حبيبي النياك يريح كسي المبلول بعد طول وحشة

حبيبي مسافر بقاله فترة، وحشني أكتر ما كنت متوقعة. لما رحت على شقته ما دخلتش من الباب إلا وإيده كانت حوليا وبقه على بقي. ومن غير ما يستنى لحظة عشان أقول له أهلاً شدني على أوضة النوم وقلعني. وزقني بالراحة على السرير وقلع هدومه. ومن غير ما يديني الفرصة عشان أدوق زبه الجامد نام جنبي وخد بقي على بقه ودخل لسانه عشان يدوق لساني ومص شفايفه في بقه وعضها بنعومة. وقف البوس ونزل لتحت. خد بزازي في بقه ومص حلماتي جامد ولف حوالين صرتي بلسانه وبعدين وصل على كسي. وطبع قبلاته على فخادي من جوه وباعد شفراتي بصوابعه عشان يلعب في بظري. دخل صباعين في كسي المبلول، ولعب في بظري بلسانه جامد كإنه بيرضعه. وبعد شوية تأوهت جامد وشديته من على كسي إلى بقي عشان أدوق عسلي على شفايفه. وهو أستمر في بعبصة كسي المبلول وأنا بوسته جامد. طلع صوابعه من كسي ودلك بعسلي رأس زبه الجامد. ومن غير توقف دفعه مباشرة في كسي لغاية ما وصل رحمي. ياه على الشعور ده لما الواحدة تحس بالزب بملأ كسها. زبه ملأ كسي كإنه مخلوق ليه وضغط جامد علىا ووسع فتحتي جامد لدرجة إن بيوضه سلمت على شفراتي. لجوة ولبرة فضل ينيك فيا وخد وقته على الأخر لغاية ما كنت هتجنن. حاولت أحفر بضوافري في فلقتي طيزه ورفعت وراكي عشان أدخله أكتر وأبين له قد إيه أنا مشتاق له، بس هو بطأ من سرعته. همس في ودني: “أنت وحشتيني جداً. أنا عايز أفضل معاك على طول. ما تستعجليش يا حبي.”
قال لي كده وعض الحتت الحساسة في رقبتي. وفضل ينيك فيا على سرعته كما لو كان بيحفر في كل حتة في كسي المبلول. دورني على ضهري ورفع وراكي لفوق عشان يدفع زبه جامد جوايا وبدأ ينيكني في الوضع الحيواني ده اللي عارف إني أنا بعشقه. ولما زودت سرعته مديت إيدي لوراء ولعبت في بظري بأطراف صوابعي وإحنا الاتنين تقريباً جبنا في نفس الوقت وملأا كسي بلبنه الساخن. ونمنا على السرير عشان نلتقط أنفاسنا. بعد ما استردينا عافيتنا وأكلنا الغداء. قررنا ننزل نتمشى شوية. والطريق للبيت كان بيعدي على طريق مهجور. وكان باين إن ما فيش حد حوالينا ولاحظت بينش بعيد عن الطريق. بنظرة خبيثة على زشي توقفت عن المشيء وشديت رجلي في دراعي. وبوسنا بعض شوية وإيدي كانت على طيزيه وهو إيده كانت بتلعب في شعري. بعدنا عن بعض وأنا نيمته على البينش وقعدت قدام زبه. هو ما خلنيش أدوق زبه قبل كده بس المرة دي أنا كنت مصممة. طلعت زبه من الجينز وهو أطلق آهة عالية لما لحست بلساني رأسه وشفايفي أطبقت على زبه وبدأ أرضعه ببقي. وزبه وصل لحجمه الكامل وأنا بالحس وبأمص رأس زبه التخين وفكيت زرار الجينز عشان أمسك زبه أكتر وأقدر أوصل لبيوضه وأمرر صوابعي من خلالها. وهو بصعوبة قالي: “مريم خليني أشوف بزازك.” وقفت شوية عشان أرفع قميصي من على رأسي وبعد كده بصيت له في عينه وأنا بأفتح فمي وأرجع زبه على لساني. فرحت أوي من النظرة اللي كانت على وشه وهو حاسس وبيتفرج على زبه بيختفي في بقي المبلول. مزيج من السعادة والدهشة والرغبة كان بيسري في جسمه.
فضلت أمص في زبه الجامد وقد على البينش وأنا مش لابسة غير الجينز والبرا. وهو إيده جمعت شعري من على وشي ورجعته وراء ضهري. وحسيت بيه بيملس على ضهري. وبدأ يهمس لي بصوت واطي يدوب سمعاه: “إنتي حلوة أوي؟ بقي أجمل هنا في الهواء الطلق. وبزازك بتهز بطريقة سكسي أوي وإنتي بتمص زبي.ط لفيت جسمينحيته وأنا عارفة إن بزازي هتهز أكتر وأنا بحرك جسمي. خدت زبه في بقي على قد ما قدرت ومشيت بلساني حوالين رأسه ومصيته تاني في بقي. وبيوضه كانت في إيدي وحسيت إنه هو على وشك إنه يجيبهم في بقي. سيبته في اللحظة المناسبة قبل ما يجيبهم وينزل لبنه كل على بزازي. مصيت زبه جامد عشان أنضفه. كان في الوقت ده كسي المبلول خلاص مش قادر وحيحانة على الأخر بس حبيبي خلاص ما فيهوش لبن. رحت قلعت البنطلون الجينز ورفعت رجلي اليمين على ضهر البينش وهو نزل بلسانه عشان يعوض غياب زبه. وبدأ يلحس في كسي المبلول. والمية كانت بتنزل منه شلال. وهو شغال لحس لفوق ولتحت وفي دواير وكان من وقت للتاني بيعض بالراحة على بظري اللي ورم بقى لونه أحمر دم من الشهوة. وفي عشر دقايق خلاص ما كنتش قادرة وجيبتهم على وش حبيبي. لحسن الحظ كان معايا مناديل مسحت له وشه ونضفنا نفسنا ولبسنا هدومنا ورجعنا على الطريق ومنه على البيت عشان نسترجع كل الوقت اللي راح وهو مسافر وزبه بعيد عني.