خطأ حجز فى الفندق يؤدى الى ليلة جنسية

أنا هناء أعمل فى شركة الكترونيات، مطلقة ، وأبلغ من العمر السادسة والثلاثين، و سأروى لكم قصتى مع ليلة جنسية ادى اليها خطأ حجز فى الفندق. وأقول لكم فى البداية انى لم أرتح فى العيش مع طليقى لتعنته و تسلطه علييّ و حده من حريتى. قامت شركتنا بتنظيم معرض لشركتنا فى الاسكندرية  لعرض منتجاتها الإلكترونية ، وللسماع لنصائح العملاء بخصوص نظام جديد نعده لهم. سافرنا بالقطار لأربع ساعات من السويس الى الإسكندرية. كنا انتوينا السفر بالطائرة، ولكن بسبب التغيرات، سافرنا بالقطار. كان رضا زميل العمل يحاول أن يتكلم طيلة الوقت عن العمل.. لم أفهم لماذا ؟أخذ باقى زملاءنا فكرة سيئة عن رضا وانه منطوى وغير ذلك… تعملت أنا معه من قبل، فوجدته لطيفاً مرحاً، ولكن تواصله مع الآخرين غير كافى بالدرجة اللازمة. كان رضا زميلى  قد طلق زوجته أيضاً، أو بالأحرى زوجته قد طلقته منذ سنة تقريباً، وهى قد تزوجت بآخر. لم أجد الفرصة مناسبة لإثارة هذا الموضوع معه رغم أنى منفتحة وليست منغلقة و أحب الحرية كثيراً. فلم تكن ، المواضيع الجنسية تابوهات بالنسبة لى وانما أحاول أن أجارى مجتمعى الذى أحيا فيه. أنزلنا حقائبنا من التاكسى ، وفى عقلى أن ادخل الفندق و أدخل حجرتى التى تم أن حجزناها  وأصع اليها لأخذ دش وارتاح من السفر الطويل. دفع رضا الاجرة  وحمل الامتعة فوق الترولى لى وله وذهبنا الى حيث يجلس موظف استقبال الفندق.

قالت سيدة الحجز الشابة، ” انتم حجزتم غرفتين … معلش ..آسفة جداً.. احنا عندنا مشكلة فى السيستم .. وتقريباً فى حجوزات زيادة…ممكن حضرتك و زميلك تاخدوا غرفة بس ليلة واحدة وبعد كدا نرجع للوضع الطبيعى.. وكتعويض هنديكم الغرفة الدبل  طول اقامتكم ببلاش”… عندما اتى رضا وانضم إلى وقعت موظفة الاستقبال فى حيرة قائلة: ” امممم.. هو حضرتك… اسفين جداً..احنا افتكرنا انكم اتنين ستات…. خلاص..دلوقتى هنجبلكم تاكسى ياخدكم لفندق تانى عشان يحجزلكم غرفتين.. نص ساعة بالتاكسى”… نظرنا انا ورضا الى بعضنا البعض؛ فقد كنا متعبين، و استكثرنا مدة النصف ساعة… انتحينا جانباً انا ورضا وتشاونا فى الامر وخصوصاً انها ليلة واحدة  واتفقنا أن نصعد الى غرفتنا، ولم أدرى أن ذلك سيقود الى ليلة جنسية  مع رضا.. رجعنا الى الموظفة واخبرناها بموافقتنا، فقالت : ” واحنا كمان هنشيل فاتورة العشاء فى المطعم تقديراً لتفهمكم “… المهم، اخذنا المفاتيح وصعدنا فى المصعد وكنا صامتين فى طريقنا وصدمت أنا وهو أيضاً عندما وجدنا انا الغرفة بسرير واحد ملكى أو كبير بدلاً عن سريرين. … كاد رضا أن ينزل الى الموظفة ليغير الغرفة، فأوقفته لأنى كنت فى قمة الإجهاد: ” خلاص يا رضا ..انا مش هستحمل ..انا تعبانة وعاوزة اخد شاور” هكذا ثنيته عن عزمه..     قال رضا: ” يعنى انت هتاخدى شاور الأول…طيب، اكون انا فضيت الشنط”… أومأت برأسى واختفيت داخل الحمام.. عدت وانا مجبرة على أن  ألتف  بفوطة فقط بعدما نسيت اخذ ملابسى الداخلية من حقيبتى معى.. واكتشفت أن رضا تمدد بالبوكسر فوق وسطه فقط  نائماً فوق السرير…

كان هو مجهداً وغط فى نومه.. نظرت اليه والى جسمه الرشيق الجميل، وبصراحة أحسست بمائى يجرى افل افخاذى… ايقظته واعتذر هو داخلاً إلى الحمام، بالكاد ألقى عليّ نظرة بالرغم من نظره الى سيقانى الطويلة من اسفل الفوطة..عاد رضا وهو عارى النصف الأعلى  والاسفل إلا من البوكسر فوق منتصفه…. نزلنا و تناولنا العشاء فى المطعم وطلب هو خمرته الفوديكا الذى يحبها و أحببت أن أجربها فلم يعترض.. أحسست أنا سكرت وأن رأسى ثقلت وأنى منتشية…. دخلنا غرفتنا ورضا لم يخفى اعجابه بجسمى فقال: ” ايه القوام الرقيق ده..” شكرته  ونمت فى الطرف الايمن من السرير وهو فى الطرف الأيسر…نمت واستقيظت وانا فى حضن رضا وشفتيّ فى شفتيه… أثارنى فقبلته و استيقظ هو مبتسماً فقلت،: ” انت مطلق وانا مطلقة واحنا لوحدنا”…ضحك هو  وراح يمد يده وخلع الستيانة  وراح يدلك فى حلماتى وانا امتص شفتيه. جردنى من سائر ملابسى وانا من سائر ملابسه…. لم أكن فى وعيّ أو كنت ولكنّى كنت فى قبضة الشهوة وكان رضا.. احسست بقضيبه يلامس فخذيّ وهو قد تصلب واستطال.. لمحته فرأيت ضخامته.. كنا على جنبينا فصعد هو فوق ركبى واعتلانى فى الوضع المقدس فى ليلة جنسية ساخنة.. تحسس بزازى وطوقهما بكفيه راضعاً واحدة تلو الأخرى وأنا سائحة بين يديه غير قادرة على المقاومة… اخذ حلمتى اشمال فى فمه، ثم سرح بكفه الايسر فوق صدرى نزولاً إلى بطنى وسرتى الى فخذيّ حيث شرع   يدلكنى برقة، ضاغطاً بإصبعه الوسطى داخلى… تأوهت أنا و واصل هو تقبيله لى  وتدليكه لنهديّ حتى أحس بتباعد ساقيّ. حرك  رضا ركبتيه  بين ركبتيّ، منحنياً على يديه و أحنى رأسه لليلثمنى مرة أخرى. افترقت شفتاي و بلطف لعقتا شفتيه، و فتح هو فمه ليستقبل لسانى داخله.. نهض بنصفه الأعلى من فوقى ناظراً إلى جسمى من تحته  بزازى التى انفرشت فوق صدرى و قاطعاً قبلتنا الحارة وقال : “انت جميلة بجد..ازاى انا مخدتش بالى قبل كدا…جسمك ليه تقاويس عجيبة”.. هبط فوقى بلطف وخ يقبلنى  وقارب أصول فخذيه من أصول فخذيّ ، فأحسست بقضيبه يلامسنى.. راح يجول بقضيبه فوقى الى ان وجد مستقره  ،فشرع يداعب برأسه شفرتىيّ، حتى أحسست ببل داخلى. أحسست أن تنفسى يثقل بينما راح هو يلثمنى.. تنهدت عالياً لما راح يملءنى بقضيبه فى ليلة جنسية لم يكن مخططاً لها..نعم أحسست بأنه داخلى ، يطعننى بلطف..أخذت ألهث لهثات متقطعة إذ هو زاد من سرعة الادخال والإخراج… غاص بكامله داخلى  حتى شعرت بنشوتى الكبرى تقترب وصرخت” آآآآآه….أحححح….أمممم”.. لم أخبر هذه اللحظات  منذ طلاقى ….أحسست بأنى أضيق الخناق حول قضيبه ، مما دفعه أن يرسل ببذوره داخلى… نعم، فقد شعرت بنبضاته داخلى…شعرته ينتفخ ويزيد حجمه حتى خلت أن يشطرنى نصفين… أتى شهوته واتيت شهوتى  ونمنا الى الصباح….