جارة أمي المهجورة من زوجها ممحونة الكس تغريني بنيكها

لا تستغربوا عنوان حكايتي، جارة أمي المهجورة من زوجها ممحونة الكس تغريني بنيكها، فأنا لم أجد، رغم أدبي ورغم تربية أمي الارملة لي وقد توفرت عليّ منذ ان رحل والدي وأنا صبي لم أبلغ الحلم بعد، أنسب من تلك الكلمات لأصف بها واقعاً لم أخلقه بل ُفراض عليّ فرضاً ولم أكن ليزور مخيلتي يوماً. اسمي رضا، شاب كنت ساعتها في الثالثة والعشرين أدرس الطب، رشيق وسيم القسمات كما يُقال عني، وفارع الطول. لي أخت وحيدة تكبرني وقد تزوجت منذ سنوات لأقيم أنا وأمي بشقتنا ولأجد في دراستي والتحق بكلية الطب ليكون ذلك سبباً في أن جارة أمي، رجاء المهجورة من زوجها ممحونة الكس تغريني بنيكها وهو ما كان بعد أن فقدت سيطرتي على أعصابي. منذ أن بلغت الحلُم وأنا لا اكاد أعرف عن الجنس شيئاً إلا اسمه وقليلاً من مرات الإستمناء، ومن منا لم يجرب ذلك؟! كنت قد أحببت في فترة ما من حياتي أن أرى الكس، تلك الكلمة العجيبة المغرية، فكنت لذلك أشاهد من وقت لآخر أفلام البورنو كأن يضاجع البطل البطلة ويقوم بنيكها ب أوضاع عديدة. لم امارس السكس على أرض الواقع وكانت أمي تزهو بي كوني طبيباً وخاصة أمام جارتها الكثيرات وما أكثر مشاكل الصداع والضغط والسكر واشياء من ذلك القبيل. من بين تلك الجارات راحت جارة أمي المهجورة من زوجها ممحونة الكس تغريني بنيكها بعد أن تكررت زياراتي الطبية لها.

وكانت رجاء إحدى جارات أمي المثيرة حقاً في اعوامها الثلاثة والأربعين وقد تزوج عليها زوجها زوجها وقليلاً ما يزورها ابناها الطالبين اللذان كانا في الثانوية آنذاك. كانت جميلة غنجة ذات دلال وتكسر ورقة تهتم بذاتها وثيابها وأناقتها كأنها صبيّة في العشرين وكنت في حيرة لما تزوج عليها زوجها. الحقيقة أنها لم تنعي هم المال إذ زوجها صاحب مصنع تشكيل المعادن قد فرض لها نفقة تكفيها وتزيد فلم يكن همها إلا التسامر والتزاور مع الجيران وكنت أنا أراها دائما” في شقتنا مع أمي عندما أرجع من كليتي وتدريبي الميداني فكنت ألقي السلام عليها وأذهب إلى حجرتي. ذات يوم طلبت إليّ أمي أن نذهب كلانا الى شقة رجاء تلك لكونها مريضة. وبالفعل زرناها ولم يكن هناك أمر مقلق إنما هو أرهاق عام فقط وصداعها قد يعود إلى ضعف في إحدى عينيها. طمأنتها وصنعت معها اللازم وعند الخروج طلبت مني والدتي إكراماً لجارتها وصاحبتها الأثيرة المهجورة من زوجها أن أزورها غداً. وفي اليوم التالي ذكرتني أمي أن للذهاب لشقة الجارةرجاء المريضة لفحصها تارة أخرى. وددت أن اصحبها معي إلا أنها كانت مشغولة باعمالها المنزلية وشددت عليّ ألا أخذلها أمام صاحبتها وأنها تفتخر بي وهي لا تدري أن جارتها رجاء ممحونة الكس ستغريني بنيكها بشدة داخلة غرفة نومها.

المهم أنّي رننت جرس بابها ففتحت لي وتفضلت عندها وكانت تمسك برأسها تارة وببطنها تارة أخرى. لم تكن البداية مبشرة إذ اصطحبتني وقد دعتني لحجرة نومها وهي تتلوى من الالم المزعوم.  رحت أفحصها وكانت تلبس ثياب النوم وهو قميص نوم طويل سميك بمبي فاتح وتظهر مفاتنها وكأنها صبية.  كان لها زوج بزاز ساخنة شامخان رغم أنها لم تكن تلبس حمالة الصدر وقد أبز القميص كلوتها الأحمر الداخلي من خلف القميص وقد كشفت مفاتنها أمامي.  الحق ان كنت مستثار جداً وأحسست أن اعصابي تخور من البداية… كان جسمها ناعم وصدرها بحلمتيه يبرز من خلف قميص النوم فأخذت الشهوة في داخلي تتحرك صوبها. أكدت لها أن لا شيء هناك وأن نبضها سليم وربما تحتاج لتحاليل طبية. كدت أنصرف لولا أنها طلبت مني أن أسكن ألمها وقتذاك. لم يكن أمامي سوي حقنة كيتولاك مسكنة للآلام. عندما سألتها عن موضع الحقنة استدارت سريعاً ونزعت كيلوتها ورفعت قميص نومها لتظهر طيزها وحافة كسها المحلوق الناعم مما جعل ذبّي ينتصب ويجف حلقي من نار الاشتهاء التي ولدتها داخلي. بسطت رجاء     جارة أمي المهجورة من زوجها ممحونة الكس التي راحت تغريني بنيكها، يدها لتمسك بذبّي من خلف البنطال ولتشهق: ” واووو…ايه ده…كبير أوي ” وراحت تسحب سستة بنطالي لتخرجه منتصباً معرّقاً مشدوداً. اذهلتني بجرأتها فخرست كلماتي ولتقترب بفمها مني وقد زال ألمها لتمصه وتلحسه بلسانها فيما راحت كفاها تنزلان بنطالي. كانت رجاء جارة أمي المهجورة من زوجها تغريني بنيكها فرحت اسحب رأسها نحو جسدي ليدخل ذبّي في فمها أعمق فقد سبق وأن شاهدت مثل هذه الحركة في أحد أفلام البورنو. ألقيت قميصي بينما نزعت هي من قميص نومها سريعاً وجذبتني نحو الفراش ملقية ساقيها كلً في اتجاه هامسة: ” يالا…اضربلي الحقنة هنا” مشيرة الى ذبّي المنتصب. كانت رجاء حقاً ممحونة الكس الذي رايته يفتح ويضم كأنه بانتظار ذبي! اعتليتها ورفعت ساقيها ليعتمدا على كتفي فيما كانت راحتاها تقبضان على ذبي وتفرشه على كسها. ركبتها ودفعته داخلها وقد التصق جسمي بجسمها حتى لامست ركبتاها كتفيها وقد انداح ذبّي في أعماقها.  كان كسها مبللا بسوائلها اللزجة مما جعل ذبّي يغوص فيها سهلاً وسريعاً رغم كبره.  راحت رجاء ممحونة الكس تغريني بنيكها فتصرخ: ” آآآآآي آآآآوه …آآآي.. نيكني كمان …قطعني…”. شرعت تتلوى تحتي كما الأفعى وترفع جسمها نحوي وذبّي في أعماق كسها إذ كنت أسمع ضربات بيضتايّ على مشفريها ورحت أقذف مخزوم منيّ العمر داخل كسها الذيشرع يتشربه وكأنها أرض جرداء تلتهم كل قطرة ماء! لمعت عيناها وكنت انا ألهث كالكلب العطشان. لحظات وراحت تمصني وتلحسني من الخصيتين صعودا رأسه بشراهة جعلت الشهوة لينتصب ذب مجدداً وليخترق ذبّي مرة أخرى الكس الممحون حتى ترتعش وتضمني وازرف لبني مجدداً. أوقعتني جارة أمي المهجورة من زوجها ممحونة الكس في شركها لأستمر بنيكها مدة طويلة.