اغتصاب ونيك من الكس والطيز مع المرشدة السياحية المكنة داخل القطار

لم يكد يمضي عام على واقعة اغتصاب ونيك من الكس والطيز مع المرشدة السياحية المكنة داخل القطار كانت متجهة إلى مدينة شرم الشيخ كما علمنا لا حقاً. كنت انا واثنان آخران من أصدقائي متوجهين إلى الأقصر لا لشيء إلا للسياحة الداخلية هناك ومشاهدة ما لم نشاهده من قبل. ولأننا كنا مرهقين من اعمالنا ونريد النوم داخل القطار المتجه إلى الأقصر فقد توخينا أن نستقل قطار الساعة الثامنة مساءاً لنستقل القطر هنالك ونخلد إلى نوم لذيذ قبل رحلتنا الشيقة. لم يدر في أخلادنا مطلقاً اننا مقدمين على اغتصاب ونيك من الكس والطيز لذيذين مع سيدة ثلاثينية مطلقة في مثل أعمارنا تقريباً. المهم أننا جلسنا فوق مقاعدنا ننتظر ميعاد القطار بالمحطة لنلتفت بأبصارنا جميعاً تجاه اليمين حيث قادمة ناحيتنا سيدة مكنة ترتدي بدلة نسائية أو جاكيت قماش وبنطال يجسد فردتيّ طيزها العريضة التي تخطف الأنظار. قدمت تسحب ورائها شنطة وشعرها يلاعبه من خلفها الهواء فتهفو إليها قلوب ثلاثتنا ونحملق في بعضنا البعض من جاذبيتها وقوامها البض المتماسك. كانت أشبه ما تكون بالمثلة رانيا يوسف غير أنها بيضاء البشرة كبياض الثلج. جلست بالقرب منا تنتظر مثلنا القطار ونحن نتبادل الضحكات والغمزات ووقعت عيناها علينا فنظرت إلينا شزراً. دخل القطار محطته وتأهب الركاب للصعود فتطوعت انا، راوي القصة، بحمل حقيبتها المتحركة مبتسماً لها خادماً للجمال. وبدلاً من أن ترد لي المعروف بكلمة شكر أو ابتسامة – فلم نكن أو صاحبيّ نطمع غي أكثر من ذلك – نظرت على شزراً وقد أخرجت من جيبها ورقة من فئة عشرة جنيهات وبسطت بها يدها غليّ ساخرة:” خد وخلي الباقي علشانك.امش بقا” رغم أنها كانت تعلم أني لست في حاجة على الإطلاق لمالها فمظهري الانيق والرياضي واضح لمن يراني!

الحق أن ذلك التصرف أحرجني فحدجتها بنظرة غضب وتوعد شديدين ولحقت بصاحبيّ وقد تأججنا غضباً من فعل تلك السيدة. ذلك التصرف حدا بنا إلى اغتصاب ونيك من الكس والطيز مع المرشدة السياحية المكنة وكنا نعلم أن ذلك التصرف جنونيّ ولكننا أحببنا أن نلقنها درساً لن تنساه وألّا تتعالى وتتعجرف. مضت نصف ساعة وق قررنا أن نخدعها فذهبنا إلى حيث عربتها بالقطار ورحنا نقرع بابها لتسأل هي دون أن تفتح الباب: ” مين بره؟ لأجيب أنا بهدوء:” العشا يا أفندم.” لتفتح المرشدة السياحية المكنة بابها ولتتفاجأ بنا وليقتحم ثلاثتنا عربتها ولأضع يدي على فمها غارزاً أحد أصابع يدي الأخرى في جانبها مهدداً: ” لو فتحت بقك بكلمة هاقطع رقبتك بالمطوة” والحق أن لم يكن مع مطواة أو غيرها ولكن هي الحيلة وحب الثأر.  كنت قد أغلقت الباب سريعاً وكانت هي قد غيرّت ثيابها بملابس النوم وكانت فيما يبدو تقرا كتاباً أجنبياً. حاولت المرشدة السياحية المكنة التملص مني إلا أني استقويت عليها ببنيتي الرياضية واسعفني أحد صديقايّ بمنديل قماش لأكمم فاها. ألقيت بها فوق المقعد الممدد وكانت لاتزال على عجرفتها وتشتم فبعنف رحت افك أزرار قميصها الشفاف وقد أمسك صاحباي بذراعيها ورحت افرك بزازها برقة تارة وبعنف تارة أخرى. وتعاقب صاحبايّ عليها في اغتصاب ونيك من الكس والطيز مع المرشدة السياحية مكنة داخل القطار ليتحسسا جسدها الساخن بشبق ما بين لمس وتقبيل وعض طفيف وتحسيسات. حاولت الخلاص إلا أننا هددنها ورحت بخفة أنزع كلوتها الرقيق وقد بسطا صاحباي ساقيها وأفرجا ما بينهما. دسست إصبعي في فتحة كسها الرقيق الناعم المشافر البنكي اللون من داخله. راحت هي تأن وتتلوى قليلاً وقد خفت حدة مقاومتها كأنها تستمتع ببعبصتي كسها. كان في ذات الوقت صديقايّ يجردانها من كل قطعة ملابس أخرى فوقها لتتعرى أمامنا.

إذن ونحن نمارس اغتصاب ونيك من الكس والطيز مع المرشدة السياحية المكنة داخل القطار كانت هي ممددة فوق المقعد يمسك بذراعيها صاحبايّ مكممين فمها وأنا أباعد ما بين ساقيها بقوة لأدخل برأسي بينهما لألحس كسها المثير حقاً. رحت اضرب باطن كسها بلساني وازغزغها بحرفية لتطبق بساقيها فوق رأسي كمن تريد أكثر وأكثر. افلتت ديها من قبضة أحد أصحابي وراحت تضغط فوق رأسي لألتصق أشد بكسها وقد رفعت عينيّ إلى وجهها لأراها قد ساحت من اللذة وقد أغمضت عيناها. في الوقت الذي أمارس نيك كش وطيز مع المرشدة السياحية المكنة كانت أكف صديقايّ تعمل عملها من تحسيس وتدليك وكذلك شفافهما من اللحس للحلمات والتقبيل والعض في الرقبة والتحسيس. أوقفتها بعد أن مهدتها لاستقبال قضيبي وأنزلت بنطالي وجلست في مقعدها ورحت أجعلها تمص لي قضيبي لترد لي جميل ولحس الكس معها. تناولت قضيبي بيديها المرتجفتين وراحت تلوكه بعد أن ترددت قليلاً وقد انحنت بخصرها تجاهي. بينما هي ترضعه بنهم وأنا في محنتي اتها صديقي من الخلف ليدس في الكس منها قضيبه لتصدر عن المرشدة السياحية المكنة صرخة لم تلبث أن أخمدتها مستمتعة بممارسة الاغتصاب ونيك من الكس والطيز معها داخل عربة القطار. ولعل استمتاعها بذلك كان لكونها مطلقة تشتهي نيك الكس والطيز منذ فرتة. كان صديقي يدخل قضيبه بعنف ويخرجه بعنف وكأنه يثأر منها لما فعلته بنا وهي تمحن وتهر كالقطة الذي يركبها ذكرها من خلفها. كانت آنذاك ترضع وتمص قضيبي على وقع ضربات قضيب صديقي في الكس منها مشدداً بيديه على طيزها المثيرة. استلقي صديقي الآخر فوق أرضية القطار وقد أشرع ذبه ليجلسها فوقه بقوة لتأنّ هي متلذذة متوجعة من عنف نيك الكس وهو يصعدها ويهبطها فوق كلعبة في يديه. احتضنها إلى صدره ليأتيها الآخر من امامها وقد راح يتحسس بذبه فتحت دبرها وهي تحاول ان تمنعه وعلى عينيها أمارت الفزع إلا أنه سبقها وأغمده في جوفها لتصرخ وأن اتم صرختها. لم تمضي لحظات حتى اعتادت عليه في طيزها وفي كسها في ذات الوقت. راح الأثنان ينيكانها بعنف من الكس والطيز حتى راحت تشهق هي وقد أنزلا منيهما الدافق داخلها. نهضت انا وأسندتها ذراعيها على باب عربة القطار فأولجت قضيبي داخلها وأحسست بلذة قصوى وهي تتعصرني داخلها قاذفاً حار مائي. ظللنا نتناوب على اغتصاب ونيك من الكس والطيز مع المرشدة السياحية المكنة داخل القطار ما بين راكبة لأزبارنا وراكبي كسها وطيزها حتى قضينا ليلة اذللن فيها كبريائها الفارغ. بعدها علمنا أنها ستنزل في فندق في الأقصر ومن بعده تتجه إلى شرم الشيخ.