسي فجعلني أرقد وقد انقطع تنفسي من شدة لهاثي وقد أثملتني اللذة. ولكن سرعان ما ردتني ضوضاء وطرطشة صوت سوائلي المتدفقة إلى وعييّ وحاولت أن اتملص منه: “ ياسين… مينفعش….”. راح ياسين يتأوه ويأن وحاول أن يدفعني إلى الخلف مجدداً غلى فراشي غير أني كنت قد فزعت  حينئذِ. لكم أن تتخيلن أن تكنّ  في سرير مع أسخن جار شاب لكن نصف عاري في وضع الإستعداد أن ينيككن!

لقد كان الوضع زائد عن الحد بالنسبة لعذاء بكر مثلي. اخيراً فقد ياسين صبره راح يعاوده مزاجه العنيف فجثم بثقله الهائل فوقي ، ليلثمني بصمت ويداه تنزع عني آخر ورقة توت كانت تستر كسي، تستر عذرتي أنا عاشقة السكس. ثم إنه فجاة راح ياسين يعنف معي وينشر جسدي من تحته ليدددفع بقضيبه أما باب كسي يطرقه مستأذنأً: “ أنا عاوز ادخل دلوقتي… أنا بستأذن عشان ادخل وأفتح الباب” هكذا همس في اذني ، ليثبت بعدها رسغيّ فوق راسي واقتحم بقضيبه وهو يفتحني، يفتح كسي ويفض بكارتي انا عاشقة السكس. صحت أنا: “ أوووووه ياسين …لا لا لا.. أووووووف_” لأرى على محياه علامات الكفاح وهو يفتحني ويقول: “ ايه ده… ده انت ضيقة أووووي…”، وراح يدفع بشدة وفض بكارتي وفتح كسي بقضيبه المتقحم. راح ياسين بعد أن خرقني يصدر فحيحاً كفحيح الحيات وقد توقف بقضيبه وهو يفتحني وأغمضت أطبقت أنا جفنيّ بشدة غذ لم يكذباني عندما  أخبراني أن فض بكارتي مؤلم. فتحت عينيّ ولمحت وجه ياسين وهو فوقي فرأيته مبللاً غارقا في عرق شهوته ووجه شاحب عليه علامات الشعور بالإثم. فقد رقد فوقي وقد استقرّ بقضيبه الضخم الثخين داخل كسي المفتوح اﻻن. أطبقت جفنيّ مجدداً محاولة ان أستوعب المشهد برمته والأحساس المصاحب له لأقبض بعضلات مهبلي فوق قضيبه واعتصره بشدة دون قصد مني. صرخ ياسين: “ آآآه.. كسك سخن نيك” صرخ عالياً وبتأثر بدا على محيّاه وراح على الإثر يشرع ينيكني.

رحت اقضم شفتيّ إذ راح العملاق الهائج ، قضيبه، يندفع وينسحب داخل كسي الضيق الشقّ، فيما كانت يدا ياسين تثبت جسدي من تحته وهو يدفع بقوة آلته داخلي مرة ومرة ومرة ساحباً دافعاً كالفلاح الذي يمهد الأرض بفاسه ليبذرها. أتيت شهوتي ورعشتي الكبرى وقد راح ينيكني لمدة دقيقة باسرها أحسسها دهراً من اللذة العامرة، من شهوة الجماع القصوى التي اعترتني انا عاشقة السكس مما لم أخبره من قبل. غبت في عالم غير أرضي وانا اقذف شهوتي وصوت ارتطام قضيبه يطرب أذنيّ! لحظات وهبطت الأرض مجدداً بعد أن رفعتني لذة الرعشة إلى سماوتي لأجد ياسين مازل يعتليني ويبسم لي بينما يفلحني من تحته وقضيبه لم يفقد من صلابته شيئ. كان ياسين يجلس نننصف جلسة بعد ذلك وكانت يداه قد رفعت صفحتي طيزي، تفرق ما بينهما فيما هو يواصل صفعي بقضيبه. كل من يديه لم يكونا ساكنتين بالمطلق وسرعان ما وجدت نفسي بانقطاع النفس أحاول أن أستوعب كل إحساساتي إذ بد لي أنه ينكيني في كل موضع وكأن جسدي قد صار أكساساً. ماء ما قبل الجماع انبجس مجدداً إذ هو يداعب خرق طيزي يفركه بينما قضيبه راح ، بلا توقف، يواصل تفليح كسي الغرق في ماء شهوته. “ أووووه… ياسين ..آآه ياسين” ، ليسألني بصوت خفيض وصت متهدج : “ بيبي أنت هتجيبي تاني؟… جيبي عشاني، فضي عسلك فوق زبري…” وعندما قال ياسين ذلك أتبعه بإصبعه يدفعه في خرم طيزي وانفجرت أنا قاذفوة صائحة بأصوات لا معنيى لها كما حكى هو لي فيما بعد : “ أووووووه… ببربرر.. شششسسسسس….” فقد راح قضيبه يهاجمني ويواصل دكّه لحصن كسي  فكانت كل ضربه تصل بي إلى رهز الجماع واللذة القصوى فكنت آتي مرات ومرات, رحت ارتعش من تحته فشرع ياسين يأن ويتأوه ويزمجر كأنه الأسد الغاضب ليلقي بشهوته الساخنة الحارة داخل كسي مغرقاً إياه والفراش من تحتي. لقد ظللنا ساكنين بعد أن التذ اللذة القصوى وانا مثله ، متزامنين، طيلة نصف ساعة ، بعد أن استمتع بقضيبه وهو يفتحني أنا عاشقة السكس، نقبل بعضنا بعضاً لنغيب في حمى القبل.