سكس ثلاثي ساخن جداً مع زمايلي في المكتب خلال الوردية الليلية

دي قصة حقيقية لأجمل سكس ثلاثي ساخن جداً مع زمايلي في المكتب خلال الوردية الليلية. أهلاً يا أصحابي أنا أسمي منى وعندي 28 سنة بشرتي فاتحة وجسمي مثالي معظم الرجالة يحلموا يلمسوا. ودي قصتي الحقيقية لما أتنين من زمايلي خلوا ليلتي أجمل ليلة في حياتي واللي لا يمكن أنساها. أنا كنت طالبة في كلية الهندسة ودرجاتي متوسطة. وعلى الرغم من إن كان عندي بوي فريند في الكلية بس علاقتنا ما استمرتش وقت طويل. أنا خلصت دراستي وأتخرجت وأشتغلت في شركة مالتي ناشيونال. صحيح المرتب كان قليل بس باكيدج الشركة كان كويس جداً للموظفين. المهم أنا كنت لسة متخرجة وبأتعلم في شركة مالتي ناشيونال وجديد على عالم الشركات فكان لازم أشتغل تحت إيد حد خبرة واللي كان اسمه نادر. نادر كان حد كويس وكمان كان ودود بطبيعته بس ساعات كنت بحس من تلميحاته الودودة إنه واقعة فيا وده اللي أتضج إنه حقيقة. في يوم عزمني على القهوة وقالي بطريقة غير رسمية إنه معجب بيا. وبما إنه كان السينيور بتاعي ابتسمت له بس من غير ما أعترض على مجاملته. الموضوع ما كنش إني مش معجبة بنادر بس عمري ما بصيتله بالنظرة دي بس بعد اليوم ده بدأت أبص له بنظرة الفتاة الناضجة. هأوصف لكم شخصيته. هو راجل مصري نموذج، بشرته قمحاوية فاتحة، ووسيم وطوله 170 سم. القهوة والحاجات دي استمرت لفترة بس هو عمره ما أتقدملي بطريقة رسمية وأنا كمان عمري ما أتوقعت ده منه. وفي يوم جميل كانت الوردية بتاعتنا على وشك الانتهاء جالنا المدير وقالنا إن أحنا لازم نشتغل في وردية الليل بعد ما نأخد بريك ساعتين. طلعت عشان أتغدا في أوتيل قريب ورجعت وأدانا شغل عادي وقال لنا إن أحنا ممكن نمشي لما نخلص.

بدأنا الشغل وبعد تلات ساعات بدأ زمايلي يمشوا واحد وراء التالي لما يخلصوا شغلهم. ونادي كمان خلص شغله بس هو كان السينيور بتاعي فلازم يستناني أخلص. جالي وأنحنى على مكتبي عشان يلقي نظرة خاطفة على شغلي وبعدين سابني. فضل يكرر الموضوع ده كل عشر دقايق. وبعدين لاحظت إن زرار قميص الفوقاني مفتوح وهو كان بيبص على حلماتي وده السبب إنه بيجيلي كل شوية. بصيت على بنطلونه وكان زبه واقف وبنطلونه منتفخ. من شكله خمنت إن زبه مش أقل من خمستاشر سنتي. الفكرة دي هيجتني ولما جه عشان يطمن على شغلي لمست زبه وتظاهرت إني لمسته بالغلط. هو كان ذكي ففهم الإضارة وطلب مني أخد بريك قهوة وجابلنا اتنين قهوة. مشينا ناحية بلكونة المكتب اللي كانت ضلمة وبعدين راح قافش طيزي بإيد واحدة. ده خلى صبري نفد وحضنته. وهو رمى كوبيات القهوة وبدأ يبوسني وهو ماسك طيزي بإيديه الاتنين. فضلنا نبوس بعض وقت طويل. وبعد شوية أنحنى على ركبته وشد بنطلوني. أتفاجأت إنه كان عايز يلحس كسي الأول بينما معظم الرجالة بتفضل مص الزب الأول. ده خلاني هجت أكتر وعشان أخليه يوصل أكتر وسعت رجلي وهو بدأ يلحس ويعض كسي بنعومة من غير حتى ما يقلعني الكيلوت الأبيض. كانت عضاته بتجنني. وأحنا الاتنين تهنا في شهوتنا ونسينا إن أحنا لسة في المكتب وممكن لسة في زمايل لينا بيشتغلوا. وفجأة كشاف ظهر من الضلمة وأتقفشنا بالجرم المشهود. كان زميلنا عبد الرحيم اللي ماسك الكشاف اللي طالع من تليفونه. وقالنا: أنا كنت سايب المكتب وفجأة سمعت صريخ من البلكونة، فقلت يمكن في جد محتاجة مساعدة. قلنا كده وهو بيشاور بالكشاف على كيلوتي، وزبه السبعتاشر سني هينط من بنطلونه. قرب مني وشد إيدي ناحية زبه وأنا بسرعة عرفت اللي هو عايزه وبدأت أمص زبه في بوقي وهو كان بيزقه زبه كاله في بقي. كان زبه كبير أوي لدرجة إن كنت حاسة بي في زوري وشايفة نادر مبهور. نمت على الأرض وقلعت كيلوتي ونادر كمل لحس في كسي تاني. وكانوا بيبدلوا الأوضاع كل شوية في أحلى سكس ثلاثي ساخن جداً.

بدأت السخونة تعلى وأحنا التلاتة شهوتنا تزيد ونهيج أكتر وكأننا في العالم لوحدنا. وفي النهاية قلت لنادر: أرجوك دخله بقى في كسي، مش قادرة أستحمل أكتر من كده. وهو على طول بدأ يدفع زبه في كسي في الوقت اللي كان فيه عبد الرحيم مشغول بمص وعض حلماتي. وأنا غرقانة في اللمسات من كل ناجية على جسمي وبدأت أتأوه من المتعة. اللمس المفاجأة أتحولت إلى سكس ثلاثي ساخن جداً مع زمايلي. نادر كان بيدخل زبه ويطلعه بالراحة وبعدين بدأ يدخله جامد وأنا صوت آهاتي تعلى وتعلى وبعد شوية عبد الرحيم خد مكان نادر وحط زبه على كسي ودخله مرة واحدة. ده خلاني أصرخ من الألم لإنه كان كبير أوي عليا. وعشان يوقف صريخي نادر حط شفايفه على شفايفي. وعبد الرحيم شغال نيك فيا مش راحمني. وبعد شوية الألم تحول لمتعة وبقيت بأسعده عشان يدخله أكتر وبزق طيزه ناحيتي. وفي النهاية وقف الاتينين قدامي وضربوا عشرة على جسمي كله ولبنه نزل على وشي وبزازي وبطني. بعد كده سابوني ألبس هدومي وراحوا يكملولي شغلي. ولما رحتلهم شكرتهم على مساعدتهم ليا.