راكب الميكروباص و كسي الذي يأكلني بشدة الجزء الثاني

دخلت القاعة المظلمة فانتحى بي ناحية في ركن بعيد منزوي عن العيون و أخذ قلبي يدق و نبضات كسي الذي يأكلني بشدة تزيدني إرهاقاً على إرهاق من كبتي الطويل.لحظات و ابتدأ الفيلم و كان فيلماً لهند صبري و الشاب هاني سلامة لم أعد أذكر اسمه. كان فيلماً مشبوباً بالعاطفة مشحوناً بالانفعالات فأعداني بشدة وحركني تجاه راكب الميكروباص الشاب. أما هو لم يكن بحاجة إلى فيلم بل بحاجة إلى مخبأ. كنت منمكة في الفيلم فلم أحس إلا بيد راكب الميكروباص علي فخذي. تركتها منشغلةً بالصور أمامي وقد سخنت من المشاهد المثيرة فلم اشعر إلا و أصابع يده تغوص في لحمي وجسدي ملتهب ويدي بين بزازي وأحسست بيده تتحسس كسي الذي يأكلني بشدة. ساح جسمي حيناً من الوقت و تعرقت و قد سالت شهوتي أسفل باطن فخذي من كسي المشتعل شهوةً ليتفهم ذلك و يطلب مني:” تعالي نرجع ورا الصورة احلي من هانك…” . نهضت و زراعه يعانق خصري فمررت من أمامه وأحسست بذكره المنتصب فزاد من رغبتي الهائجة و احساسي بذكره.
صعدنا إلى اعلي وهممت بالجلوس فقال:” لا مش هنا تعالي آخر الكراسي …” . جاءني من خلفي فضمني إليه و قبل عنقي و راحت الأرض تدور من تحت قدمي و كسي يأكلني بشدة في حضرة راكب الميكروباص الذي أذهلني عن نفسي و من أنا ! لم احس بحالي فخرجت كلماتي متهدجة هامسة:” حاسب الناس والعمال يشوفونا….” فهمس منحنياً فوق أذني يعضضها و يقول:” قال شفتي الفلوس تعمل إيه!هما متعودين علي كد…”. لم أدرِ إلا و أنا في غرفة منعزلة و قد أخرج راكب الميكروباص ذكره من بنطاله و لفني و أتاني من خلفي فرفع زيل العباءة فزلت له اللباس. رفع ساقي ثم غمس ذكره وهو واقف في كسي فأحسست باني بكر يتم فضها من جديد . كأني أول مرة يأتيني رجل و يعمل معي ما يعمل بين الأزواج.
تلك هي الحقيقة فانا لم يقربني رجلي مما يربو على السبعة شهور كاملة! راح يدفع بذكره بداخلي و أنا أقبض على بزازي و كياني يرتج حتى رمى مائه داخل كسي ! سحبت منديلاً و رقياً و مسحت به ما بين فخذي و سددت به كسي لمنع منيّه المتقاطر. في ذلك اليوم فقدت عقلي و أعترف أنني زنيت مع ذلك الشاب راكب الميكروباص. عرض علي الذهاب إلى شقته فلم أمانع و صعدنا تاكسياً فكنا هناك في ظرف ربع ساعة. كانت منطقة شبه خالية و كأنها وكر للعاهرين وا لعاهرات! كنت اتعجل أكبر قدر من اللذة؛ كسي الذي يأكلني بشدة لم يشبع بعد من راكب الميكروباص. دخلت فجلست علي أول مقعد ليأتيني فيضممني إليه يقبلني و يتحسس جسدي و أنا اشده نحوي واتمحن بآهات كثيرة رقيقة تخرج كامن طاقتي. كنت في عالم آخر حين احتضنني بكلتا يداه و أنهضني . اخذ يطبق بشفتيه على شفتي وغبنا بقبلة حارة لم نجد أنفسنا ألا ونحن ممددان على الكنبة في موضعنا ومتلاصقين بشدة فيداه تداعب شعري ويدي تجوب شعر صدره فقد فتحت أزار قميصه دون أن أشعر وكأنني كنت أحلم . ثم بدأت يداه تتجولان على جسدي نزولا من صدري حيث شال عني العباءة ثم فتح الستيان مرورا” بظهري إلى مؤخرتي ثم الى فخذي . كانت يداي تداعب شعره وشفتانا ذائبتان بقبلة نارية فيما كان لسانه يلحس ويمص لساني وشعرت بحرارة جسدي . وبينما كانت يداه تنسل خلف كنت خلالها أساعده بحركة ساقي لأصبح عارية من كل شيء فيما كان هو ينزل بنطاله نحو قدميه لينزعه بعد ان كنت أنا من فتح سحاب البنطال وفك حزامه فأصبح عارياً مثلي تماماً. وهنا أحسست بنار جسده حيث الصق صدره بصدري ونزل يمص حلمات بزازي وكانت أصابعه تتحسس كسي الذي تبلل بماء شهوتي ثم دخل بجسده بين ساقاي ووضع رأس قضيبه بين شفري كسي وبدأ يحك بلطف على بظري فأحسست أن روحي ستخرج من جسدي من شدة اللذة وبدون شعور بدأت أغرز أظافري في كتفيه وأسحبه نحوي كأني أريده أن يتوغل بكل جسده داخل جسدي فيما تعالت صيحاتي آآآه آه ه ه ه ه ه ه آآآوه أدخله ارجوك لا أستطيع التحمل أكثر آآآه كسي آآه ه ه ه آآآووه ه وهنا بدأ يولجه قليلا وكأنه يفتحني أول مرة فقد أحسست بأن فتحة كسي صغيرة جدا” قياسا” بقضيبه وأعتقد لأنه مضت مدة طويلة لم يدخل في كسي شيئاً. لحظات و بدأت أشعر بدفقات منيه الحارة تتدفق داخلي وتكوي مهبلي بحرارتها وكأنها حمم بركان لقد أنزل منيه في داخلي وأحسست جراءه برعشة تملكن جسدي كله وصرت أنتفض كالعصفورة المذبوحة فكنت أرتعش مع كل دفقة مني ساخنة من راكب الميكروباص كما أحسست بأن أعماق كسي الذي يأكلني تلتهم تلك الحمم كالأرض اليباب.