سكرتيرة تنفيذية بمواصفات طيز مغرية و بزاز كبيرة

بعد ستة أعوام من الزواج المليء بالمشاكل انفصلت روان عن زوجها محمود لأسباب متعلقة بغيرة الزوج التي لا تطاق على زوجته حتى انه منعها من عملها كمراجعة مالية في شركة للاستيراد و التصدير. حبسها في البيت ليقصر مهمتها على تربية الطفلين و أعداد الطعام و التهيؤ لهع و التزين حتى تستقبله في الفراش. غير أن روان ملت حياتها الرتيبة و صارت مشاكل بحجم الأرض بسبب خروجاتها مع صاحباتها؛ فمحمود زوجها يغار على حسنها أن تتلذذ به عين غيره فتسمح طيازها المكتنزة المتراقصة بصورة تستفز زب الميت و بزازها الممتلئة الحلوة التي تعلق بها عين الشيخ الفاني فلا تنزل من عليها و قوامها الممشوق اللدن الذي يتأود في مشيها فتتطلع إليها العيون و تشتهيها الأزيار! ذلك إلى غير حسن الوجه الذي شبه وجه ليلى علوي في شبابها الباكر. طلقها الزوج لعناد الزوجة فلزمت الزوجة بيت أبيها لتبدأ رحلتها في البحث عن عمل. و لما كانت روان شابة في الثامنة و العشرين نضرة الوجه أنيقة الثياب و تتطلع إلى عمل , راحت تتصفح إعلانات فرصا العمل في الجرائد الأجنبية حتى وقعت عيناها على وظيفة سكرتيرة تنفيذية بمواصفات هي تملكها : بمواصفات طيز مغرية و بزاز كبيرة وهي ما تملكه بالضبط.
من المؤكد أن الإعلان لم يذكر ذلك صراحة إلا أن تلك مواصفات السكرتيرة التي تريدها تلك الشركة العاملة في كجال البرمجيات؛ فهي قد عملت من قبل سكرتيرة تنفيذية و كانت قادرة على الإغراء و كسب عيشها بتلك المواصفات غر المعلنة: طيز مغرية و بزاز كبيرة متراقصة! الحقيقة أن طبيعة روان طبيعة أنثى لا تكتفي برجل واحد؛ فهي كالفراشة تحب أن تتنقل بين الزهور المختلفة! في ليلة تلك المقابلة أعدت روان نفسها بعناية فتحممت و نتفت ما تحت أبطيها وحلقت شعر عانتها و استيقظت صباحاً و ارتدت أجمل ما عندها فاختارت تنوره قصيرة فوق الركبة تبرز فخذيها الصقيلين الثقيلين وقميص احمر حريري شفاف مع جاكيت لونه اسود مثل التنورة. شفت ملابسها عن طيز مغرية بحق و بزاز كبيرة مشرئبة تدعو الأعين للتأمل! كذلك لبست أسخن ملابس دخلية عندها من طاقم احمر رقيق قاتم مكون من ستيان نصف وكب و دانتيل من الأمام أبرز مفاتن صدرها العامر . من أسفل لبست الكسلون الأحمر الذي يربط بخط من ولبست حذاء بكعب عالى وقصدت مبنى الشركة بمدينة نصر فإذا بها ببرج فخيم!
تقدمت روان لوظيفة سكرتيرة تنفيذية وسط المتقدمات ففازت بها؛ فحسنها يشهد لها و يؤهلها و يأتي في الأخير السي في الذي يؤهلها كذلك. جلست في المقابلة و تعمدت ان تضع ساق فوق أخرى ليبدو لحم باطن فخذها المثير فتعلقت عين المدير بها. انتهت ثم ابتسم: أتفضلي و هنتصل بيكي قريب…تم قبولها وجلست روان في مكتب فخيم راقي يليق بها. بالهاتف الداخلي طلبها المدير و معها فايلات ودخلت عليه فابتسم لها: أيه الجمال ده…دا انا محظوظ!! انتشت روان للإطراء و شكرته فمست ومالت عليه ليشتم عطرها الفاواح: ميرسي أوي…شب زب المدير! أيام مرت و فاجئها المدير ذات يوم: على فكرة انت شاطرة أوي و مهتمة بشغلك وعشرين كدا…راتبك 10 آلاف جنيه…انتشت روان و شكرته و سبلت له عيونها فسال ريق المدير وهمس: عاوزك في البريك ..متخرجيش… غمز لها فاتسعت ابتسامتها! في البريك دخلت و أغلق الباب خلفها و قد أغرته طيز مغرية مفلقسة هزازة و بزاز كبيرة ساخنة! ضمها إليه و راح يقبلها وهي لا تمنعه بل تفتح أزرار بلوزتها ليدس المدير رأسه ما بين وادي بزازها فيمص و يشم و ينهش و يرضع!! بسطها على كنبة عريضة كأنها سرير و راح يتحسس طيزها و يضمها و يشمها حتى هاج وخلع بنطاله ثم لباسه!! ظل يقبلها ويمص حلماتها المنتصبة ويفرك بيده بزازها الكبيرة وهي تهيجت وراحت تغنج و تتلذذ: اااااه ااااااه ااااااااه وهو بكل عنف وقوه يلثمها و لمصمص بزازها حتى وصل لكسها و طيزها فهو يتحسس و يشم و يضم ! نام وطلب ان تجلس عليه فحلست وراحت تنيكه ويداه معلقة ببزازها يقفشهما بشدة حتى أرعشها !! لحظات و أتاها من ورائها فركبها من طيزها المغرية !! راح ينيكها وهي تفرط في الغنج و التدلل بحركات كلها محن ونياكة : اااااو اااااااى اااااااه ااااااااو نيك نيك طيزي …نيكني اوي…لحظات و سحبه من طيزها فشهقت ثم غمد زبه بكسها ذي الشق المثير الوسيم. راح يطعنها بعنف كأنه ينتقم منها لحسنها الشديد فينيكها تارة ثم يسحب زبه تارة ويقبل بلسانه يلحس كسها فكان يستمتع بنياكة كسها بلسانه ويلعق ماء كسها وهي تنتشي و تتغنج بان تهز طيزها! ثم طلبها أن تمصص له زبه فاعتدلت و جلس على كرسي جلدي وركعت روان كقحبة كبيرة تمصص زبه و تنظره بعينين مثيرتين مستثارتين شبقتين!! راح يتمحن و يهتاج حتى أنه راح سريعاً ينيكها في فيها بكل قوة وهو يتحسس شعرها الحريري حتى صرخ!! سحب زبه بسرعة و امسك راسها وامرها: أفتحي بقك!! ثم راح يدفق لبنها في فمها وهو ينتشي فتلطخ وجهها و عيناها و سائر وجهها الأبيض الغض المثير!