حكايتي مع الحب و ممارسة الجنس مع صديق زوجي الجزء الثاني

ولكن إذا كانت الأخرى فإن زوجي قد أبعد في سياسته تلك إلى حد جعلني أشك في نخوته! ولكن على الجانب الآخر, فقد كنت أسعد كثيراً في نفسي بتلك النظرات و كانت و تثيرني بشكل كبير جداً . ولم يكن يعني ذلك أنني فاجرة أهوى ممارسة الحب و الجنس مع صديق زوجي أو أنني أخون زوجي , بل على العكس فقد كنت أحب خطار كثيراً .. ولم افكر يوما في خيانته . غير أن نظرات حمدالشبقة لجسدي جعلتني اشعر و كأنني عاد بي الزمن إلى أيام الجامعة حيث قمة التألق مع الشباب و قمة التغزل في محاسني. وفي الواقع كان حمد شاباً ثلاثنياً لا ينقصه شي~ مطلقاً من الوسامة والجسامة و حسن الحديث. ذلك إلى غير ثرائه و هو أكمالاً لوجاهته و أناقته لباقته … وهو لذك كان كبير الثقة بنفسه وهو ما يجعل أي امرأة تسعد بمجرد الجلوس معه والتحدث إليه, فكيف اذا شعرت تلك المرأة انها تثيره وأنه يرغبه بنظراته ولحظاته؟!
بالطبع باتت سعادتي عارمة بتلك النظرات المثيرة التي راحت من سحرها تشب بحلمتي لتنتصب بشدة ويزداد خفقان قلبي فينقبض لذلك ما بين فخذي ثم ينبسط فيلقي بقطرات شهوته في كيلوتي. كنت حينئذٍ أهرول إلى الحمام من شدة شبقي فأداعب جسدي حتى الأنزال. فزوجي لم يعد يهتم بي كثراً فقد أكلت الأموال عقله! ربما يساﻷ سائل: هل أخبرت زوجك بنظرات حمد التي تأكل جسدي؟ لا لم أفعل و ذلك أنني أحسست ان ذلك سيحرجه او على اقل تقدير سيهزأ مني … لان حمد قد اصبح بالنسبة إليه مغارة على بابا أو كنزاً ثميناًمن يفرط فيه فهو معتوه. أما انا فقد اصبحت شبه مهيأة نفسيا وجسديا لغزو حمد الصريح لجسدي فضلاً عن غزو نظراته التي كانت تمسح كل بضع بجسدي الساخن… أحسست أن ذلك الغزو للحمي بات مسألة وقت لا اكثروهو قادم لا محالة. غير أنني لم أكن أدري متى وكيف .و ما هي ردة فعلي وهل سأمارس الحب و الجنس مع صديق زوجي حمد و أعود بالخيانة لأبي عذرتي و أبي أطفالي أم أنني سأتمنع ويتنهي الأمر؟! … أسئلة كثيرة توالت على عقلي لم يلبث الواقع أن يفض إجابتها لي .
فبعد خمسة أهر من نزوحي من سوريا إلى الكويت و من عمل زوجي مع صديقه حمد و في ذات مساء دخل حمد الى المطبخ فيما كنت وحيدة به أحضر بعض الأطعمة له ولزوجي. وكالعادة … كنت في كامل زينتي ملتفة بأشد ثيابي إغراءً. ألقى تحيته المعهودة و أجبته بأحسن منها ثم أردفتها بابتسامة عريضةثم أدرت له ظهري أباشر عملي ليقترب مني و ألاحظ أنه صمت على غير عادته لألتفت إليه فأجد صديق زوجي قد تسمرت عيناه الواسعتين على أفخاذي من الخلف . أخذ يحملق بهما لدرجة جعلتني أعتقد انه الآن سيركبني في منزلي! … أثارني و أحسست بالقلق و لم افه ببنت شفة واستدرت مرة أخرى وقد راح قلبي يخفق بقوة وعنف … وبدأت يداي ترتجفان لأغمض جفنيّ وكأني لا أريد أن أشاهد خطوة حمد التالية! دبت قدمه على الأرض تقترب مني فدب قلبي معها لأحس بعدها بكفه تلج ما بين فخذاي العاريين … يرفع بها تنورتي القصيرة ليصل بسرعة الى كيلوتي الذي لم يكن يستر من عورتي سوى فتحة كسي وجزءا صغيرا من ردفيّ المكتنزين! اشتدت خفقات قلبي سراعاً و انقبض حينما قبض براحة يده فوق لحم كسي! وراح صديق زوجي يضغط عليه بشدة من فوق الكيلوت. كانت مشاعر من كثافتها وكانها لا تحويها سنون إلا أنه لم يستغرق ثواني في فعلته تلك. فاجأني حمد صديق زوجي وشعرت بشئ من المهانة … ليس لأنه لمسني … ولكن للطريقة الفظة الذي تحسسني بها! كنت أتوقع منه أن يغزو جسدي في أي لحظة ولكن ليس بتلك الطريقة المعيبة. ودونما أي مقدمات عاطفية. كنت على وشك أن ألتفت لأواجهه حينما شدّ بيده الأخرى فوق كاهلي يمنعني من مواجهته. كانت يده ما زالت تعبث في كيلوتي وأنامله تتحسس كسي الذي اهتاج. ضاعت كل إمكانية مني للاعتراض على ممارسة الجنس مع صديق زوجي حمد في منزلي وفي حضور زوجي. الواقع أنني ما أن شعرت بإصبعه يلج في مهبلي حتى انطلقت من صدري تنهيدة قوية أتت على كل تجلدي كأنثى فرحت أفقد عقلي لتحل محله رغبتي في ممارسة الحب والجنس مع صديق زوجي . فقد ألفيتني افتح ساقي وانحني إلى أمامه ليكتفي بأصابعه ينيك بهم كسي وفتحة دبري فيما كانت يده الأخرى ما زالت ممسكة بكتفي بقوة وأنا أباعد بين ساقي ما استطعت وانحني جهدي ليأتي شهوته و شهوتي كذلك. كنت أتأوه بصوت منخفض خشية ان يسمعني زوجي ويفسد علي متعتي . ثم سرعان ما أخرج حمد يده من لحمي ودسها في فمي وجعلني أتذوق ماء كسي … وأشم رائحة أحشائي ليغادر بعد ذلك المطبخ و لم ينبس ببنت شفة!…يتبع…