حسن أبو علي و الأرملة الثلاثينية المحرومة في شرم الشيخ

خلال عمله في شرم الشيخ، تعرف حسن أبو علي على أرملة متوسطة الجمال لكن جسمها جميل ولسانها حلو وصوتها يخطف الألباب. تعرف عليها من خلال الإنترنت، عبرت له الأرملة الثلاثينية عن سعادتها بمعرفته وعلم أنها أيضاً تعمل في شرم الشيخ وتسكن في والدتها وابنتها. كانت سهير في الرابعة والثلاثين من عمرها وكانت مؤدبة جداً مع بطلنا. وقد أتفقا على أن يكون أصدقاء في الشات. أما أمها فكانت في الرابعة والخمسين، لكنه لم يسألها عنها، كل ما عرفه أنها تعيش معها في البي. والسيدة سهير لديها أبنة أجمل منها، أرته صورها وهي ترتدي ملابس المدرسة. تبلغ من العمر حوالي الثامنة عشر . جاء شهر أغسطس وكان يحدثها والجو ملتهب وقد فاجأته بدعوتها له لقضاء إجازته الأسبوعية معها. وافق على الفور واشترى لها بعض الهدايا المتواضعة عبارة عن قميص نوم وعطر وملابس حريمي داخلية. وصل إلى الموقف، لكنه أخبرته أن يحضر إلى الشقة التي تمتلكها غير الشقة التي تقيم فيها مع ابنتها ووالدتها. وصلا إلى الشقة وأغلقا الباب وتعلقت سهير الأرملة الثلاثينية في رقبته وبدأت الأحضان والقبل . استسلم لها حسن أبو عليى وقال لها أنه سيبدل ملابسها وهي قالت له ريثما أجهز شيء سريع لنأكله. خرج من الحمام ليجد أنها قد غيرت ملابسها وتجملت. وطلبت منه أن يأتي ليأكل معها. قال لها لن أكل من طعامك حتى أكل من بزازك. تعلقت به وسحبا بعضيهما إلى أقرب سرير . وخلعت الأرملة الثلاثينية كل ملابسها وفي التو واللحظة ركب عليها وأدخل قضيبه في كسها وهي تتأوه وتأن وتقول كلام يهيجه وشعر أنها نزلت شهوتها وأمسكت فيه بقوة وقالت له نكني جامد نكني أنا محرومة حتى أفرغ منيه في كسها واستراحت.
قال لها أنه أنزل منيه في كسها فقالت له ولا يهمك. قال لها أنا خائف أنك تحبلي. قالت له لا أنا أخذت حبوب منع الحمل فلا تقلق. تناول حسن أبو علي الطعام وشرب الشاي ومال عليها. وكان يرتدي البوكسر بينما هي ترتدي روب مفتوح. فقام بنيكها مرة أخرى وكانت هذه المرة ممتعة جداً. قال لها أنه سيقضي اليوم معها حتى العشاء وكان أمامهما ثلاث ساعات كاملة. سألها هيكفيكي زبين حتى أمشي. قالت له زب واحد. بدأ حسن أبو علي يلحس كسها حتى أرتعشت سهير وقالت له كمااان كمان وهو يلحس ويلعب في مؤخرتها ويهزها ويفرك في بزازها الكبيرة حتى نامت الأملة الثلاثينية على ظهرها وفشخت ساقيها ومدت يدها لتسمك قضيبه وتلعب فيه حتى قام وأنتصب. جذبها حسن أبو علي ووضع قضيبه في فمها، كانت الأرمبة الثلاثينية محترفة في المص. نزلت مص في قضيبه من رأسه حتى القاعدة وكانت أيضاً تلعب في بيوضه ومن ثم طلب منها أن تقعد عليها وتضعه بين وراكها لكنها فضلت النيك في الطيز. طلب منها أن تحضر الكريم وتدهن خرم طيزها وتقعد على زبه ليفشخ طيزها كما فشخ كسها. دهنت الشرموطة طيزها وجلست على قضيبه وبعد محاولات وصراخات أدخل رأس قضيبه في طيزها. طلب منها أن تنتظر وتتحرك قليلاً. وكررا الموضوع حتى وصل قضيبه إلى النصف فطلب منها أن تصعد وتهبط عليها رويداًرويداً. فعلت لكنها أشتكت من أن طيزها تؤلها وتنشق إلى نصفينكلما تتحرك على قضيبه. قلها انتظري قليلاً حتى تهدأي، ومن ثم طلب منها أن تقوم وتنام على ظهرها بينما دهن هو طيزها ودهن قضيبه وبعد عدة محاولات أدخل رأس قضيبه. تعبتني بالراحة آآآآآه طيزي بتحرقني. بالراحة شوية عشان خطري. وبعد عدة حركات ومحاولات أدخل قضيبه كله وبدأ ينظم حركاته مع الأرملة الثلاثينية وبدأت تشعر الشرموطة باللذة وظلت تحرك في طيزها الكبيرة الناعمة حتى قالت له كفاية وهو أيضاً كان أستكفى وأفرغ منيه في خرم طيزها.
نامت الأرملة الثلاثينية في حضن حسن أبو علي وهي عارية تماماً. أقترب منها وقبلها قبلة الوداع لكنها هاجت مرة أخرى وقالت له أنت صحيت الشهوة التي كانت في داخلي منذ زمن ورجعتني لأيام زوجي. حملها حسن أبو علي على الحمام وفتح الدش الساخن وبدأت المياه تنساب على بزازها ومنها على بطنها وكسها وتناثر على مؤخرتها الكبيرة. دفع قضيبه في كسها وبدأ ينيكها مرة أخرى كانت سهيرة شركوطة لا تشبع من النيك. قالت له أنا لبوة اديني كمان أنا عبد ليك، قطع كسي خلا مش قادرة. ظل ينيك فيها حتى أنتهى من إفراغ منيه في كسها وجلسا في البانيو بلا حراك. كان وجهها أحمر مثل الدم ويبدو عليها التعب الشديد وكان حسن أبو علي متعب جداُ أيضاً بعدما أفرغت بيوضه من المني. خرجا من الحمام وهو يحملها بين ذراعيه وهي تقوى على الحراك وألقاها على السرير وأرتدى حسن أبو علي ملابسه على وعد بأن يلتقيها كلما سنحت له الفرصة وهي ودعته وعينيها تمتلأ بالدموع.