رغباتي الجنسية قادتني إلى النيك في القطار

منذ لحظات الصباح الأولى وأنا أشعر بالمحنة و رغباتي الجنسية تكاد تقتلني . وقد استمر هذا الوضع لأكثر من أسبوع حتى بدأت أشعر باليأس. فزوجي يعمل في دبي وأنا أعيش في منزل والدي زوجي. وقد مر أكثر من سنتين منذ حضر زوجي إلى مصر. وكان من المقرر أن يأتي في العام الماضي، لكنه لم يستطع  القدوم في هذا العام، وأتصل بي ليخبرني بأنه لنيحضر إلى مصر في العيد القادم. شعر باليأس الشديد لكن كان علي أيضاً أن أكون واقعية. أو هكذا هدأت من نفسي. حاولت أن أنيك نفسي باستخدام الباذنجان، وحاولت أبعبص كسي، كماحاولت أيضاً أن أصب الماء البارد المثلج على نفسي. ولم يفلح أي شيء. فكرت في أن أجعل أي شخص هنا ينيكني ، لكنني أعيش في قرية صغيرة، وكل شخص يعرف الجميع وبدا الأمر خطيراً جداً. لذلك قررت زيارة والدي، على الأقل هما يعيشان في إحدى المدن ويمكنني الحصول على فرصة لتهدئة نفسي.

أستقليت القطار في نفس الليلة وطلبت من الكمسري أن يحجز لي في غرفة لإن ذلك سيكون أكثر أماناً. ساعدني بالوصول إلى الغرفة. وفي المحطة التالية، دخل شاب وسيم إلى الغرفة وتفحصها. كنت بمفردي تماماً،  فجلس في مقعده لكنه لم يغلق باب الغرفة. استلقيت على الكرسي وأغلقت عيني. حلمت بهذا الشاب وهو ينيكني ويحقق رغباتي الجنسية . لا أعلم لكم من الوقت أستمر هذا الحلم، لكنني صحوت على هزة خفيفة.  وكن هو يقرأ في كتاب ما. نظر إلي وسألني إذا كنت أشعر بأن كل شيء على ما يرام. أخبرته بأن كل شيء تمام. فسألني ثانية إذا كنت أريد منه أن يغلق الباب حتى أشعر بالراحة أكثر. أشرت له بالإيجاب وهو أغلق الباب. ثم أقترب مني ولمس جبهتي وأخبرني بأنني لا أعاني من الحمى. وأعطاني زجاجة مياه لكي أشرب فأخذتها منه.وهو على الفور قدم نفسه لي وأنا فعلت نفس الشيء. وتحركت قليلاً لأفسح له المجال وطلبت منه أن يجلس إلى جواري. فجلس بجانبي وبدأنا في تبادل أطراف الحديث. كان متحدث لبق وفي وقت بسيط جداً جعلني أشعر بالأرتياح جداً له. تحدثنا على عائلتينا والمدرسة والحياة والهوايات والعديد من الأشياء. أخرجت محفظته وأراني صورة زوجه. وكنوع من المجاملة الاجتماعية أخبرته بأنها جميلة. فأجاب على الفور بأنها لا يمكن أن تقران بجمالي. وقال أيضاً أنه لم يقابل فتاة في حياة بمثل جمالي. أبتسمت له وعلى وجنتي حمرة الخجل.

تناولنا بعض المقرمشات وتبادلنا الحديث لبعض الوقت. ومن ثم أمسك بيدي. وأنا من دون تفكير وضعت رقبتي على كتفه. فقبلني على رأسي وأمال وجنتي وقبل عيني وخدي. أغلقت عيني. دخلت في دوامة من الأضطراب. لم أستطع أن أتفهم ما إذا كان ما أفعله صواب أم خطأ. لكن رغباتي الجنسية أستولت علي. قبلني على شفتي وفتحهما بلسانه. وأنزلق به حتى تجاوبت معه. وهو وضع يده على نهدي لأدخل في نشوة غامرة. وبحنان دلك نهدي وأرتفعت محنتي. نظرت إلى بنطاله وكان بالطبع على شكل خيمة فهو أيضاً في قمة المحنة. رغبت في لمسه لكنني شعرت بالخجل قليلاً. أنزل أكمام اليلوزة وفتح رباط حمالة الصدر. كان نهدي في العراء وبدأ يقبلهما ويلحسهما. كما أنه ألتقط حلمتي بين شفتيه وأثارهما بلسانه. كان جسمي كله ينتفض بالنشوة وكنت أشعر بعصائر الحب تنساب على فخذي. حركت يدي وأمسكت بعموده من خلال بناله. شعرت بمدى كبره وطوله. ووبطء بدأت في تدليكه. وحاول أن ينزع عني البلوزة، لكنني أعترضت وقلت له أنه قد يدخل شخص ما فجأة علينا. فرفع الجيبة وعرض كسي للهواء الطلق. ونزع عني الكيلوت وبدأ في دعك كسي بأصابعه. وفي ثواني معدودة تبللت أصابعه. لم أعد أطيق الإنتظار، فتحرك هو بين فخذي وبدأ في لحس بظري. وظل يفعل ذلك لفترة طويلة لكنني كنت أشعر بالرغبة في قضيبه داخل كسي. جذبته نحوي وطلبت منه أن يغزوني. في الحال أنزل بنطاله للأسفل ووضع قضيبه الضخم في كسي. ومع عصائر الحب التي تنساب مني، تبلل قضيبه بشهدي ودخل في بسلاسة. وبدأ في نيكي ببطء. كان بطيئاً، لكن كل دفعة كانت فعلياً تصطدم بأسفل بطني. عميقاً جداً كما لو أنه كان يطعنني. وسعت فخذي وأخذته في داخلي أعمق. وطلبت منه أن يسرع ففعل. وأنا نزلت شهوتي مرتين في أثناء المداعبة والآن كسي كان على وشك الإنفجارة مرة أخرى وبدأ كسي في الإنقباض وتدليك قضيبه. شعر بهذه الإنقباضات وكان يدفع عميقاً وعميقاً حتى أطلق تأوهات خفيفة وتدفق منيه في داخلي.  ذهبت إلى الحمام فيما بعد وعدت إليه. كان يجلس وهو مرتدي بنطاله. حاول أن يحضنني لكنني أخبرته بأن علي أن أحزم حقائبي لإن محطتي كانت تقترب. وصلت إلى المحطة وودعته وأنطلقت في طريقي. طلب مني رقم هاتفي، لكنني أخبرته بأني لا أمتلك هاتف!!! ندمت على هذه الحادثة، لكن رغباتي الجنسية هي التي جعلتني أنام معها. وأقسمت على نفسي أنني لن أفعل هذه الغلطة مرة أخرى في حياتي.