حسن أبو علي و نيك الطبيبة الممحونة في شرم الشيخ

عاش حسن أبو علي مع الطبيبة سلوى أجمل أيام حياته. تعرف على الطبيبة عن طريق الإنترنت وكانت بالنسبة له طبيبة الروح والجسد. عاش معها لحظات من المتعة الحقيقة وأجمل أيام حياته بين أحضانها في ليالي بألف ليلة ولية مع المتعة اللانهائية واللذة المتواصلة. كان حسن أبو علي يعرف مواطن إنوثتها وكيف يثيرها بالمداعبة والدلع وكان لطيف معها جداً يعاملها بكل حب وود كما يجب أن يعامل أي رجل أثنى جميلة ولطيفة مثلها. تعرفا على الشات وكان يسهر معها على الكام يمارسا الجسن عبر الإنترنت وتستمتع بمشاهدة قضيبه المنتصب أمامها فتزداد شهوتها وتتمنى لو خرج من شاشة الكمبيوتر ووضع قضيبه في كسها حتى تشبع من لبنه وهو كان يشاهد كس الطبيبة فيهتاج ويطلب منها أن تقوم ببعض الحركات المثيرة، وكانت الطبيبة الممحونة مطيعة جداً معه في جميع طلباته. أحبته وتعلقت به واتفقت على أنها لابد أن تقابله. فهي كانت تحتاج إلى المتعة. عرض عليها أن يأتي إلى البلد الذي تسكن فيه، لكنها خافت لإنها تسكن في بلد صغيرة وهو غريب فالبتأكيد دخوله إلى شقتها سيثير الشك. فاتفق معها أن تسافر إلى شرم الشيخ حيث يعمل. وبالفعل بعد أسبوعين من العلاقة على الإنترنت التقا بها في شرم الشيخ في الميعاد المحدد. وكان هو حجز لها غرفة في الفندق الذي يعمل فيه وصعد بها إلى الغرفة. وياله من استقبال ساخن في أحضان حسن أبو علي.
تصنعت الطبيبة الممحونة الخجل في البداية، لكنه أخذها بين أحضانه يقبل جبينها وشفتيها وخدودها ورقبتها ويحرك شفاسفه بالقرب من خدودها ويتنفس أنفاس حارة زادت من شبقها ولوعته للنيك. وكان حسن أبو علي يعاملها بكل حنان ويلمس بأصابعه اللطيفة على خدودها ويرتشف بشفتيه من جميع أجزاء وجهها حتى شعرت الطبيبة الممحونة بالراحة التامة. كان تخشى من هذه المغامرة الجديدة وخائفة من حسن أبو علي لكنها أرتاحت بين أحضانه وأطمأنت جداً. كانت ترتدي بنطال تركي كلاسيك أبيض لون وقميص واسع الصدر والأكمام. قالها الملابس التي ترتديها تجنن عليك. قالت له أحضرت ما سيسعدك أكثر مجموعة من الملابس الداخلية تجنن وأيضاً مايوهات بكيني بعدة قصات منه الخيط والفراشة والملتصق. نزل حسن أبو علي بيده على قميصه وفتح الأزارا ووضع يده على بزها الأيسر من فوق السونتيانة وأدخل يد في الداخل يفرك حلماتها، جعلها تتنهد وتستمتع أكثر وشفتيه تباشر تقبيل وجهها وأنفاسها تكاد تحرق وجهه. قلعها القميص ونزل بيده على كسها من فوق البنطال. زادت آهاتها وتأوهاتها. قلع حسن أبو علىي جميع ملابسه و الطبيبة الممحونة أيضاً قلعت جميع ملابسه. وجدها أمامها بالكيلوت والسونتيانة. نظر إلى جذدها وهو لايصدق أنه يراه أمامه عارية. ناما على السرير وبدأ في المداعبة والتقبيل وكانا في غاية اللذة. وبعد ذلك شد كيلوتها بسرعة ووضع قضيبه على جواف كسها ليجد طريقه سالك في الدخول. أدخل قضيبه بكل متعة وهي في عالم آخر من اللذة. كانت لا تشعر بأي ألم بسبب المداعبة بل على العكس كانت لا تشعر إلا باللذة والمتعة الجميلة. كانت ساعتها فعلاً في قمة النشوة والمتعة. ارتعش جسدها وهو يقذف أحلى عسل في رحمها. وارتعش جسد حسن أبو علي وهو يحتضنها بقوة وهي أيضاً تحتضنه. شعرت كأن عظامها ستتكسر بين أحضانه، لكنها كانت اللذة العارمة. وبعدما فرغا من الشهوة والمتعة نظر حسن أبو علي إليها وقال لها أنت ست جميلة أوي أنتي أحلى ست قابلتها في حياتي. وهي قالت له: وأنت أجمل وأقوى راجل شوفته في حياتي.
استمر حسن أبو علي في امتاع جسد الطبيبة الممحونة وبعد ما اخذت حمامها وهو أيضاً دخل الحمام مارسا الجنس مرة أخرى وطلب لها الغداء في الغرفة بالإضافة إلى زجاجة من الويسكي لإنها تحبه. أكلا وشربا وأكملا السهرة في أحلى جنس ممتع ومن شدة التعب بعد السفر والجنس ناما في أحضان بعضيهما حتى حل الظهر حيث ارتدت بيكيني يبرز منه كسها ولا يخفي إلا شفراته وكل مؤخرتها كانت عارية وكانت مؤخرتها بارزة جداً وكبيرة قليلاً لكن شكلها جميل وأثناء اللعب في البحر والهزار والدعك كان حسن أبو علي يلعب في طيزها وبزازها وكسها ولأول مرة ينيك واحدة تحت الماء, والنيك تحت الماء لذيذ جداً. وعندما عادا في آخر النهار إلى الغرفة رقصت له الطبيبة الممحونة بقميص نوم شفاف لونه أسود وناكها على السرير حتى شعرت بأن قضيبه يخترق جدران كسها. كانت تصرخ من المتعة واللذة وارتعش جسدها وانزلت شهوتها وهو يقذف منيه الساخن في داخل كسها فيختلط بمائها وواصل دعك قضيبه في كسها الملتهب فزادها لذة ومتعة وأنزل منيه في كسها أكثر من مرة. قضت الطبيبة الممحونة خمسة أيام من أحلى أيام حياتها توقف الزمن بالنسبة لها فلم تشعر إلا وقد أنقضت أيام شهر عسلها مع حسن أبو علي. تمنت أن تعيش العمر كله معه لكنها لا تستطيع العيش في الفندق طيلة عمرها فغادرته على موعد بلقاء آخر قريباً.