حكايتي مع جارتي محترفة لحس القضيب

كنت أشعر بالملل الشديد حتى أغمص قدمي وأريد الخروج من المكتب لأسبوع على الأقل. كنت أريد فقط الخروج إلى الهواء الطلق والبحث عن بعض الطرق القديمة لأمتع نفسي. أنا أعيش في غابة أسمنتية تسمى القاهرة أو أخيانا تسمى مص. وهنا أينما ألقيت نظرك لا ترى إلا المباني الشاهقة ولا شيء أخر. حتى أنني أعيش في إحدى هذه المباني الشاهقة. وأقرب بقعة خضراء تقع على بعد أميال بعيدة وفي الوقت الذي تصل فيه إلى هناك ستشعر بالتعب الشديد لدرجة أنك لن تستطيع التمتع بالطبيعة. فهي حلقة مفرغة من الهرولة وراء السراب. كنت أفكر في كل هذه الأشياء وأنا ما أزال مستلقي في السرير عندما نادت علي جارتي. وكان كلبها الصغير مريض وتنفست الصعداء لأنها وجدتني متفرغ. كان على أن أخرج خيالاتي وأصحبها إلى المستشفى. ولم يكن لدي شيء أفضل لأفعل وأي شيء بعيداً عن الحاسوب يستحق التعب. كان علينا الذهاب إلى منتصف المدينة من أجل الوصول إلى المستشفى ووجدنا سيارة أجرة بسهولة. كانت جارتي قلقة جداً على كلبها لدرجة أنها لم تلاحظني وأنا أتطلع عليها. لم يكن شكلها جميل تماماً. كانت ترتدي سروال وبلوزة مفتوحة بسبب الكلب. وكان الفرق بين نهديها واضحين للعيان. وبصعوبة بالغة وجهت بصري إلى مكان أخر.

على الرغم من أنها كانت جارتي إلا انني لم أكن أعرف عنها الكثير. وفي أغلب الأحيان لا يعلم سكان المدن أي شيء عن أي شخص أخر حتى لو كانوا يسكنون بجوار بعضهم البعض لسنوات. نتقابل في الطريق إلى العمل أو في طريق العودة إلى المنزل. وأنا كنت أعيش بمفردي ولم أكلف نفسي عناء المكوث في المنزل لفترات طويلة، وأعتدت قضاء معظم الوقت في الخارج. اخيراً وصلنا إلى وجهتنا وأخضعنا كلبها للعلاج. شعرت بأنها أرتاحت بعد ذلك. وظللت أقول لها “أنت” لإنني لم أكن أعرف أسمها. وأنطلقنا في الطريق إلى المنزل. وفي أثناء العودة إلى سيارة الأجرة أمسكتني من يدي لتشكرني على مساعدتها. وكانت يدها دافئة وأبقتها على يدي وقت أطول مما يجب. وبعد أن نزلنا من السيارة، شكرتني مرة أخرى وتفرقنا كلاً في طريقه. وهي ذهبت إلى منزلها وأنا ذهبت إلى منزلي.

وبعد حوالي نصف ساعة سمعت صوت الرس مرة أخرى. وكانت جارتي ويعلو وجهها الإبتسامة. أبتسمت لها ورحبت بها في منزلي. وعندما وضعت يدها في يدي مرة أخرى لتشكرني لم يكن هناك أي مجال للخطأ في أنها أبقت يدها على يدي أكثرمما يجب. لم أتردد لكنني أبقيتها على يدي بقوة أكبر وقدتها إلى الأريكة. وفي الوقت الذي بلغنا فيها الريكة كنت أستطيع أن أرى نهديها بوضوح. كانت قد غيرت ملابسها إلى فستان منزلي برقبة أطول. فهمت مغزاها وحذوت حذوها. وببطء بدأنا نتعرف على بعضنا البعض من خلال الحديثفب أشياء عامة لكن يديها بدأتا في الزحف إلى فخذي وأنا لم أتخلف كثيراً عنها. همست في أذني عما حدث في سيارة الأجرة وعيني تحوم في داخل فستانها. لكن هذه المرة بدلاً من أن تحوم عيني في يديها بدأت في تحوم حول جسدها ومن ثم في فستانها. أخبرتها بأنها لا تبدو جميلة جداً لكن نهديها ممتلئان ويستدعيان النظر. وكانت يدي قد دخلتا في فستانها وبدأت في إعتصار تفاحتيها. وهي ببدطء تتنهد من الشهوة لكن الكثير كان على وشك الحدوث. كانت يديها حرفياً في بنطالي وتعتصران في قضيبي. لم تكن بالتأكيد تتصرف كهاوية بالنظر إلى تصرفاتها لكن بدا الأمر أنها على إطلاع واسع بهذه الأمور. أقتربت منها أكثر ووضعت يدي اليسرى على نهديها واليمنى على كسها. آآآآه! يا له من كس. لم أكن حتى  قد رأيت الكس لكنني كنت مستعداً لذلك بالنظر إلى شهد كسها الذي يتساقط منها. أنحنت للأسفل وأخذت قضيبي في فمها وبدأت في اللحس. وغما أنها كانت خبيرة في لحس القضيب أو أنها شاهدت الكثير من أفلام البورنو. وقد أظهرت لي مهارتها. كنت أبعبص كسها وهي فقط تلحس في قضيبي بطريقة تركتني بلا حراك حرفياً. اخبرتها بأن تبطء من حركتها لكنها همست في أذني أنها يجب أن تحصل على مني. فقد خططت أن تشربه كله. وقالت لي أن لديها الكثير من الوقت لتنتظر المزيد لكنها ترجتني لكي تشرب مني. وهكذا يا أصدقاء بدلاً من أنيكها جعلتها تشرب مني. كان لحسها لقضيبي جيد جداً لدرجة أنني لم أستطع الاستمرار أكثر من ذلك لكنني ظللت أقرص حلمتيها وأبعبص كسها. كنت أراها تقترب من الرعشة لكن رعشتي كانت أكبر. كانت المرة الأولى لي التي أخرج مني في فم واحدة. وقد شعرت بأنها كانت أفضل بكثر من النيك. كان نوع من النيك، لكنني كنت أنيك فمها وكسها ليس به لسان ليلحس. وعلى الرغم من إنها لم تكن جميلة لكن لحسها لقضيبي جعلها الأجمل على الإطلاق.