رحلتي إلى القاهرة تتحول إلى النيك في الطيز

أهلاً بكم يا جماعة.  أنا سامي وأعود إليكم بقصة رائعة وجميلة. هؤلاء الذين لا يعرفونني أنا من الإسكندرية وأبلغ من العمر الخامسة والعشرين وأعلم في شركة مهمة ولدي قضيب طولة 7 بوصة وجسم رياضي جداً وطولي 170 سم. والآن دعونا نروي قصتنا مع النيك في الطيز. منذ وقت قريب كنت في طريقي إلى المنصورة من أجل بعض الأعمال هناك. وقررت تجربة برنامج تيندر Tinder بينما أنا في الطريق. وبدأت التحدث إلى إحدى الفتيات المحليات وإنتقلنا للحدثت على سناب شات. وهي استمتعت بفكرة اختفاء النصوص والفيديو والصور. وأعتقد أن هذا جعلها مرتاج للتحدث بشكل مفتوح. وهي أخبرتني أنها لم تقبل أي رجل من قبل أو حتى أمسكت بيد رجل فضلاً عن أن تمارس الجنس مع رجل. ظللنا نتحدث لبضعة أيام وتبادلنا الرسائل على سناب وهي كانت شغوفة بالأمور الجنسية وأنا بكل سعادة حاولت أن أشرح لها بقدر ما أستطيع.  وقبل بضعة أيام من مغادرتي كنا نتحدث ودعوتها لكي تأتي لتراني في الفندق الذي أنزل فيه. وكان الوقت متأخر بالفعل في هذه الليل لذلك كان من الصعب عليها أن تحضر لكنها وعدتني أن تفعل كل ما تستطيع لكي تأتي لتراني في اليوم التالي. ولم تكن تريد أن تقابلني في أي مكان أخر لإنه ليس من المعتاد بالنسبة لها أن تتسكع مع الفتيان في الأماكن العامة. وفي الليلة التالية جاءت لكي تراني ويمكنني أن أقول أنها كانت متوترة للغاية وجلست بعيداً في الغرفة بينما كنا نتحدث وتعرفنا على بعضنا البعض قليلاً.

سألتها إذا كانت تريدنا أن نلمس يد بعضنا البعض وهو ما يجعلني أول رجل يلمسها. وهي كانت مترددة لكنني أنطلقت في طريقي إلى الأريكة التي تجلس عليها وجلست إلى جوارها فقط وتحدثنا لبعض الوقت أكثر حتى وصعت أخرجت يدي لكي تلمسها. وهي وضعت يدها على يدي وتركنا يدينا معاً. وأنا وضعت ذراعي حولها وقربتها مني. ودلكت يديها وهي أرتاحت أكثر على الرغم من أنها كانت ما تزال متوترة جداً. وبدأت أترك يدي تتجول أكثر في جسمها وهي فعلت المثل وتحركنا إلى السرير حيث استلقينا هناك فقط لبعض الوقت بينما كنت أحسس على ذراعيها وظهرها وهي كانت تقترب مني أكثر. تركت يدي تنزل على ظهرها وحتى مؤخرتها. وشعرت أنها أصبحت أكثر سخونة لذلك تماديت وببطء بدأت المسها وأشعر بما تحب. وبينما كانت الأمور تسخن بدأنا نتعرى أكثر وأكثر بينما يتواصل الأمر. وهي كانت تجلس هناك فوقي في فستانها بينما كنت أقلعها ببطء وأظهر بزازها المثيرة. وببطء وضعت فمي علي بزازها وأستخدمت لساني في استكشافها. بدأنا نتبادل القبل وتركنا ألسنتنا تتلاقى. وببطء أدخلت يدي في كيلوتها لكي استشعر بللها. وبعد الكثير من المداعبة قلعتني باقي ملابسي وبدأت تلمس قضيبي. وكنا نسبح في الشهوة وهي وضعت قضيبي في فمها. وبعد قليل جعلتها تستلقي على ظهرها وبدأت الحسها وهي كانت مستمتعة جداً بذلك وأدخلت أصبعي في مؤخرتها بينما الحس بظرها وهي تحرك فوقي لكي تفرك بظرها على قضيبي. وأخبرتني ألا أحاول أن أخترقها فهي تريد فقط النيك في الطيز . إلا أننا كنا في منتهى الشهوة. وهي أخذت قضيبي ووضعته على مؤخرتها وحاولت أن تدخله لكنه كان جاف جداً لذلك توقفنا. وهي مصت قضيبي أكثر حتى قذفت مني على بطنها. وفي النهاية نمنا معاً.

واليوم التالي كان أخر يوم لي هناك. وكان هذا القاء أكثر جنوناً. بعد العمل عادت لكي تراني في الفندق وتبادل الرسائل طيلة اليوم حيث أخبرتني كم استمتعت بتجربتها الجديدة. وأخبرتها أن تحضر معها بعض الكريم إذا كانت تريد تجربة بعض النيك في الطيز. وهو ما فعلته. وبدأنا بالجلوس معاً على السرير والتحدث. وشيء قاد إلى الأخر من القبل إلى اللمس والتحسيس. وبما أن هذه هي ليلتنا الثانية كان الأمر أسهل وأكثر سخونة. وتعرينا وهي أحضرت الكريم ومن ثم بدأت على الفور تمص قضيبي.  وأخذت وضعها حيث وضعت الكريم على أصابعي وأدخلتها في طيزها وهي أزدادت هيجاناص أكثر وأنا كنت أدخل أصابعي في طيزها بينما هي كانت تمص قضيبي. بدلنا العديد من الأوضاع وأحداها كان 69 حيث أمكنني أن الحس كسها بينما كت أدخل أصبعي في طيزها وهي كانت تمص قضيبي. والطريقة التي كانت تمص قضيبي جعلت من الصعب علي أن أصدق أنه لم يلمس أي شخص من قبل. لكنني أعتقد أنني محظوظ. جعلتها تنام على ظهرها ولعبت في بظرها وطيزها حت صرخت من الشهوة التي استولت على جسمها. وأردت أن أنيكها لذلك جلست على السرير وساقي على الأرض وهي أخذت وضعها في حجري ومن ثم ببطء أدخلت قضيبي في داخلها. وهي هاجت أكثر مع كل دفعة مني وكل ثانية تمر. ومن ثم عدنا إلى السرير بينما كنت لا زالت أنيكها في طيزها بينما ألعب في بظرها.   وقزفت مني على كل جسمها. ومن ثم لسوء الحظ أضطررنا لتوديع بعضنا.