داخل المخبز أنيك أرملة هائجة بشدة تحب أن تتناك

كان ذلك قبل عام 2011 بعام حيث كنت أعمل في مخبز بلدي و كنت وقتها في الصف الثالث الثانوي في إجازة الصيف أعمل من أجل مصاريف دراستي و لم يكن يخطر ببالي أن أنيك أرملة هائجة بشدة تحب أن تتناك مني و ذلك بعد أن وقع بصري عليها شبه عارية داخل المخبز!
اسمها نسرين شابة صغيرة لم تبلغ السادسة و العشرين أرملة ترملت على أثر موت زوجها في حادث تصادم مروري وهو راكب دراجته النارية. كانت شابة بيضاء نحيلة ولكن يزينها بروز صدرها و طيازها من خلفها. كانت نسرين قريبة لصاحبة المخبز و تتولي الإشراف داخل المخبز و لا تقوم بالإعمال اليدوية و إن كانت تساعدنا أحياناً. كانت قد أنهت دبلوم تجارة و ليدها طفل تتركه عند أمها و تذهب كل صباح إلى المخبز فتكون أول من يفتحه و آخر الخارجات منه . قلت الخارجات لأن المخبز كان فيه ثلاثة من الفتيات غيرها هي. كنت أنا أتولى فتح جوالات الدقيق و قلبها في المعجن و كانت هي تشرف على تقطيع الخبز و وزنه و طريقة عجنه. تعرفت نسرين علي و تعرفت عليها و صار بيننا حديث و هزار فرحت ألقي علي مسامعها و مسامع الأخريات النكات فكانت تضحك حتى ترتج بزازها المدورة المثيرة البارزة الحلمات. كانت حلماتها نافرة تنفر من البودي الذي كانت ترتديه أو العباءة. تعرفت على حياتها الشخصية خارج البيت في المواصلات ونحن في طريقنا للبيت . ذات مرة و أنا أدخل أغير ملابسي في غرفة مخزن جوالات الدقيق دخلت عليها فرأيتها عارية !! وقعت عيناي على لحم بزازها الحلوة و فخذيها!! شهقت و خجلت فابتسمت و أغلقت الباب!! من ساعتها و نسرين قد أضحت أرملة هائجة بشدة فوق هياجها و تهوى أن تتناك مني بعد أن لمحت بعيني الرغبة و كذلك أنا أهوى أن أنيك أرملة هائجة مثلها!
بمرور الأيام راحت نسرين تتحرش بي بصدرها فتصدمني جيئة و ذهاباً وتهمس ضاحكة: معلش…تطورت علاقتي بها بعد أن سجلت رقم هاتفها بحجة أن أعلمها بالليل إذا ما كنت متغيباً عن العمل. صارت بيننا قصة حب انتهت إلى لقاء و ذلك قب السادسة صباحاً. تسللت إلى داخل المخبز في الصباح الباكر و كانت هي تبد ملابسها في مخزن الدقيق فاتسعت عيناها بابتسامة تعبر عن شبق أرملة هائجة بشدة تحب أن تتناك مني أنا أبو سمرة كما كانت تمزح معي لسمار جلدي. لم أتردد فأغلقت الباب و هجمت على ذلك اللحم العاري و أخذت تتمنع تمنع من يريد ذلك. بدأت أقبل فى شفايفها ورقبتها عنقها بشدة حتى سقطت مني على كنبة هناك فسقطت فوقها! تسللت يدي إلى حيث كلوتها من تحت القميص فأنزلته و نزلت على كسها أقبله وهي: لا لا لا …لا يا وليد…ثم خلعت أنا أيضاً ملابس وهي مستلقية وشرعت من جديد أقبل جسمها شبراً فشبراً و نسرين آخذة في التأوه: أووووه وكنت عنيفاً بشدة حتى عضضتها و آلمتها فهمست: بالراحة بقا…وجعتني… و كأنني لم أسمع فنزلت على كسها و ظللت الحس فيه حتى أن وجهى غرق من ماء شهوتها وأنا أتمالك أعصابي الهائجة حتى أستمتع اكبر فتره ممكنه لأنني اعرف أنني أن أدخلت زبي بها قذفت سريعاً لأنني لم أتعود ذلك الكم الهائل من الإثارة من قبل . كانت أصوات نسرين الممحونة المعتلجة بالرغبة تعبر عن أرملة هائجة بشدة تريد أن تتناك : آآآآآوف…مش قادرة يا ولا….آآآآح ولييييييد نيكني بقا…..ثم وسعت ما بين ساقيها السمينين بقوة و دخلت بنصفي بين فخذيها و أدنيت زبي من كسها الذي كان ينفتح و ينضم كخياشيم السمك الذي خرج من الماء يتلقف الهواء! كان حاراً يشفط زبي قبل أن أدخله!! جذبتني نسرين بقوة كي أدخله وزعقت بهياج: دخله دخله دخله….أولجته فيها فشهقت و أطبقت جفنيها وشرعت أنيك أرملة هائجة بقوة وراحت هي تلقي رأسها يمنة و يسرة و تتأفف أنتشت بسخونة و نعومة و حلاوة لا ادري كيف أصفها حين قذفت بداخلها!! كان الأمر كما توقعت إذ لم يمر اكثر من دقائق حتى قذفت بداخلها! كانت نسرين أرملة هائجة بشدة إذ لم انتهي من نيكتي الأولى حتى همست و هي تفرك كسها المتقاطر فوقه لبني و السائل منه: نيكني تاني…مشتاقة أوي…..نيكني يا وليد أرجوك…كلماتها الممحونة و وجهها الأحمر الأبيض الذي يلمع و بزازها التي انتفخت جعلت زبي يقف مجدداً فانقضضت على بزازها أمص و أعصر و أقفش و رشقت زبي وهي تتناك مني و تنتشي و ترهز أسفلي و لا تكف عن التأوهات القصيرة المتقطعة ! ثم ارتعشت بشدة كما لو مستها الكهرباء!! أرعشتني معها و سحبت لبني فاندفق بشدة داخلها! كانت تلهث و تتأفف و أنا في عالم من النشوة لم أجربه من قبل! ليس النيك الحقيقي كنيك اليد أو الاستمناء ففرق شاسع بين كس المرأة و بين قبضة اليد!!