سكس عربى مع هانى أخو جارتى بعد ما أثارنى و أثرته

هانى متزوج و كان يأتى ليزور أخته سناء المقابلة لى فى العمارة ويزورها من وقت لآخر، ومن أول ما وقعت عينى عليه ، إذ كنت داخل شقة أخته، أحسست بانجذاب إليه وهو كذلك رحب بى و أخذ يصعّد نظراته فى جسدى. وفى الواقع، أنا وفاء، اتتمتع بجسم تتمناه كثير من السيدات فى مثل سنى الخامسة والثلاثين. وحتى قبل أن أتزوج كانت نظرات الشباب لى يملؤها الشهوة و الرغبة فى جسدى وخصوصاً عندما أرتدى ملابس تنطبع فوق قوامى اللذيذ.. عندما كنت أذهب الى زيارة جارتى ، وهى صديقة أيضاً حيث عملنا فى شركة واحدة قبل أن نتزوج، كاانت كثيراً ما تخبرنى أن” هانى بيقول عليك انك حلوة قوى…هههه… مش قلتلك انت المفروض تقعدى فالبيت متخرجيش…ههههه”. كان كلامها يثيرنى ويثير غرورى.. لكنى كنت أتظاهر بالغضب و أقول: ” هو باين عليه جينتل…بس ميصحش يقول عليّ كدا…أنا متجوزة وليا راجل…طيب مش هاجى عندك الشقة تانى..”…كانت سناء تنحنى ناحيتى وتعانقنى و تضحك وكان الموضوع يصبح فكاهة… كان زوج سناء غائب و كان اهلها قد فارقوا الحياة واحداً بعد الآخر و لم عرف عنهم شيئ ولا كنت أعرف أيّ شيئ قبل ذلك…. لم يخطر لى أنى سأمارس سكس عربى مع هانى فى بيت أخته أو ما كانت تدعى و يدّعى هو أنها أخته…ذات مرة، فى الظهر اتصلت بى لأقعد معها و أسليها كما قالت، فلما دخلت ، لم يمضى دقائق حتى خرج هانى بالحمالات و البوكسر وقضيبه ينطبع فوقه.
أحسست اننى خدش حيائى و لكن كان المنظر لذيذ… كان هانى عندما يحضر الى سناء يضعنى فى ذهنه و يجلب لى مع أخته علبة تورتة أو شيكولا أو أى شيئ… توثقت علاقتنا خصوصاً بعدما رآنى فى الشارع مرة أحمل حقائبى و وقف لى بسيارته و صعدت بجانبه… على الفور، شغل أغنى رومانسية و بعدها فاجأنى بصراحته: ” انت زعلت لما سناء قلتلك أنى قلت عليك جميلة… طيب انت جميلة…جميلة…هى الصراحة تزعل..”.. ابتسمت أنا وقلت : ” شكراً يا هانى وانت وسيم برضه… بس انا لو شفتك بل متجوز مكنتش سيبتك..ههههه…”… ضحك هانى وشكرنى على مجاملته و فجأة وفى طريقى إلى البيت وضع يده فوق فخذيّ..فى الحقيقة هو أثارنى و تمنيت لو أمارس سكس عربى معه ولكنى منعت نفسى، ولكن حينما وضع كفه وأخذ يحسس وينظر فى عينيّ يتحدانى قلت: ” هانى….ارجوك ..أنا جسمى مش حامل وعيب كدا…..” وصلت إلى منزلى و أنا أفكر فى هانى وما فعله معى و جرأت و شهوته تجاهى وشهوتى المكتومة تجاهه.
ولكن القشة التى قصمت ظهر البعير هى عندما كنت فى منزل سناء وكانت هى فى الخارج، وكان الموعد مرتباً ما بين سناء وعشيقها، وقالت أنها ذاهبة إلى السوق و تركتنى بمفردى. كنت أرتدى روب بنصف كم، بل نصف صدرى عارى ولا أرتدى ستيانة، فالجو لطسف/ وليس هناك من شيئ فوق نصفى سوى الكلوت. رن الجرس وكنت فى الحمام وحسبت أنها سناء فلم التفت إلا و أجد هانى فى مواجهتى قد دخل ورآنى فى الحمام و أنا أرتدى الكلوت استعداداً لفتح الباب.. أحسست بالخوف و بالشهوة فى عينيه و عينيّ. دخل الحمام و أنا أصرخ فيه : ” ايه…يا هانى ..عيب كدا..لأ…لأ..أختك تيجى..”… رحت ألكم صدره وهو يواصل لثمى فى كل أنحاء و جهى و بزازى نصف العارية إلى أن استسلمت له وتجاوبت معه فى لحظة ضعف ضاع معها رشدى… أخرجنى الى خارج الحمام و ألصق ظهرى بالحائط و انطلقنا نمارس سكس عربى و أبادله أنا كذلك القبل…. اتأججت نار الجنس فيما النار بيننا.. كانت قبلات حارة و ساخنة … كان لساني داخل فمه و أنا أمص له لسانه … أقبله بشغف… ثم بدأ بعصر ثدىيّ و هو يقبلني و عندها أحسست بحلمتيّ تتصلبان و تتنتفخان جدا لأن شعورا لذيذاً غمر جسمي … قبلاته مع عصر ثديي هذا كان ساحرا.. حملنى بين ذراعيه و ألقانى بعنف فوق سرير عشيقته وليس أخته. لم أقاوم، بل تحولت إلى رغبات محمومة…. انطلق يمص شفتيّ كالمجنون ويلعق جسدى وينهش لحم بزازى و أنا تحته أكاد أذوب شهوة ولا ينطلق من فمى سوى رجاؤات كاذبة: ” مينفعش كدا..بلاش يا هانى…انا …جوزى….آه..آه.آآآى….” واصل هانى وبرجليه فتح ساقىّ وباعد بينهما لم يخلع عنى الروب لأن بزازى كانت عارية أمامه وإنما رفع زيله ليرى كسى ويمارس معى سكس عربى.. من أول ما أدخل قضيبه ، وأحسست أن روحى تخرج منى، من الشهوة، من نار الرغبة..رفعت رجلىّ عالياً كما لو أرفعها لزوجى، فراح يهبط فوقى و يصعد وهويمارس معى سكس عربى عنيف وما زالت اسنانه الامامية تلاتقم حلمتيّ المستثارتين..كنت أنا التى أطلب منه أن يزيد من إيقاعه: ” وووو…يلا…موتنى…..نكنى….مش هو اللى انت عاوزة….كسى قدامك…نيك…..أفشخ..آآآه…بالراحة…قتلتنى….هانى..هانى….”… كان هانى ما زال ينيك فى أعماقى و جسمى ينتفض و أطرافى ترتخى حتى وضع يده فو فمى لكيلا يسمع أحد فى الخارج صراخى… من ساعتها وهانى يمارس معى و سناء بعدما أوقعتنى فى الفخ ، سكس عربى لذيذ.