وائل الشاب الهائج ابن الجيران الذي ظل يراودني حتى ناكني

أنا سيدة في الأربعين من عمري سأحكي لكم اليوم عن قصتي من سنتين مع وائل الشاب الهائج ابن الجيران الذي ظل يراودني حتى ناكني، نعم ناكني وكانت أجمل نيكة من شاب قوي فيه فزرة الشباب التي كانت تنقص زوجي المشغول أعماله. الذي لفت انتباه الشاب لي أني كنت اختار قمصان نومي بعناية وأحب لبس الضيق الذي يبرز مفاتني وهي عادة درجت عليها منذ أيام الدراسة. كنت ألبس ما يبرز ثديّي وفخذيّ الممتلئة وكذلك كنت ارتدي ملابس قصيرة تبرز ردفيّ من الخلف. ذات مساء حينما كنت في المطبخ أقوم بتجهيز العشاء وجدت شاباً في الشقة الجانبية يراقبني من حجرة مطلة على المطبخ. كان ينظر إلىيّ بشهوة ولكني انزعجت منه واسرعت شباك المطبخ وكنت ألبس ساعتها قميص أحمر قصير فوق الركبة وحملات رفيعة وضيقة ويبدو أنني أثرته بطيزي البارزة لأنني قبل ان أغلق الشيش كنت انحني لأسفل فتظهر طيزيفي الواقع أنا تصنعت بالضيق منه ولكني من داخلي كنت فرحة وأشعر بنشوة غريبة تكرر ذلك كثيراً وهو لا يهدأ.  وكنت بالليل أسمع تلميحاته ومناداته لكي يسمعني كأن يقول: ” ياناس ياللي جنبنا ارحمونا شوية …. حنو علينا” فكنت أنا اسمعه وأضحك في نفسي.

أخذت الأفكار تشغل بالي وأفكر ما الذي أعجب هذا الشاب في وأشياء من هذا القبيل. قررت أن اواصل لعبتي معه وأن أغريه وأن وأنتشي بنظراته لي فكنت اتعمد ان البس ثياب مثيرة سكسي وأنا في المطبخ وأظهر بزازي واميل ليظهر طيزي. ظل ذلك الشاب يراودني كثيراً ويتعمد أن يظهر في غرفته وأنا في المطبخ ويقول مداعباً: ” امممممم…ريحة الأكل تهبل…. مفيش طبق من ده” ولأنظر إليه أنا وأبتسم وأغمز له فيطير فرحاً. بصراحة أنا كنت الاعبه وما كنت أتصور ان ه يراودني إلى أن ينيكني وقد ضعفت أنا أمامه. ظللنا على ذلك أيام وليالي على أن التقاني في المواصلات وابتسم ودفع لي الأجرة وحمل عني أكياس كانت في يدي وأصر ان يوصلني إلى شقتي. كانت تلك هي المناسبة إذ لم يكن لا زوجي ولا طفليّ في المنزل. أغلقت الباب وقلت له: ” هو انت بقا اللي بتغني وتسمعني صوتك؟” ليضحك وائل، كما أخبرني، واعترف لي أن سحري لا يقاوم وانه لا يكاد ينام دون أن يستحضر صورتي في ذهنه. هل خطأ أني تركت في تلك الساعة نفسي لوائل الشاب الرياضي الوسيم ليفعل بي ما لا يفعله زوجي وان يراودني حتى ناكني كما لم أراه مع حلالي من قبل؟! فليكن خطا ولكنه خطأ لذيذ ندمت أني لم أقع فيه من قبل. ضاع حاجز السنين ما بيني وبينه وراح يعاملني كبنت العشرين الشابة وناكنيفي كل حتة في جسدي. ضمني الي صدره بشدة وطبع على شفتيّ قبله ناريه أسقطت من حساب عمري عشرين سنة كاملة لاراني كبنت العشرين. أخذ يطبع على وجهي قبلات مشتعلة ويقبل بزازي بشره ويمتص حلمتي ويمشي بلسانه عليهما وأنا اتأفف وأطلب إليه أن يكف وهو يزيد. واجلسني على الركنة الطويلة وراح يقبلني ويخلع بخفة ورشاقة ثيابي لأتعرى أمامه ليلحس ويلتهم كل قطعه في جسدي وانا استمتع به فبسطت يدي وفككت ازرارثيابه وأشده نحوي بقوه لينام فوقي ولأستشعر زبره بين فخذيّ.

تسللت كفي تجاه لباسه وشددت على زبره وهو يطلق ااااااه عاليه مدوية. علمت مدى فتوة وائل حق المعرفة حينما ناكني ورفع ساقي بشدة وراح يدخل زبره داخل كسي اااااااه انه قوي ااااااه يجنن.  أدخل زبره المهول داخل كسي الضيق من قلة اقتراب زوجي مني وأخذ يدخله ويخرجه أكثر وأسرع لأصيح أنا ااااااااه اااااااه ااااااااح اااااااح حتى شعرت بحراره كسي وجاءت هزتي عدة مرات وانا أتندم على المرات التي ناكني فيها زوجي والتي كنت اهتز فيها مره واحده فقط.  كاد وائل الشاب الهائج ابن الجيران الذي ظل يراودني حتى ناكني ان يقذف فأشرت إليه أن يقذف داخل كسي وبالفعل قذف وانا أعتصر زبره بكسي ليحلبه عن آخره يبتلعه وهو جد مستمتع وأنا أيضاً أذوب من اللذة. راح بعدها يتحسس خرم طيزي ويشتم كسي ويقول: ” طيزك تجنن يا احلى جارة..ممكن؟ ” . وحقاً ظل وائل الشاب الهائج ابن الجيران يراودني عن طيزي الساحرة كما وصفها حتى ناكني فيها بشدة وهو يفرك كسي. ادخل انامله داخل مؤخرتي وهو يحركها فأحسست برغبة جميله ليدخل ثاني أصابعه ثم الثالث ويحركهم وانا اتاوه من اللذة اااااااااه اااااااه ااااااااح.  أدخل وائل الشاب الهائج ابن الجيران الذي ظل يراودني حتى ناكني راس زبره الي خرم طيزي فشعرت بحرقة خفيفة. دفعه دفعة واحدة فساخ بكامله جوايا لصرخ أنا وليسكنه داخلي. ناكني وائل في طيزي وراح يدخل زبره ويخرجه اااااااه اااااااه اااااح ويداعب كسي بأنامله ويمسك حلماتي ويضغط عليهم حتى رغى كالجمل ودس حامي زبره أكثر وأكثر وشد على كسي فأتينا شهوتنا انا وهو متزامنين. من أول مرة ناكني فيها وائل وانا أعتبره كزوجي ويقوم مقامه إلى الآن ولا أدرى هل سيتزوج يوما ما ام أنا سأكفيه.