حكايتي مع الحب و ممارسة الجنس مع صديق زوجي الجزء الثالث

خرج حمد من مطبخي بعد أن نظفت سوائل كسي و دبري من أنامله التي دسها في فمي . غادر و خلّاني بناري ! خلّاني شبه منهارة, مثارة حتى الشبق , مذلولة حتى النخاع. فقد ودع كسي يرفرف كاالطير الذبيح نصف ذبحة فهو لم يترك حياً و لم يجهز صاحبه عليه كل الإجهاز. ..أحسست أن قدميّ تهالكتا فلم تعدا تحملانني. ألقيت بجسدي على أقرب كرسي وجدته العن نفسي والعن زوجي وألعن المال و حمد الذي أحببته! من تلك الليلة و أنا لا أهدأ حتى امارس الحب و الجنس مع صديق زوجي الذي تيّمني. صار قسم الجنس في دماغي لا يبرح صورته. هو حمد و حمد صديق زوجي فقط. فقد أحسست أن شيئا ما قد تغير في جسدي وفي نفسي وفي روحي … في تلك اللحظة شعرت أن ممارسة الجنس لها طعم اخر … طعم غير ذلك الذي أعرفه منذ زواجي بخطّار زوجي.
بعد تلك الواقعة لم يزورنا حمد لثلاث ليال متواصلة سألت فيمها زوجي عنه: خطار روحي … وين حمد ما بيعرج علينا .. شو في حاجة؟ ليجيبني زوجي و قد رفع و جهه إلي من دفاتر حساباته: ما بدري يا هند.. بس هو من يوم ما يوم ما إجي إلنا آخر مرة وهو فيه شيئ بضايقه… هو مو خبرك أي شي؟! فأجبته : لا روحي… ثم ليلة و ليلة وقد اشتعلت ناري التي لم يقدر زوجي على إطفائها و يمنا حمد صديق زوجي. كنت اشتهيه و اتمناه في قرارة نفسي كنت أشتهي الحب و ممارسة الجنس مع صديق زوجي بأي ثمن. و ها هو في المساء يأتينا حمد موعده المعتاد فاستقبله زوجي بالترحاب ودخلا الصالون … ثم دخلت انا و رحبت به وقد استثارتني رؤيته بشدة. . وما ان راني حمدحتى تغيرت ملامح وجهه مركزا نظره على حلمات بزازيالكبيرة التي شفّ عنها قميصي الشفاف النبيتي! فقد كانت نافرة من تحت القميص بشكل غير طبيعي من شدة هياجي راح صديق زوجي يغازلني: شو اليوم انتي غير شكل يا هند…. احمرت وجنتاي كثيرا … ولم أدري بماذا أجيب لترتسم ابتسامة عريضة على شفتيّ زوجي فخورا بجسد زوجته الذي يعرضه من أجل حمد و مصاري حمد.
رحت اقدم الطعام والمشروبات لحمد وكنت في كل مرة اتعمد الانحناء كثيرا ليمتع حمد نظره ببزاز زوجة صديقه وكنت انظر في عينيه لارى مدى النهم الذي كانت عيناه تظهرها لجسدي . أغلب الظن أن زوجي كان يعلم نظرات حمد و لكنه كان يتجاهلها.. انصرفت بعد أن أثرت حمد بصديق زوجي بفاتن بض جسدي و هرولت إلى حيث المطبخ ان ياتيني صديق زوجي و عشيقي كعادته. انتظرته لثواني طالت بي و كانها سنون. كنت اتحرق شبقاً إى ممارسة الحب و الجنس مع صديق زوجي استطلت اللحظات حتى خلتها دهراً لألعنه و ألعن اليوم الذي رأيته فيه و هممت بأن أخرج لأفاجأ به على الباب. بصمت تام امسكني بيديه الاثنتين من كلا كتفيّ … ودفعني الى اقرب حائط يُمسمرني عليه. و كالسابق . أدخل يده في فتحة التنورة وصولا الى لحم كسي العاري … وباليد الاخرى راح يفك ك ما تبقى من أزرار قميصي … بدأت كف حمد صديق زوجي تدلك كسي من الأعلى وحتى فتحة طيزي لأفرج له عن ساقيّ ما استطعت … ورحت اصعد واهبط بجسدي على كف يده وانا مستندة الى الحائط … وقبضت يدي على احد ثدييّ اداعبه في تناغم مع مداعباته لكسي … واغمضت جفنيّ و أاسندت راسي الى الحائط … وسمعت نفسي أهمس له:; اااه … ليش تاخرت علي … كنت رح أتجنن ليجبني هامساً و تلفحني أتنفاسه الحرى: معلش يا عمري… . انا بدي اياكي من ساعة ما شفتك … مبسوطة هلأ … بتحبي العبلك بكسك كمانلأجيبه بتأوهاتي: ااا ه ه … ايه … العبلي في كمان … شلحتلك الكيلوت عشانك … آآآآه… انا بدي اياك من زمان … طلع زبك ونيكني يا روحي لسيرع بفك ازرار بنطاله … ويداي الاثنتان تساعده … وخرج زبه الرشيق … ورايته لأول مرة … ولمست نعومة لحم زبه لأول مرة … وشعرت بقوته وصلابته وعنفوانه ..وأرشدته بكفيّ الصغيرين إلى شقّ كسي … ثم شببت على أطراف أصابع قدمي .. وهو انحنى قليلا … وبدفعة واحدة أولج كل زبه في كل كسيفتلاشت انفاسي للحظات … ثم عادت متقطعة .لاهثة وأصبحت قريبة جدا من الانزال … فامتدت يداي الاثنتان نحو مؤخرته … أدفعها ما استطعت نحو جسدي … طالبة المزيد من زبره في كسي ..فأخذ يدفعني بكل جسده نحو الحائط … وبدات شفتاه تمطر وجهي بقبلات محمومة … واخرج لسانه يلحس شفتي ثم أحسست بجسدي كله يتشنّج … وبدأت بالارتعاش … وفاضت من أعماق كسي ماء شهوتي و انات صدري مكتومة متواصلة … وبعد عدة رعشات … ارتخت مفاصلي بمتعة جارفة واستمر حمدالشاب يمارس الحب والجنس معي ويبعص باصبعه فتحة طيزي … وأنا مستسلمة تماما حتى انبجس مائه الساخن يكوي و يمتع أحشائي الذائبة…